𝔸𝕓𝕣𝕒𝕣

صدق الرافعي رحمه الله حين قال: «الإنسان يتألّم بالوهم، أكثر مما يتألم بالحقيقة»

‏"أهم قصة في الوجود، هي القصة التي ترويها لنفسك عن نفسك كل يوم."

‏” ثمّة شيءٌ هنا لا يبدأ في ميعاده. ثمّة شيءٌ هنا لا يحدث كما ينبغي. ثمّة مَن كان هنا، وبعدها فجأةً اختفى؛ وبإصرارٍ لا يعاود الوجود"

‏"خوفاً من تشظّي الكلمة دون أن تبلغ مداها ‏ومن توهان التلويحة بعيدًا عن غايتها ‏ومن موت القُبلة قبل بدء رحلتها ‏خوفًا من انكسار اليد ‏ومن عجز الأمنية ‏ومن خلود النظرة ‏ومن شعور الأغنيات بقلة الحيلة ‏ومن استحالة العودة مما بعد الوصول ‏أنا لا أجازف.."

‏"مرارًا أشعر بأني لا أرغب بالمواصلة وبأني استنزفت بما يكفي لعدم البقاء، وأتذكر كل شيء كنت أود أن أفعله بشدة ولم أفلح. لا أعرف شعور الرحيل قبل أن تنفد الخطط، لكني لا أود تجربته، تتملكني الرهبة بأن أغادر قبل وضع اللمسة الأخيرة، وبأن أكتشف بأني لم أستقرّ من البداية في المكان الصحيح."

دعوة من احدهم قد تغير حياتك تمامًا .. دعوه يقبلها الله تغنيك عن الدنيا وما فيها.. غمسة في رضا الله تنسيك الالآم الدنيا وما فيها .. وهذا أملي بالله ويقيني به ان الدعوات لا تذهب سُدى.

"كلّ شيء بدا ساكنًا، عدا غصة في قلبك، ظلّت تدوي."

‏كان كل شيء، يسبقه بخطوة..

"‏ها أنا الآن ينتابني الندم الهائل بأني أسرفت، بالغت، تماديت كثيرًا في رفع أشياءٍ لا تستحق الصعود، وفي الإنتباه لأيام لا تستحق سوى النسيان"

‏يقول معاذ الجهني : ‏"تأخذ الدنيا على خاطرها ‏كلّما وارى الثرى جثمانَ شاعرْ"