اقوال امير المُؤمنِين علِيه السّلام
ْ علي الدُر والذَهبِ المُصفى 🦋 وباقِي النـاس كُلهم تُراب اللهُم صلِ وسلم على سيدنا محمد وآل بيته وصحبهُ الأَخيار اللهُم عَجِل لولِيك الفَرج 🤲🏻♥️.
نمایش بیشتر3 224
مشترکین
اطلاعاتی وجود ندارد24 ساعت
-57 روز
-4330 روز
- مشترکین
- پوشش پست
- ER - نسبت تعامل
در حال بارگیری داده...
معدل نمو المشتركين
در حال بارگیری داده...
ليس الزهد أن لاتمتلك شيء
لكن الزهد أن لايملكك شيء
- الإمام علي عليه السّلام .
❤ 2
اللهم ياشافي يامعافي أشفي مرضاك شفاء لا يغادر سقما. اللهم ارحم عجزهم . اللهم انت القوي ونحن الضعفاء فلا امل بشفاءهم الابك يارب العالمين🩷.
❤ 2
• أقروها بعد صلاة الصبح يوميًا آثار هذه الزيارة عظيمة 🩷.
❤ 1
اللهم يا ولي نعمتي وملاذي عند كربتي اجعل ما اخافه واحذره برداً وسلاماً علي كما جعلت النار برداً وسلاماً على ابراهيم.
❤ 1
اللهم التوفيق وانت ولي التوفيق يارب العالمين ❤️🙏
❤ 3
قال الإمام علي ( عليه السلام ) : ( إنّ أخيب الناس سعياً وأخسرهم صفقة رجل أتعب بدنه في آماله ، وشغل بها عن معاده ، فلم تساعده المقادير على إرادته ، وخرج من الدنيا بحسرته ، وقدم على آخرته بغير زاد ) .
❤ 8
Repost from عِلُــوٌّ 🪽🩵: ᕼIGᕼ
أن البشر ستة أنواع:
*الأول.*
*نوع يعيش في الدنيا و لا يعرف ما الذي يريده ،
ولا يعرف أهدافا يحققها ...
كل هدفه أن يوفر الطعام و الشراب على قدر الكفاف ..
. و مع ذلك لا يكف عن الشكوى من ضيق العيش.*
*الثــاني.*
*نوع يعرف ما الذي يريده ،
و لكن لا يعرف كيف يصل اليه ،
و ينتظر من يوجهه و يأخذ بيده ،
وهذا النوع من الناس أكثر شقاء من الصنف الأول.*
*الـــثالـــث.*
*نوع يعرف غايته ويعرف وسائل تحقيقها ،
ولكنه لا يثق في قدراته ،
يبدأ خطوات لتحقيق شئ ولا يتمها ،
يشتري كتابا ولا يقرؤه ..
وهكذا دائما ،
لا يبدأ في خطوات النجاح ،
و ان بدأها لا يكملها ..
و هذا النوع أكثر شقاء من النوعين السابقين.*
*الرابــــــــع.*
*يعرف ما الذي يريده،
و يعرف كيف يصل اليه،
واثق في قدراته ..
الا انه يتأثر بالآخرين،
فكلما انجز شيئا سمع لمن يقول له:
هذا الاسلوب غير مفيد ،
انما عليك أن تعيد هذا الامر بشكل آخر...*
*الخامـــــس.*
*نوع يعرف ما الذي يريده،
ويعرف كيف يصل اليه ،
واثق في قدراته ،
ولا يتأثر بآراء الآخرين الا الايجابيين
ويحقق النجاح المادي و العملي ..
. الا انه بعد تحقيق النجاح يصيبه الفتور ،
ويهمل التفكير الابداعي و مواصلة النجاح ..*
*الــسادس.*
*هذا النوع يعرف هدفه ،
ويعرف وسائل تحقيقه ،
ويثق فيما أعطاه الله سبحانه و تعالى من مواهب و قدرات ،
و يسمع الآراء المختلفة فيزنها و يستفيد منها ،
ولا يضعف أمام التحديات و العقبات ،
وبعدما يبذل كل ما في وسعه ،
و يأخذ بجميع الاسباب يعزم في طريقه متوكلا على الله سبحانه و تعالى ،
و يحقق النجاح تلو النجاح ،
و لا تقف همته عند حد ،
متمثلا قول الشاعر:*
*و إني وإن كنت الأخير زمانه
لآت بما لم تسطعه الأوائل*
*فإذا كان الواحد منا يريد النجاح،
ولكنه يصحو من نومه متأخرا ،
ويشكو دائما من ضياع الوقت
ولا يعرف كيف ينظم وقته
بشكل يجعله يستفيد من كل لحظاته ،
إذا كان مع هذا كله يريد النجاح فكيف سيحققه ..
سيفقد كل اسباب النجاح وبعد ذلك يرمي أعذاره على الحظوظ العمياء.*
*إن الأنواع الخمسة الأولى السابقة (من الأول الى الخامس) هم قتلى مساكين .
. قتلهم العجز و الفتور و الكسل ،
قتلهم التردد و عدم الثقة بالنفس ،
قتلهم ضعف الهمة و الطموح القصير ..
فاحذر هذه الآفات و كن من النوع السادس ،
لأن الله سبحانه و تعالى لا يكتب الفشل على أحد*
﴿و أن ليس لللإنسان إلا ما سعى و ان سعيه سوف يرى ثم يجزاه الجزاء الاوفى ﴾
👏 2