عمار جبار الكعبي

تحليل بسيط لاستثمار حادثة الاغتيال انتخابياً: ١. استغلال البُعد الديني للتأكيد على رعاية السيد المسيح لترامب. ٢. عنصر الشجاعة والقوة في شكل مواجهة الموت. ٣. وضعه في صف الرؤساء الامريكان الذين تعرضوا لمحاولات اغتيال واستشهدوا في طريق عظمة أمريكا. ٤. مقارنة المرشح القوي (ترامب) بالمرشح الضعيف (بايدن)، ليكون الناخب امام مقارنة بين الرجل العجوز الذي ينسى حتى لون بشرته ويخطأ في الأسماء ويخلط في التواريخ، مع الرجل القوي الذي يتحدى الموت. ٥. اطلاق حملة دعم من مشاهير أمريكا لجعل حادثة الاغتيال بداية انطلاق مشروع ترامب الانتخابي، وابرز الداعمين هو ايلون ماسك الذي سيجعل منصة (x) في خدمة الحملة الانتخابية لترامب والجميع يعلم حجم تأثيرها امريكياً. ٦. وضع اهداف جديدة للسياسة الخارجية الأمريكية للمرحلة القادمة وهذه الحادثة تعطي مبررا لتضمين جميع انواع الاهداف التكتيكية او الاستراتيجية داخليا وخارجياً. ٧. تعميم انطباع ان هذه الحادثة ستجعل ترامب هو الرئيس القادم للولايات المتحدة الأمريكية لتأطير الناخب الامريكي بأتجاه انتخاب ترامب كونه مستهدف لانه يريد عودة أمريكا الى عظمتها. للأمر تتمة. #عمار

سامحيني... عالنهر لو طاحت يساري ويميني! سامحيني... وهذي اخر كلمة ما بينج وبيني! السلام على كفيل زينب في ليلته #العباس

لا بدَّ أن تَردَ القيامةَ فاطِمٌ سُئِلَ الفقيهُ الحنبلي سبطُ ابنُ الجوزي (ت ٦٥٤ هـ) في يوم عاشوراء أن يذكرَ للناس شيئًا من مقتل الحُسين فصعد المنبرَ وجلسَ طويلا لا يتكلّم، ثم وضعَ المنديلَ على وجهه وبكى شديدًا ثم أنشأ يقول وهو يبكي : ويلٌ لِمَن شُفعاؤه خُصماؤهُ والصُّورُ في نَشرِ الخَلائِقِ يُنفَخُ لا بدَّ أن تَردَ القيامةَ فاطِمٌ وقميصُها بدمِ الحُسينِ مُلطَّخُ ثم نزل عن المنبر. المصدر : البداية والنهاية لابن كثير ج١٣ ، ص ٢٢٦.

كتاب #رجل_الله_في_العراق

وفي الثاني من مُحرَّم الحرام، نزلَ مولانا أبي عبد اللّٰه بأرض كربلاء، غريبًا عن وطنه وأهله، قلَّ ناصِرهُ وكثُرَ عدوّه، تاركًا فرض الحجّ مؤديًا فرض الجهاد، وكما تضجُّ مكّة بالحجيج فقد ضجَّت خيامهُ بالبكاء عليه وعلىٰ غربته، مُعلنةً عليه الحداد ساكبةً عليه درَّ العين، وليتَ ذلكَ ردَّ شيئًا مما قد كُتبَ عليه، إلَّا أنَّهُ أمرُ اللّٰه الَّذي وعده.. - نِدَاءُ لَبَّيْكَ.

مجلس العزاء المركزي