cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

📚 هدفي رضى ربي📚

🌹الرجوع بالكتاب والسنة بفهم سلف الامة 🌹

نمایش بیشتر
العراق224 708زبان مشخص نشده استدسته بندی مشخص نشده است
پست‌های تبلیغاتی
140
مشترکین
اطلاعاتی وجود ندارد24 ساعت
اطلاعاتی وجود ندارد7 روز
اطلاعاتی وجود ندارد30 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

2.50 MB
اذا كنت من أهل السنة فأعلم أنك على خير الشيخ سليمان الرحيلي حفظه الله
نمایش همه...
☝🏼من أجمل المناضرات في التأريخ 👇🏼👇🏼👇🏼 المناظرة التي قال عنها الامام أحمد بن حنبل رحمه الله: 👈🏼ينبغي أن تُكتب على أبواب المساجد ،،، و أن تعلّم للأزواج والذريّة [مناظرة العبّاس بن موسى بن مشكويه الهمدانيّ ،،، بحضرة الخليفة الواثق] ☝🏼وهي تلخص عقيدة أهل السنة و الجماعة ،،، وهي مهمة جداً لتصحيح الاعتقاد ،،، قال أبو عبد الله عبيد الله بن محمد بن بطة العكبري الحنبلي رحمه الله (ت: 387هـ): حدّثنا سلامة بن جعفرٍ الرّمليّ، قال: حدّثنا العبّاس بن مشكويه الهمذانيّ، قال: أُدخلتُ على الخليفة المتكنّي بالواثق، أنا وجماعةٌ من أهل العلم، فأقبل بالمسألة عليّ من بينهم ،،، فقلت: يا أمير المؤمنين إنّي رجلٌ مروّعٌ ولا عهد لي بكلام الخلفاء من قبلك ،،، فقال: لا ترع، ولا بأس عليك ،،، ما تقول في القرآن؟ فقلت: «كلام اللّه غير مخلوقٍ» ،،، فقال: أشهدُ لتقولنّ مخلوقًا، أو لأضربنّ عنقك ،،، قال فقلت: إنّك إن تضرب عنقي، فإنّك في موضع ذلك، إن جرت به المقادير من عند اللّه، فتثبّت عليّ يا أمير المؤمنين، فإمّا أن أكون عالمًا فتثبت حجّتي، وإمّا أن أكون جاهلًا فيجب عليك أن تعلّمني لأنّك أمير المؤمنين، وخليفة اللّه في أرضه، وابن عمّ نبيّه ،،، فقال: أما تقرأ {إنّا كلّ شيءٍ خلقناه بقدرٍ } [القمر 49]، {وخلق كلّ شيءٍ فقدّره تقديرًا} [الفرقان 2] ،،، قلت: يا أمير المؤمنين، الكلّيّة في كتاب اللّه، خاصٌّ أم عامٌّ ؟ ،،، قال: عامٌّ ،،، قلت: لا، بل خاصٌّ ،،، قال اللّه عزّ وجلّ: {وأُوتيت من كلّ شيءٍ} [النمل23]، فهل أُوتيت ملك سليمان عليه السّلام؟ فحذفني بعمودٍ كان بين يديه، ثمّ قال: أخرجوه، فاضربوا عنقه ،،، فأُخرجت إلى قبّةٍ قريبةٍ منه، فشدّ عليها كتَّافي ،،، فناديت: يا أمير المؤمنين إنّك ضاربٌ عنقي، وأنا متقدّمك، فاستعدَّ للمسألة جوابا ،،، فقال: أخرجوا الزّنديق وضعوه في أضيق المحابس ،،، ثمّ ذكرني بعد أيّامٍ وأخرجني من السّجن وأوقفني بين يديه، وقال: عساك مقيمًا على الكلام الّذي كنتُ سمعتُه منك؟ فقلت: واللّه يا أمير المؤمنين إنّي لأدعو ربّي تبارك وتعالى في ليلي ونهاري ألّا يميتني إلّا على ما كنتَ سمعتَه منّي ،،، قال: أراك متمسّكًا ،،، قلت: ليس هو شيءٌ قلتُه من تلقاء نفسي، ولكنّه شيءٌ لقيت فيه العلماء بمكّة والمدينة والكوفة والبصرة والشّام والثّغور، فرأيتهم على السّنّة والجماعة ،،، فقال لي: وما السّنّة والجماعة؟ قلت: سألت عنها العلماء فكلٌّ يخبر ويقول: إنّ صفة المؤمن من أهل السّنّة والجماعة، أن يقول العبد مخلصًا: لا إله إلّا اللّه، وحده لا شريك له، وإنّ محمّدًا عبده ورسوله، والإقرارُ بما جاءت الأنبياء والرّسل ،،، ويشهد العبد على ما ظهر من لسانه وعقد عليه قلبُه ،،، والإيمان بالقدر خيره وشرّه من اللّه ،،، ويعلم العبد أنّ ما أصابه لم يكن ليخطئه، وأنّ ما أخطأه لم يكن ليصيبه ،،، والإيمانُ قولٌ وعملٌ يزيد بالطّاعة وينقص بالمعصية ،،، وأنّ اللّه عزّ وجلّ قد علم من خلقه ما هم فاعلون، وما هم إليه صائرون، فريقٌ في الجنّة وفريقٌ في السّعير ،،، وصلاةُ الجمعة والعيدين خلفَ كلّ إمامٍ برٍّ وفاجرٍ ،،، وصلاةُ المكتوبة، من غير أن تقدّم وقتًا أو تؤخّر وقتًا ،،، وأن نشهد للعشرة الّذين شهد لهم رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم من قريشٍ بالجنّة ،،، والحُبّ والبغض للّه وفي اللّه ،،، وإيقاع الطّلاق إذا جرى، كلمةٌ واحدةٌ ،،، والمسحُ على الخفّين للمسافر ثلاثة أيّامٍ وللمقيم يومٌ وليلةٌ ،،، والتّقصير في السّفر إذا سافر ستّة عشر فرسخًا بالهاشميّ - ثمانيةً وأربعين ميلًا - وتقديم الإفطار وتأخير السّحور ،،، وتركيب اليمين على الشّمال في الصّلاة ،، والجهر بآمين، وإخفاء بسم اللّه الرّحمن الرّحيم ،،، وأن تقول بلسانك وتعلم يقينًا بقلبك، أنّ خير هذه الأمّة بعد نبيّها، أبو بكرٍ، ثمّ عمر، ثمّ عثمان، ثمّ عليٌّ، رضوان اللّه عليهم ،،، والكفُّ عمّا شجر بين أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم ،،، والإيمانُ بالبعث والنّشور وعذاب القبر ومنكرٍ ونكيرٍ والصّراط والميزان ،،، وأنّ اللّه عزّ وجلّ يُخرج أهل الكبائر من هذه الأمّة من النّار ،،، وأنّه لا يخلّد فيها إلّا مشركٌ ،،، وأنّ أهل الجنّة يرون اللّه عزّ وجلّ بأبصارهم ،،، وأنّ القرآن كلام اللّه غير مخلوقٍ ،، وأنّ الأرض جميعًا قبضته يوم القيامة، والسّماوات مطويّاتٌ بيمينه، سبحانه عمّا يشركون ،،، قال: فلمّا سمع هذا منّي أمر بي فقَلَعَ لي أربعةَ أضراسٍ، وقال: أخرجوه عنّي لا يفسد عليّ ما أنا فيه ،،، فأُخرِجت،ُ فلقيت أبا عبد اللّه أحمدَ بنَ حنبلٍ، فسألني عمّا جرى بيني وبين الخليفة فأخبرته ،،، فقال: لا نسيَّ اللّهُ لك هذا المقام حين تقف بين يديه ،،، ثمّ قال: ينبغي أن نكتب هذا على أبواب مساجدنا، ونعلّمه أهلنا وأولادنا ،،،
نمایش همه...
ثمّ التفت إلى ابنه صالحٍ، فقال: أُكتبْ هذا الحديث واجعله في رَقٍّ أبيضَ، واحتفظ به، واعلم أنّه من خير حديثٍ كتبتَه، إذا لقيت اللّه يوم القيامة، تلقاه على السّنّة والجماعة. ----------------------------------------------- [الإبانة الكبرى: [6/284-288]
نمایش همه...
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: الغربة ليست غربة الوطن ولكنها غربة الدين، وهذه أشد من غربة الوطن، إذ إن غريب الوطن ربما تزول غربته بما يحصل له من الفرح والسرور وتجدد الإخوان والأصحاب، لكن غربة الدين هي البلاء وهي التي تحتاج إلى صبر فغربة الدين بأن يكون الإنسان في وسط مجتمع بعيد عن الدين، فيكون بينهم كأنه غريب، وقد جاء في الحديث أن الغرباء هم: الذين يصلحون إذا فسد الناس. (شرح الكافية الشافية/ ج٤ / ص٢٣٨).
نمایش همه...
قال الإمام أحمد بن حنبل - رحمه الله تبارك وتعالى - : الصبر على ما نحن فيه خير من الفتنة، يسفك فيها الدماء ويستباح فيها الأموال وينتهك فيها ُالمحارم . السنة - للخلال ( ١٢٣/١ - ٨٩ ) قال شيخنا العلاّمة ربيع بن هادي المدخلي وفقه الله تعالى-. في شرح السنة للإمام البربهاري- رحمه الله تعالى-[جـ٢صـ٦٨٧] لهذا ترى كثيراً من الناس يهربون ويخذلون ويتأولون، كل ذلك منهم فراراً من مواجهة أهل الباطل بالحق، فالحق يحتاج إلى صبر وحكمة وشجاعة في نفس الوقت، وصمود ثبات، فهذه من مزايا هذه الطائفة ، من مزاياها أنها تصبر وتثبت حتى يظهر الحق.اهـ
نمایش همه...
36.58 MB
عليه، والحذر من الإصرار على معاصي الله . ومن ذلك قوله تبارك وتعالى: وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ ۝ الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ۝ وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ ۝ أُوْلَئِكَ جَزَآؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ ۝ [آل عمران:133-136]. فنسأل الله أن يوفقنا وجميع المسلمين في هذه الليالي وغيرها لما يحبه ويرضاه، وأن يعيذنا جميعًا من شرور أنفسنا، وسيئات أعمالنا، إنه جواد كريم[5]. https://binbaz.org.sa/fatwas/12965/%D9%84%D9%8A%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D8%B1-%D9%87%D9%8A-%D8%A7%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%8A%D8%A7%D9%84%D9%8A
نمایش همه...
ليلة القدر هي أفضل الليالي

الجواب: ليلة القدر هي أفضل الليالي، وقد أنزل الله فيها القرآن، وأخبر سبحانه أنها خير من ألف

ليلة القدر هي أفضل الليالي السؤال: بمناسبة ليلة القدر نود من سماحتكم التحدث لعامة المسلمين بهذه المناسبة الكريمة؟ الجواب: ليلة القدر هي أفضل الليالي، وقد أنزل الله فيها القرآن، وأخبر سبحانه أنها خير من ألف شهر، وأنها مباركة، وأنه يفرق فيها كل أمر حكيم، كما قال سبحانه في أول سورة الدخان: حم ۝ وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ ۝ إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ ۝ فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ ۝ أَمْرًا مِّنْ عِندِنَا إِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ ۝ رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ۝ [الدخان:1-6]. وقال سبحانه: إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ ۝ وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ ۝ لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ ۝ تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ ۝ سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ ۝ [القدر:1-5] وصح عن رسول الله ﷺ أنه قال: من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه[1] متفق على صحته. وقيامها يكون بالصلاة والذكر والدعاء وقراءة القرآن وغير ذلك من وجوه الخير. وقد دلت هذه السورة العظيمة أن العمل فيها خير من العمل في ألف شهر مما سواها، وهذا فضل عظيم ورحمة من الله لعباده، فجدير بالمسلمين أن يعظموها وأن يحيوها بالعبادة، وقد أخبر النبي ﷺ أنها في العشر الأواخر من رمضان، وأن أوتار العشر أرجى من غيرها، فقال عليه الصلاة والسلام: التمسوها في العشر الأواخر من رمضان، التمسوها في كل وتر[2]. وقد دلت الأحاديث الصحيحة عن رسول الله ﷺ: أن هذه الليلة متنقلة في العشر، وليست في ليلة معينة منها دائمًا، فقد تكون في ليلة إحدى وعشرين، وقد تكون في ليلة ثلاث وعشرين، وقد تكون في ليلة خمس وعشرين، وقد تكون في ليلة سبع وعشرين وهي أحرى الليالي، وقد تكون في تسع وعشرين، وقد تكون في الأشفاع. فمن قام ليالي العشر كلها إيمانًا واحتسابًا أدرك هذه الليلة بلا شك، وفاز بما وعد الله أهلها. وقد كان النبي ﷺ يخص هذه الليالي بمزيد اجتهاد لا يفعله في العشرين الأول. قالت عائشة رضي الله عنها، كان النبي ﷺ: يجتهد في العشر الأواخر من رمضان ما لا يجتهد في غيرها. وقالت: كان إذا دخل العشر أحيا ليله وأيقظ أهله وجد وشدَّ المئزر وكان يعتكف فيها عليه الصلاة والسلام غالبًا، وقد قال الله : لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ [الأحزاب:31]. وسألته عائشة رضي الله عنها فقالت: يا رسول الله: إن وافقت ليلة القدر فما أقول فيها، قال: قولي: اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني[3]. وكان أصحاب النبي ﷺ ، وكان السلف بعدهم، يعظمون هذه العشر ويجتهدون فيها بأنواع الخير. فالمشروع للمسلمين في كل مكان أن يتأسوا بنبيهم ﷺ وبأصحابه الكرام  وبسلف هذه الأمة الأخيار، فيحيوا هذه الليالي بالصلاة، وقراءة القرآن، وأنواع الذكر والعبادة، إيمانًا واحتسابًا، حتى يفوزوا بمغفرة الذنوب، وحط الأوزار، والعتق من النار، فضلًا منه سبحانه وجودًا وكرمًا. وقد دل الكتاب والسنة أن هذا الوعد العظيم مما يحصل باجتناب الكبائر، كما قال سبحانه: إِن تَجْتَنِبُواْ كَبَآئِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُم مُّدْخَلًا كَرِيمًا [النساء:31]. وقال النبي ﷺ: الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان، مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر[4] خرجه الإمام مسلم في صحيحه. ومما يجب التنبيه عليه أن بعض المسلمين قد يجتهد في رمضان ويتوب إلى الله سبحانه مما سلف من ذنوبه، ثم بعد خروج رمضان يعود إلى أعماله السيئة، وفي ذلك خطر عظيم. فالواجب على المسلم أن يحذر ذلك، وأن يعزم عزمًا صادقًا على الاستمرار في طاعة الله، وترك المعاصي، كما قال الله  لنبيه ﷺ وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ [الحجر:99]، وقال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ [آل عمران:102] وقال سبحانه: إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ ۝ نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ ۝ نُزُلًا مِّنْ غَفُورٍ رَّحِيمٍ ۝ [فصلت:30-32]. ومعنى الآية أن الذين اعترفوا بأن ربهم الله وآمنوا به وأخلصوا له العبادة واستقاموا على ذلك تبشرهم الملائكة عند الموت بأنهم لا خوف عليهم ولا هم يحزنون، وأن مصيرهم الجنة من أجل إيمانهم به سبحانه، واستقامتهم على طاعته، وترك معصيته، وإخلاص العبادة له سبحانه، والآيات في هذا المعنى كثيرة كلها تدل على وجوب الثبات على الحق، والاستقامة
نمایش همه...
یک طرح متفاوت انتخاب کنید

طرح فعلی شما تنها برای 5 کانال تجزیه و تحلیل را مجاز می کند. برای بیشتر، لطفا یک طرح دیگر انتخاب کنید.