صلوا عليه وسلمو تسليما
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم أجر لي ولك، السيرة النبوية، أحاديث، قصص
نمایش بیشتر850
مشترکین
-124 ساعت
-17 روز
-430 روز
- مشترکین
- پوشش پست
- ER - نسبت تعامل
در حال بارگیری داده...
معدل نمو المشتركين
در حال بارگیری داده...
#شرح_الحديث :🍃
الصَّلاةُ عمادُ الدِّينِ، وركنُ الإسلامِ الرَّكينُ، وقد حثَّنا الشَّرعُ على الإسراعِ إليها واللَّحاقِ بالصَّفِّ الأوَّلِ، وعدمِ التَّخلُّفِ عن الجماعةِ؛ لِمَا فيه مِن الثَّوابِ والأجرِ المضاعَفِ. وفي هذا الحديثُ يُخبِرُ أُبَيُّ بنُ كعبٍ رضِيَ اللهُ عنه: "أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم صلَّى الصلاةُ الرَّجلِ مع الرَّجلِ أَزْكى مِن صلاتِه وحْدَه"، أي: أكثرُ ثَوابًا، أو أكثرُ طَهارةً وبُعدًا مِن رِجْسِ الشَّيطانِ، وتَسويلِه، وإنْ كانتْ صلاتُه مُنفرِدًا صَحيحةً أيضًا، "وصلاتُه مع الرَّجُلَين أَزْكى مِن صَلاتِه مع الرَّجُلِ، وما كانوا أكثرَ فهو أحَبُّ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ"، أي: كُلَّما كان المصلُّون جَماعةً أكثرَ كان أحَبَّ إلى اللهِ تعالى.
وفي الحديثِ: أنَّ صلاةَ الجماعةِ تَحصُلُ باثنَينِ؛ إمامٍ ومأمومٍ، وأنَّ الجماعةَ تتَفاوَتُ في الفَضلِ بكَثرةِ حاضِريها.
https://t.me/slaloaleh
صلوا عليه وسلمو تسليما
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم أجر لي ولك، السيرة النبوية، أحاديث، قصص
Repost from ◇الـــوصـــيّــــة للعلوم الشّرعيّة◇
Photo unavailableShow in Telegram
Repost from الإطمئنان
🔺 أذكار النوم، والطعام، والدخول والخروج، والصباح والمساء، وسائر الأذكار هي من أعظم مايفهمك فقرك إلى الله، وشعور العبد بالفقر إلى الله هو عنوان السعادة.
أ اناهيد السميري
مدارسة سورة فاطر.
@zadaltareq
Repost from الصوت الندي
«أعظم مصيبة أصابت المسلمين هي: جفاؤهم للقرآن وحرمانهم من هديه وآدابه»
البشير الإبراهيمي | الآثار 3/ 170
﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا صَلّوا عَلَيهِ وَسَلِّموا تَسليمًا ﴾
عَنْ أَنَسٍ - رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُ - قال:
" أَصَابَنَا وَنَحْنُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مَطَرٌ ، قَالَ : فَحَسَرَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ثَوْبَهُ حَتَّى أَصَابَهُ مِنْ المَطَرِ ، فَقُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ : لِمَ صَنَعْتَ هَذَا ؟ قَالَ :
(لِأَنَّهُ حَدِيثُ عَهْدٍ بِرَبِّهِ تَعَالَى ) " .
رَوَاهُ مُسْلِمٌ (٨٩٨)
قَالَ أبُو العَبَّاسِ القُرْطُبِيّ - رَحِمَهُ اللّٰه - :
" وَهَذَا مِنْهُ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - تَبَرُّكٌ بِالمَطَرِ ، وَاسْتِشْفَاءٌ بِهِ ، لِأَنَّ اللّه تَعَالَى قَدْ سَمَّاهُ رَحْمَةً , وَمُبَارَكًا , وَطَهُورًا , وَجَعْلَهُ سَبَّبَ الْحَيَاةِ ، وَمُبَعِّدًا عَنْ العُقُوبَةِ ؛ وَيُسْتَفَادُ مِنْهُ احْتِرَامُ المَطَرِ ، وَتَرْك الاِسْتِهَانَةِ بِهِ ".
📚 الـمُـفْـهِـم : (٢٤٦/٢)