cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

نقولات وفوائد من قنوات سلفية

پست‌های تبلیغاتی
302
مشترکین
+124 ساعت
اطلاعاتی وجود ندارد7 روز
+1630 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

Repost from " الشيخان "
*⭕وهذا شيءٌ مجرّب :* ‏💢قال العلامة بن عثيمين رحمه الله تعالى: 👈🏻 ربّ ساخرٍ اليوم يكون مسخوراً به في الغد ، وربّ مفضول اليوم يكون فاضلاً في الغد ، وهذا شيء مجرب، 👈🏻 وفي بعض الآثار يروى عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه قال: « من عيّر أخاه بذنب لم يمت حتى يعمله » وفي الأثر أيضًا: « لا تظهر الشماتة بأخيك فيعافيه الله ويبتليك ». 👈🏻 إذاً؛ يجب على الإنسان أن يتأدب بما أدبه الله به ، فلا يسخر من غيره . 📚لقاء الباب المفتوح (١١٨).
نمایش همه...
Repost from " الشيخان "
📌عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ خَطَبَنَا عُمَرُ بِالْجَابِيَةِ فَقَالَ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي قُمْتُ فِيكُمْ كَمَقَامِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِينَا فَقَالَ: ((أُوصِيكُمْ بِأَصْحَابِي ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ثُمَّ يَفْشُو الْكَذِبُ حَتَّى يَحْلِفَ الرَّجُلُ وَلاَ يُسْتَحْلَفُ وَيَشْهَدَ الشَّاهِدُ وَلاَ يُسْتَشْهَدُ أَلاَ لاَ يَخْلُوَنَّ رَجُلٌ بِامْرَأَةٍ إِلاَّ كَانَ ثَالِثَهُمَا الشَّيْطَانُ عَلَيْكُمْ بِالْجَمَاعَةِ وَإِيَّاكُمْ وَالْفُرْقَةَ فَإِنَّ الشَّيْطَانَ مَعَ الْوَاحِدِ وَهُوَ مِنَ الاِثْنَيْنِ أَبْعَدُ مَنْ أَرَادَ بُحْبُوحَةَ الْجَنَّةِ فَلْيَلْزَمِ الْجَمَاعَةَ مَنْ سَرَّتْهُ حَسَنَتُهُ وَسَاءَتْهُ سَيِّئَتُهُ فَذَلِكَ الْمُؤْمِنُ)). 📗رواه الترمذي وصححه الألباني (٢١٦٥) 📓باب ما جاء في لزوم الجماعة - كتاب الفتن ‏ 📌شرح الحديث: قوله : ((خطبنا عمر بالجابية)) خطبة عمر هذه مشهورة ، خطبها بالجابية وهي قرية بدمشق ((فقال)) أي رسول الله صلى الله عليه وسلم ((أوصيكم بأصحابي ثم الذين يلونهم)) أي التابعين ((ثم الذين يلونهم)) أي أتباع التابعين ، وقوله بأصحابي وليس مراده به ولاة الأ مور ((ثم يفشو الكذب)) أي يظهر وينتشر بين الناس بغير نكير ((حتى يحلف الرجل ولا يستحلف)) أي لا يطلب منه الحلف لجرأته على الله ((ويشهد الشاهد ولا يستشهد)) قال الترمذي في أواخر الشهادات : المراد به شهادة الزور ((ألا)) بالتخفيف حرف تنبيه ((لا يخلون رجل بامرأة)) أي أجنبية ((إلا كان ثالثهما الشيطان)) برفع الأول ونصب الثاني ، ويجوز العكس ، والاستثناء مفرغ ، والمعنى يكون الشيطان معهما يهيج شهوة كل منهما حتى يلقيهما في الزنا .  ((عليكم بالجماعة)) أي المنتظمة بنصب الامامة ((وإياكم والفرقة)) أي احذروا مفارقتها ما أمكن ، وروى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة مرفوعاً ((من خرج من الطاعة وفارق الجماعة فمات مات ميتة جاهلية)) الحديث ، روى الشيخان عن حذيفة في أثناء حديث ((تلزم جماعة المسلمين وإمامهم قلت فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام قال فاعتزل تلك الفرق كلها ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك))  قال الحافظ قوله تلزم جماعة المسلمين وإمامهم أي أميرهم  زاد في رواية أبي الأسود ((تسمع وتطيع وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك)) ، وكذا في رواية خالد بن سبيع عند الطبراني ((فإن رأيت خليفة فالزمه وإن ضرب ظهرك فإن لم يكن خليفة فالهرب)) ، وقال الطبري اختلف في هذا الأمر وفي الجماعة فقال قوم هو للوجوب والجماعة السواد الأعظم ثم ساق محمد بن سيرين عن أبي مسعود أنه وصى من سأله لما قتل عثمان عليك بالجماعة فإن الله لم يكن ليجمع أمة محمد على ضلالة ، وقال قوم المراد بالجماعة الصحابة دون من بعدهم ، وقال قوم المراد بهم أهل العلم لأن الله جعلهم حجة على الخلق والناس تبع لهم في أمر الدين ، قال الطبري والصواب أن المراد من الخبر لزوم الجماعة الذين في طاعة من اجتمعوا على تأميره فمن نكث بيعته خرج عن الجماعة ، قال وفي الحديث أنه متى لم يكن للناس إمام فافترق الناس أحزابا فلا يتبع أحدا في الفرقة ويعتزل الجميع إن استطاع ذلك خشية من الوقوع في الشر ، وعلى ذلك يتنزل ما جاء في سائر الأحاديث وبه يجمع بين ما ظاهره الاختلاف منها انتهى . ((فإن الشيطان مع الواحد)) أي الخارج عن طاعة الأمير المفارق للجماعة ((وهو)) أي الشيطان ((من الاثنين أبعد)) أي بعيد  قال الطيبي أفعل هنا لمجرد الزيادة ولو كان مع الثلاثة لكان بمعنى التفضيل إذ البعد مشترك بين الثلاثة والاثنين دون الاثنين والفذ على ما لا يخفى ((من أراد بحبوحة الجنة)) بضم الموحدتين أي من أراد أن يسكن وسطها وخيارها ((من سرته حسنته)) أي إذا وقعت منه ((وساءته سيئته)) أي أحزنته إذا صدرت عنه ((فذلكم المؤمن)) أي الكامل لأن المنافق حيث لا يؤمن بيوم القيامة استوت عنده الحسنة والسيئة وقد قال تعالى ولا تستوى الحسنة ولا السيئة . "تحفة الأحوذي"(٣٢٠-٦/٣٢١)
نمایش همه...