cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

ضفـة⛵

للبحـث عنگ..هناگ.. لـتواصـل @Almurhaf

نمایش بیشتر
پست‌های تبلیغاتی
512
مشترکین
-124 ساعت
اطلاعاتی وجود ندارد7 روز
+130 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

كان والده من جزيرة سالونيك اليونانية، بشارب مرتجف، وقد ترك زوجته المصرية في السويس، وجاء ليعيش في سيدني، معه آليكس وهو يتهادى في سيره، عيناه بلون الزيتون الأخضر. ربّته زوجة أبيه وحيداً بعدما مات زوجها اليونانيّ لاهثاً، قضى نحبه فوق فخذيها الأيرلنديتين الحليبيتين. كان الولد يجمع الأصدافَ، نابذاً أياً مما لا تحمل الألوان، أو الشقوق النحيلة. إلامَ تشير هذه الحقائق؟ اكشف عن سلطانك الخياليّ. تصوّر صفائح الأسى المزروعة في أوردة آليكس، تصوّر الكروموسومات المتضاربة ـ البحّارة الفينيقيين، التجّار اليونانيين، الصليبيين المغيرين، الفلاّحين، السُمر الخالدين كالنيل ـ كلّ ذلك مغزول بدمه. في ضوء أستراليته المشوّهة، انظر بدقّة إلى آليكس. هل ترى الذكاء المترنّح على الحافّة؟ نقاط الاشتباك العصبية ضمن دماغه؟ درس الطبّ ـ يناديه الجميع يا دكتور ـ وبعدما ماتت زوجة آليكس وابنه في صدام مروّع على الطريق السريع الدائريّ حول الميناء، اعتاد السير في شوارع سيدني، وهو يلوك ثلاث كلمات كانت على المفارق بلوحة نحاسية أنيقة: حذار من الممرّ. يلوكها في أيّ مكان، من باراماتا إلى خليج واتسون. يقول العجائز لقد كان آخر يوم في حياة آرثر ستيس، وهو يحاول أن ينقذ العالم. وقال الشابّ، الذي لم يسمع عن ستيس «ماذا؟»، لكن ستيس كان سِكّيراً جوّالاً، طويلاً، محدودباً، ومعتوهاً جذّاباً ـ كلّ شيء عن ألكسندر كان شائعاً ـ وهو جوّال أميّ على نياته، يثرثر عند بلدية «إبره»، ويكتب فحسب كلمة واحدة جميلة «الأبدية»، وذلك في ليلة الألفية الثالثة، حيث كانت المدينة مضاءةً بالأحرف على ارتفاع مئة قدم عبر جسر هاربر. استحالت الكلمة المحيرة ببطء إلى نفثات دخانٍ. ولا تزال القلّة التي عرفت الدكتور تفهم إخلاصه المستميت كي ينهي شقوق الخليقة. يغلق الممرّ الضخم الذي يفتح مرفأ سيدني على المحيط. (كان آليكس يستشهد من هارت كرين «غمزة الأبدية الواسعة»، وقد أغرق نفسه في بحرٍ آخرَ) وقد أُغلق ذلك الممرّ في حياة ألكسندر، حين صادوه من المياه، بفمٍ مفتوح، وتكشيرةٍ عنيدة. ______ *الاهرام. 25 نوفمبر. 2016 #ايهاب_حسن
نمایش همه...
ثلاث قصص للفيلسوف المصرى - الأمريكى: إيهاب حسن ترجمة: محمد عيد إبراهيم إيهاب حسن فيلسوف ومنظّر أدبيّ أمريكيّ، ولد بالقاهرة، أصله مصريّ (مواليد 1925)، تخرّج مهندساً في جامعة القاهرة، وقد هاجر إلى أمريكا 1946، أيام الحكم الملكيّ، لاستكمال دراسته في الهندسة الكهربية، لكنه تحوّل فجأة إلى دراسة الأدب، ونال فيه درجة الدكتوراه بجامعة بنسلفانيا عام 1953، وظلّ يدرّس الأدب المقارن (29) عاماً في جامعة ويسكنسن ميلووكي (1970/ 1999)، وقد تُرجمت كتبه إلى 20 لغة عالمية، تكرّم بعشرات الدرجات الفخرية، ويُعدّ أول من سكّ مصطلح «ما بعد الحداثة» أواخر خمسينيات القرن الـ 20. من كتبه: (البراءة المتطرّفة: في الرواية الأمريكية المعاصرة، أدب الصمت: هنري ميللر وصامويل بيكيت، تقطيع أوصال أورفيوس: نحو أدب ما بعد حداثيّ، أشباه نقدية: سبعة تأمّلات لزماننا، النار البروميثيوسية الحقّة: الخيال والعلم والتغيير الثقافيّ، منعطف ما بعد الحداثة: مقالات في نظرية ما بعد الحداثة والثقافة. وقد عثرنا على ثلاث قصص قصيرة، نشرها في أواخر أيامه، وقيل إنه بدأ كتابة رواية، لكن الموت لم يمهله. وهذه القصص تمثل خبرة أدبية عالية، حيث مارس النقد عشرات السنين، وبها حلول فنية رائعة، تدلّ على ذوق أدبيّ رفيع. كستناء كأرملٍ لم يُعقِب أولاداً، تاقَ الرجل لزيارةِ قرية أمه الأناضولية. كانت رحلته الأولى خارجَ مصر، المضغوطةِ بين صحراءون، وقد امتلأت أحلامه بأشجار الصنوبر الذي غبّره الثلج، جمع مدّخراته من عمله بالأرضِ طيلةَ حياته، واستقلّ باصاً عتيقاً إلى الإسكندرية، كانت سِلال القشّ والماعزِ مقيدةً أعلاه. وفي الميناءِ القديمِ، أنعمَ بصره في السفن على مدار الأفق، نقاطٌ تتبعُ خيوطَ الدخانِ. المكتبةُ القديمةُ بمليون مخطوطةٍ، الفرعونُ المنتصبُ عالياً وسطَ عجائب الدنيا السبع ـ وقد صارَ أنقاضاً على أرضية الميناء ـ كلّ ذلك يبدو غريباً عن هدفهِ. في المساء، نزل ليتنزّه على رصيف الميناء، فشاهد الأولاد والبنات وهم يبحرون زُرافاتٍ منفصلةً، يهذرون وسط نعيبٍ صرخاتِ النوارس، رشاشُ الأمواج يدعوه إلى شاطئٍ آخرَ. في وهنٍ، ترشحُ رائحةُ الكستناء المحمّص ليستغرقَ في غفوةٍ. وقفَ جنبَ بائعٍ واشترى اثنتي عشرة حبةً من على الفحمِ، وهي لا تزال ساخنةً بلفّتها في ورقِ جريدةٍ. لكن شيئاً وكزه فجأةً من كوعهِ، وكزه ثلاثاً، كلّ مرةٍ أصلبَ، فسقطت الكستناء على الرصيفِ. مهتاجاً من الغضب، استدار الرجلُ، فرأى مخلوقاً عجيباً جانبه، لا هو أعرج ولا هو قَزم، كلّه أسمالٌ وشَعرٌ وأسنانٌ مكسورة، أدكنَ من القرد وأعلى مرتبةً. كأن ثمة حياة على ركامٍ مشوّه، كان بشاعةً مجهولةً في هواءٍ مجنونٍ. صرخ البائع لاعناً، وهو يرفع ذراعه؛ فانسحبَ المخلوقُ في عويلٍ غير أرضيّ، لكأنه اختنقَ، من دون أن يكشف عن مَهمّته على الأرضِ. في تلك الليلةِ، عاد كلّ شيء إلى فراشِ الرجل، ملأ الفحمُ والكستناءُ عينَيه. وخرجت الكلمات من فجوة فمه وهو يبقبق كدوّامات سفينةٍ تغرق. حين استيقظ الرجل أخيراً، أحسّ كأن شيئاً يضغط على قفصه الصدريّ، ناعماً كيدَي أمه المعروقتَين، ثقيلاً كوحدةِ أعوامهِ. لم يلبس ملابسه، فقد رحلت سفينتهُ. *** الدراجة وراء فندقٍ فخمٍ في نيودلهي، سورٌ من الخيزران ارتفاعه اثنتا عشرة قدماً، ليحميه من الأكواخ أو أيّ حيٍّ صفيح أو فقير ـ يحمل البؤس أسماء عديدة ـ وينبسط إلى الليل. يستقرّ ما هو محظورٌ هناك وسط الصناديقِ، علب الصفيح، أسطح الأشرعة الممزقة، وسط جداول البراز والنيران الواطئة والظلال الساكنة وهي تومض في الظلام. متجاهلةً تحذيراتِ البوّاب ـ بخنجرٍ زائف في حزامه ـ اقترحت المرأة نزهةً مسائيةً على حافة الحيّ الفقير. همست لرفيقها: لن نجادل «علي بابا». وهما يتمهّلان أمام شجرة تين عملاقة، لاح فجأة خارجاً من السواد جسمٌ على دراجة، كله رُكبٌ وكيعان، غير مرئيّ تقريباً عدا عينيه بعروقهما الحمراء. اندفع حاقداً نحو المرأة، كمن سيصدمها، قبلما ينحلّ في الهواء. فانحرفت، مترنّحةً، لكن رفيقها توصّل إلى ذراعها قبلما تزلّ في مصرفٍ آسن. على رغم الحرارة، كانت المرأة ترتجف. حاول الرجل أن يحضنها بين ذراعيه، بفظاظةٍ، فارتُجّت مبتعدة. قفزت، بكتفيها المحدودبين، من دون أن تنظر خلفها. من ذات مكانٍ، صرخ في رأسها طائرٌ ليليٌّ ـ أهو ما كان يرشد يدَ الشبح على مِقود الدراجة؟ نظر رفيقها حزيناً إلى ظهرها وهي تمضي. تحت الهالة المتّسخة من نور الشارع، كانت صورتها داكنةً. عبر السنين، كانا ينظران بحقدٍ كلٌ إلى الآخر، في لحظاتٍ نادرة ـ حين يستقلاّن رحلةً إلى مكان فيه ماءُ صنبورٍ ملوّث، حين يسمعان ابنهما، وقد مات في حربٍبعيدة، ينادي عليهما من قبره ـ فيتذكّران راكب الدراجة الشبح، ونذيره الشؤم. *** الممرّ
نمایش همه...
بعض الصراعات أشبه بمعركة بين أقرعين من أجل مشط. ــ خورخي بورخيس
نمایش همه...
لأن القصيدةَ في كلِ شيءٍ كبرنا على اللغةِ المنتقاة نخلخلُ إيماننا بالرتابةِ يأتي التشهدُ قبل الصلاة نُحمّلُ أغنيةَ الوقتِ بيعتَنا للخوارجِ لا للولاة لمن نبتوا بين كافٍ ونونٍ وضاقت بهم وحشةُ الكائناتْ لمن كبروا في الفراغِ وشابوا وقد حُذفوا من كلامِ الرواة لمن علقوا في النشازِ الخفيفِ ولم يكسروا جرةَ الأغنياتْ لـ(طروادةَ) العربيةِ تسقطُ دونَ (حصانٍ) أمامَ الغزاة لمكةَ وهي تفض التنازعَ بين المآذنِ والناطحاتْ لماء الخليج الغريب علينا وليس غريبا على البارجاتْ لبغدادَ ريحُ ملوكِ الطوائفِ تُخنقُ دجلةَ باسم الفراتْ لليلِ دمشقَ ومن أربعينَ وليلُ دمشقَ سريرُ الطغاة لغزةَ ينقصها الأكسجينُ إذا اختنقَ الجو بالطائراتْ لصنعاءَ تسلمُ أولادها إلى المشترينَ بحزمةِ قاتْ وللنيلِ ربِ الجياع القديمِ يمدُ لهم سفرةً من مَواتْ لأندلسٍ سقطتْ مرتينِ لترفعَ: حيّ على الذكرياتْ * دخلنا إلى ذاتنا نلتقي بها فتشظت إلى ألفِ ذاتْ نجيبُ ونسألُ : - من أنتمُ ؟ - نحنُ كل البكاءِ..وكل الشكاة - وأين تقيمونَ ؟ - في الهامش الحرِ بين الخواتيم والبسملاتْ - وهل تعملون ؟ - نعم وظفتنا بعقدٍ مؤسسةُ النائباتْ - لماذا تربونَ أحزانكم ؟ - لنجري الرواتبَ للنائحاتْ - وأفراحكم كيف مرتْ عليكم ؟ - مرورَ النبيينَ بالموبقاتْ - وما حجمُ إيمانكم بالظلامِ ؟ - كإيمانِ مقبرةٍ بالرفاتْ - وماذا ادخرتم لطوفان نوحٍ ؟ - قوارب من غفلةٍ وسباتْ - لمن سوف تعطون أصواتكم في انتخاباتكم ؟ - هبلا أو مناةْ - ومن بينِ كل الشعاراتِ ماذا تحبونَ أن ترفعوا ؟ - لا نجاة * أيا صاحبي قد مللنا..مللنا فقمْ كي نؤسسَ حزبَ العصاةْ تعالَ لنفطمَ أيامنا وننهيَ تنويمةَ الأمهاتْ تعالَ لنخلعَ آباءنا ليبقى الطريقُ بلا لافتاتْ سننزلُ للزمنِ الباطنيّ نربي الدسائسَ و الوشوشاتْ سنحشدُ من فاتهم كلُ شيء وقيلَ لهم: إن ما فاتَ فاتْ ومن طاردتهم كلابُ الخليفةِ من نهشتهم سياطُ القضاة ومن كفروا في صراخِ الإذاعاتِ في كذبِ الصحفِ المشتراة بهم سوفَ نوقفُ عصرَ القطيعِ ونعلنَ عصر ذئابِ الفلاة ونجري مسيلمة َ الردتينِ على السيفِ حتى يؤدي الزكاة فأذن سيأتيك من كل فجٍ صعاليكُ..متهمونَ..غواةْ وأسس لنا دولةً من عواءٍ ورايتها: مرحبا بالجناة وعلق عليها: ( هنا ليسَ تُقبلُ توبةُ من عملوا الصالحات) * أيا صاحبي والقصيدةُ نحنُ فلا تكترثْ لوصايا النحاة سنكسرُ كلَ زجاجِ البلاغةِ ثم نسيرُ عليهِ حفاة سنلفظُ هذا الهواءَ المعادَ ولو ذبلتْ في الضلوعِ الرئاتْ سنمشي لمنحدرٍ غامضٍ لنكشف عما وراءَ اللغاتْ لعبقر مائدةٌ سوفَ نطردُ منها لكي نحتفي بالفتاتْ فقل: حسبنا يا أعالي الأولمب مللنا الأساطيرَ والمعجزاتْ وقل: يا سماءَ البسيطينَ تُبنا عن العرق الصعبِ في المفرداتْ لتعذرنا البوصلاتُ الشماليةُ البرقِ فالشعرُ كلُ الجهاتْ سنقتبسُ الهشَ من كل شيءٍ لنملي معلقة اللاثباتْ سنكتبُ عن عالمٍ ميتٍ ولم يستلمْ بعدُ صك الوفاة وعن فشلٍ فادحٍ في الوقوفِ أصيبت به آخرُ الفلسفاتْ وعن فائضٍ في الغرابةِ يكفي لجعلِ الخرافِ تهشُ الرعاة سنكتبُ بعضَ فواتِ القطارِ وأوجع ما في القطار الفواتْ 🌼 محمد عبد الباري 🌼
نمایش همه...
نمایش همه...
فصلٌ عن المارشيملو

  بِسم الله الذي أشهدَ خلقُهُ الأسماءَ، في عالمِ الماءِ والأرواحِ، أنزلَهَا لتيِهها في مَنزِل الأشباحِ، أرضُ سافلِين، القائِلُ كانتَا رتقَاً...

" اللغة عنصر مشترك دائمًا. لا يمكن الحصول على لغة خاصة بشكل كامل". المدينة الوحيدة: مغامرات في فن البقاء وحيدًا| أوليفيا لاينغ
نمایش همه...
Listen to رباعيات الخيام - ام كلثوم by Rasha Maher Khalil on #SoundCloud https://on.soundcloud.com/Guzs1
نمایش همه...

أحبك لقراءتك هذا لا شيء آخر أحب الحنين إلى المستقبل أحب أن أطول جيل في نظامنا الشمسي آمنٌ على المريخ أحب الرقص أحب وقوعي في حب الأشخاص غير المناسبين أحب الرياضيين الذين يؤمنون بالجسد ويعرفون أنه سوف يخذلهم أحب الحلوى للإفطار أحب الموتى جميعًا أحب الحدائق أحب كتم أنفاسي تحت الماء أحب كل ما يجعلنا نفك أربطة أحذينا أحب أن ديسمبر هو الصيف في استراليا أحب التماثيل تحت المطر الغزير أحب رواد المطاعم احب أن النجوم لا يمكن لمسها أحب المكوث في السيارة وتشغيل المحرك لأسمع الموسيقى فحسب أحب الطقوس أحب الصدف كذلك أحب الأشخاص الذي نجوا بهدوء من سوء الفهم وظلوا أطفالًا ونعم، أحب أن "مارلين مونرو" أوصت باغنية "Over the Rainbow" لجودي جارلاند في جنازتها. وأن نعشها كان مبطنًا بلون الشمبانيا، وأن "لي ستراسبرج" أنهى تأبينه لها بقول: لا أستطيع أن أقول وداعًا، لطالما كرهت مارلين الوداع. لذا بطريقتها الغريبة نفسها في مواجهة الأمور، سأقول: إلى اللقاء! أحب طرقنا المختلفة لقول الأمر نفسه أحب أية شخص يعجز أن يقول وداعًا. . ألكيس ديمتروف - ترجمتي
نمایش همه...
أحبكِ في الصباح الباكر، عندما يصعب حبك أحب سماء يناير وأعرف أنها سوف تتغير، على العكس منا أحب مشاهدة الناس وهم يقرؤون أحب كبائن الهاتف أحب منتصف الليل أحب كتابة الرسائل، وهذه رسالتي إلى العالم الذي لم يراسلني قط أحب الثلوج والإيجاز أحب الدقائق الأولى في غرفة دافئة بعد الدخول من البرد أحب عشرينياتي وأتمنى استعادتها يوميًا أحب الموضع من مكتبي الذي لونه مرفقاي أحب كراهيتي للفالانتين أحب أن فبراير هو أقصر الشهور أحب الوقت السريع المشحون بين شخصين يدخنان خارج البار أحب الجميع في ليلة الجمعة أحب ذلك اليوم من طفولتي عندما اعتقدت أني شخص آخر أحب تساؤلاتي عن تقييم الحيوانات لإخفاقاتنا اليومية أحب أنه بإمكاننا الوقوع في الحب ومواصلة العيش أحب تأمل اللوحات وكيف تذكرني بأني ما زلت حيًا أحب لوحات "تيرنر" أحب قدوم الربيع أحب فتح نافذة في حجرة أحب شعور الإمكانية بعد الانتهاء من أول فنجان قهوة أحب عندما يجهل الجميع مكاني، لكن، ترعبني احتمالية أن أنسى أحب أيام السبت أحب أنه رغم أخطائنا، سوف ينتهي هذا كله أحب الساعة بعد المطر وبداية الشهر الأشد قسوة أحب الشاطئ في يوم غائم أحب أن الشكولاتة لم تخيب أملي قط أحب الرغبة في التغيير أحب تأمل ما نقدر عليه مع ما يستحيل تغيره أحب السير في الشوارع نفسها مثل "آندي وارهول" أحب أثر خسارة شيء ما، لكن، لا أحب خسارته أحب أن يفاجئني مايو، رغم أنه يأتي كل عام أحب كوني شاعرًا أحب الشعراء جميعًا أحب ما لم أفعل، كله أحب النظر إلى شخص ما دون احتياج أو شعور بالهلع أحب هدوء الأشجار في مدينة جديدة أحب الدقائق التي تسبق رؤية شخص تحبه أحب زيارة المقابر، لأن الأحكام المسبقة لا تعيش فيها أحب الطريق السريعة في يونيو، وفي كل وقت أحب السحر أحب الأبراج أحب حيواتي السابقة كلها أحب اللحظات الأخيرة قبل النوم أحب وعد الصيف أحب ارتياد المسارح ومشاهدة من نكون أحب الأحذية الحمراء أحب الجلد الأسود أحب الطرق الغريبة التي يتناول بها الأشخاص الآيسكريم على الأرصفة بمفردهم أحب أن أكون في منتصف رواية أحب أن معظم شخصيات "جاين أوستن" كانوا يبحثون عن الحب أحب فكرة التحرر وتشغلني طوال الوقت أحب تخيل العالم بلا نقود أحب تخيل حياة بها ما يكفي من المال لأكتب متى شئت أحب الوقوف أمام المحيط أحب كيف أننا عاجلًا أم آجلًا ننسى حتى الأمور "الهامة" أحب كيف يكتب الناس على الرمال والمباني والورق وفوق أجسادهم والمرايا الضبابية كلمات لن يرسلونها أبدًا أحب الصمت أحب امتلاكي عباءة مخملية وجهلي بقواعد الطهو أحب أغسطس وحزنه أحب الأحد للسبب نفسه أحب القفز في حوض سباحة والطريقة التي يسترخي بها جسدي في لحظة ما ويتقبل صدمة الماء أحب أفلام "جان لوك غودار" أحب أية مكان يفسح مجالًا للوحدة أحب أن 95% من الكون طاقة ومادة مظلمة وبشكل ما نحن نشغل الباقي منه أحب المكتبات وشعور الحرية عندما أكون في إحداها أحب أنه رغم انعدام ثقتي في السياسة إلا أني قادر على التصويت أحب أينما يكون أصدقائي أحب التصويت رغم إيماني أن الفن لا القوة هو ما يغير الإنسان أحب ما يبدو لي استقلالًا مميزًا للقطط أحب الابتهاج السهل للكلاب في معظم الأحيان أحب كأس النبيذ الإضافي الذي يشرب الآن في مكان ما أحب المدارس والمعلمين أحب سبتمبر وكيف يعد بداية جديدة أحب المعرفة، حتى الخطر منها، حتى تلك التي بلا قيمة أحب ارتداء الملابس عن خلعها أحب الغموض أحب إضاءة الشموع أحب المزارات الدينية رغم أني أضل هناك أحيانًا أحب الشمس لعودتها كل يوم أحب السير دون وجهة محددة والفرصة - قصيرة الأمد - في العثور على شيء جديد أحب أن اليوم على كوكب الزهرة أطول من سنة على الأرض أحب أكتوبر عندما تشف الحجب بين العوالم أحب أني - في أية لحظة - قد أغفر لشخص من الماضي أحب الريح وكيف أننا لم نرها قط أحب تكثيف المشاعر في المطارات أحب الأحلام. الواعي منها واللا واعي. المعيش والذي لم يتحقق بعد أحب كل من يغامر بحياته المستقرة لأجل تلك الأفضل أحب "مارشا بي جونسون" و"سيلفيا ريفيرا" أحب كيف يمارس الناس الفن حتى في أوقات الألم المبرح أحب الحيوانات كلها أحب الأشباح أحب أننا نواصل ابتكار المعنى أحب الساعات الزرقاء بين الثالثة والخامسة فجرًا حيث كتبت "بلاث" ديوان "آرييل" أحب أنه رغم امتلاكنا جسدًا واحدًا، إلا أن هناك أكثر من طريقة للعيش أحب نوفمبر لأنه شهر ميلادي أحب الأشخاص الذين يُعلَّمون الأطفال أن العطلات صنيعة الرأسمالية ولا علاقة لها بالحب؛ الذي لا يمكن أن يحتفي بالمذبحة أو يهتم بالمال والجشع أحب الأشخاص الذين يتخلون عن وظائفهم ليصيروا فنانين
نمایش همه...
یک طرح متفاوت انتخاب کنید

طرح فعلی شما تنها برای 5 کانال تجزیه و تحلیل را مجاز می کند. برای بیشتر، لطفا یک طرح دیگر انتخاب کنید.