cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

يا ليتني قدمت لحياتي

يا ليتني قدمت لحياتي https://t.me/ailatane

نمایش بیشتر
پست‌های تبلیغاتی
755
مشترکین
اطلاعاتی وجود ندارد24 ساعت
-47 روز
-830 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

قال السيد ابن طاووس في كتاب « الملهوف » : لمّا نزلوا بكربلاء جلس الإمام الحسين عليه‌السلام يُصلح سيفه ويقول : يـا دهرُ أفٍ لك من خليل كم لك بالإشراق و الأصيل مِن طـالبٍ وصاحبٍ قتيل والدهـر لا يقنـعُ بالبَديل وكـلّ حيّ سالكٌ سبيلـي ما أقربَ الوعد من الرحيلِ وإنّما الأمر إلى الجليلِ فسمعت السيدة زينب بنت فاطمة عليها‌السلام ذلك ، فقالت : يا أخي هذا كلام مَن أيقَن بالقَتل! فقال : نعم يا أختاه. فقالت زينب : واثكلاه! ينعى إليّ الحسين نفسه. وبكت النِسوة ، ولَطمن الخدود ، وشقَقن الجيوب ، وجعلت أمّ كلثوم تنادي : وامحمّداه! واعليّاه! وا أمّاه! وا فاطمتاه! واحَسَناه! واحُسيناه! واضيعتاه بعدك يا أبا عبد الله .. ▪️ ▪️▪️ ▪️▪️▪️ ▪️▪️▪️▪️ ▪️▪️▪️▪️▪️
نمایش همه...
قال: وقيل لعلي بن الحسين (عليه السلام): انت ابر الناس بأمك، ولا نراك تأكل معها، قال: اخاف ان تسبق يدي إلى ما سبقت عينها اليه، فأكون قد عققتها. المصادر مكارم الاخلاق: 221 اورده عن الخصال في الحديث 8 من الباب 13 من ابواب الصدقة 🔹 🔹🔹 🔹🔹🔹 🔹🔹🔹🔹 🔹🔹🔹🔹🔹
نمایش همه...
🌱عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: ❇️أكثروا من الصلاة في الليلة الغراء واليوم الأزهر: ليلة الجمعة ويوم الجمعة، فسئل إلى كم الكثير؟ قال: إلى مائة، وما زادت فهو أفضل. 📗وسائل الشيعه 🔹 🔹🔹 🔹🔹🔹 🔹🔹🔹🔹 🔹🔹🔹🔹🔹
نمایش همه...
«مَن سرَّهُ أن يَكثُرَ خَيرُ بَيتِهِ فَليَتَوَضَّأ عِندَ حُضورِ طَعامِهِ» - الإمامُ الصّادِق (صلَواتُ اللَّهِ علَيهِ). #مُستحبّات .
نمایش همه...
«إيّاكَ والغيبة، فإنَّها تُمَقِّتُكَ إلى اللَّهِ والنّاسِ، وتُحبِطُ أجرَك» - أميرُ المؤمِنين (صلَواتُ اللَّهِ علَيهِ).
نمایش همه...
كان هنالك عامل يشتغل في الطابق السفلي لأحد المباني، وكان المهندس يناديه من الطابق العلوي ولكنه لم يكن يسمع نتيجة للضوضاء في المكان. فقام المهندس برمي ورقة نقدية من الأعلى فسقطت فرآها العامل مباشرة ووضعها في جيبه،ولم يلتفت للمهندس،ثم رمى عليه الثانية وأخذها أيضا دون التفات. فأخذ حجرا ورماه فسقط على رأسه وحينها انتبه العامل، فقال المهندس:تعال للأعلى. نحن هكذا مع الأسف.. طالما النعم تتوالى علينا لا نلتفت ولا نتوجه لله بالشكر ولا نتقرب إليه ولكن بمجرد أن نضرب بحجر، أي:ببلاء فإنا نرفع يد الضراعة له! يا لنا من مساكين! إن مقدار شكرنا وتقديرنا للنعم صفر، وكأن هذه النعم والعطايا واجبة على الله لنا على الدوام! لا..الأمر ليس كذلك بل هنالك قواعد لهذه الأمور وضوابط،فلا نجعل الحال يصل بنا لأن نتلقى الحجر كي نعي ونتيقظ. فنحن غارقون في نعم الله،مغمورون بلطف الله ومحاطون بعناياته ورغم أننا أحيانا ننسى الشكر ولكنه لكرمه لا يقطع عنا فيضه،نتبع أهواءنا فلا يمنعه ذلك من تقديم إحسانه! قناة سماحة الشيخ‌ جعفر الناصري
نمایش همه...
تقول أن المسلمين "دوّنوا" عن ناقة الرسول ص اسمها ومعاملته لها، وكيف أنها حزنت بعد رحيله ورفضت الطعام وأين دفنت... لكن قبر ابنته مجهول!
نمایش همه...
«إِنَّ هَذَا القُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ». • رُوي عن أبي أسامة زيد الشحام، قال: كنت عند أبي عبد الله (عليه السلام) ليلة جمعة فقال لي: «اقرأ»، فقرأت، ثم قال لي: «اقرأ»، فقرأت، ثم قال لي: «يا شحّام، اقرأ؛ فإنها ليلة قرآن». • ورد في بعض الأخبار المرويّة عن أئمّة الهدى (عليهم السلام) الحثُّ على تلاوة بعض سور القرآن الكريم في كل ليلة جمعة، ومنها: سورة بني إسرائيل، سورة الكهف، سورة الشعراء، سورة النمل، سورة القصص، سورة ص، سورة الواقعة. وهذه بعض فضائلها: ١. عن الصادق (عليه السلام): «من قرأ سورة بني إسرائيل في كل ليلة جمعة لم يمت حتى يدرك القائم عليه السلام ويكون من أصحابه». ٢. عن الصادق (عليه السلام): «من قرأ سورة الكهف كل ليلة جمعة لم يمت إلا شهيداً، ويبعثه الله مع الشهداء، ووقف يوم القيامة مع الشهداء». وفي رواية أخرى: «من قرأ سورة الكهف في كل ليلة جمعة كانت كفارةً له لما بين الجمعة إلى الجمعة». ٣. عن الصادق (عليه السلام): «من قرأ سور الطواسين الثلاثة في ليلة الجمعة كان من أولياء الله، وفي جوار الله وكنفه، ولم يُصبه في الدنيا بؤسٌ أبداً، وأعطي في الآخرة من الجنّة حتى يرضى وفوق رضاه، وزوَّجَهُ الله مائة زوجةٍ من الحُور العين». ٤. عن الصادق (عليه السلام): «من قرأ سورة ص في ليلة الجمعة أعطي من خير الدنيا والآخرة ما لم يُعطَ أحدٌ من الناس إلا نبيٌّ مرسلٌ أو مَلَكٌ مُقرَّبٌ، وأدخلهُ اللهُ الجنَّةَ وكلّ مَنْ أحبَّ من أهل بيته حتّى خادمه الذي يخدمه وإن لم يكن في حدِّ عياله ولا في حدِّ [مَنْ] يَشْفَعُ فيه». ٥. عن الصادق (عليه السلام): «من قرأ في كلّ ليلة جمعة الواقعةَ أحبَّهُ اللهُ [وحبَّبَهُ] إلى النَّاس، ولم يرَ في الدُّنيا بؤساً أبداً ولا فقراً ولا آفةً من آفاتِ الدُّنيا، وكان من رفقاء أمير المؤمنين عليه السلام، وهذه السورة لأمير المؤمنين عليه السلام خاصّةً لا يشركه فيها أحد».
نمایش همه...
♦️من لم يستطع الوصول للامام الحسين عليه السلام في يوم الاربعين وكذلك من زار ورجع قبل يوم الأربعين فلا يحرم نفسه الزيارة من بعيد . وقد وردت بذلك. روايات كثيرة عن أهل البيت عليهم السلام منها ✍️عن جعفر بن محمد بن قولويه في كامل الزيارة : عن محمد بن جعفر ، عن محمد بن الحسين ، عن عبدالله بن محمد ، عن منيع ، عن حنّان ، عن أبيه قال : 🔹قال لي أبو عبدالله الصادق( عليه السلام ) : « يا سدير تكثر زيارة قبر الحسين بن علي ( عليهما السلام ) ؟ » قلت : إنّه من الشغل ، فقال : « ألا أعلمك شيئاً إذا أنت فعلته كتب لك بذلك الزيارة ؟ » ▪️فقلت : بلى جعلت فداك ، فقال لي : 🔸« اغتسل في منزلك ، واصعد إلى سطحك ، وأشر إليه بالسّلام ، تكتب لك بذلك الزيارة »
نمایش همه...
كان الصحابي الجليل جابر بن عبد الله الأنصاري قد جاء إلى كربلاء يرافقه عطاء ـ أو عطيّة ـ العوفي وجماعة مِن بني هاشم ، جاؤا جميعاً لزيارة قبر الإمام الحسين عليه السلام . واجتمع جماعة من أهل السواد وهم أهل القرى والأرياف التي كانت في ضواحي كربلاء يومذاك ، فصار هناك اجتماع كبير ـ نِسبيّاً ـ من شتّى الطبقات ، فالجميع حضروا عند قبر ريحانة رسول الله وسيد شباب أهل الجنة ، يزورون قبره ويسلّمون عليه ، والكآبة تخيّم على وجوههم ، والأسى والأحزان تَعصِر قلوبهم . كانت القلوب تشتعل حزناً ، والدموع مستعدّة لتجري على الخدود ، ولكنّهم ينتظرون شرارة واحدة ، حتى تضطرم النفوس بالبكاء ، وترتفع أصوات النحيب والعويل . في تلك اللحظات وصلت قافلة العائلة المكرمة إلى كربلاء ، فكان وصولها في تلك الساعات هي الشرارة المترقّبة المتوقّعة ، «فتلاقَوا ـ في وقت واحد ـ بالبكاء والعويل» كانت السيدة زينب (عليها السلام) ـ في هذا المقطع من الزمان ، وفي هذه المنطقة بالذات ، وهي أرض كربلاء ، ـ لها الموقف العظيم ، وكانت هي القلب النابض للنشاطات والأحاسيس المبذولة عند قبور آل رسول الله (عليهم السلام) في كربلاء . نشاطات مشفوعة بكلّ حزن وندبة ، مِن قلوب ملتهبة بالأسى ! وما تظنّ بسيدة فارقت هذه الأرض قبل أربعين يوماً ، وتركت جُثَث ذويها معفّرة على التراب بلا دفن ، واليوم رجعت إلى محلّ الفاجعة .. فما تراها تصنع وماذا تراها تقول ؟؟! أقبلت نحو قبر أخيها الحسين (عليه السلام) فلمّا قربت من القبر صرخت ونادت أكثر من مرّة ومرتين : وا أخاه !! وا أخاه !! وا أخاه !! كانت هذه الكلمات البسيطة ، المنبعثة من ذلك القلب الملتهب ، سبباً لتهييج الأحزان وإسالة الدموع ، وارتفاع اصوات البكاء والنحيب ! والله العالم كم كانت كلمات الشكوى تمرّ بخاطر السيدة زينب الكبرى (عليها السلام) حين كانت تبثّ آلامها وأحزانها عند قبر أخيها الإمام الحسين ؟ ممّا جرى عليها وعلى العائلة طيلة تلك الرحلة المُزعجة . وما يُدرينا ..؟ ولعلّها كانت سعيدة ومُرتاحة الضمير بما قامت به طيلة تلك الرحلة ! فقد ايقظت عشرات الآلاف من الضمائر الغافلة ، وأحيَت آلاف القلوب الميّتة ، وجعلت أفكار المنحرفين تتغيّر وتتبدّل مائة وثمانين درجة على خلاف ما كانت عليه قبل ذلك ! 📗زينب الكبرى عليها السلام من المهد الى اللحد منقول من صفحة الأخ حسين عباس
نمایش همه...
یک طرح متفاوت انتخاب کنید

طرح فعلی شما تنها برای 5 کانال تجزیه و تحلیل را مجاز می کند. برای بیشتر، لطفا یک طرح دیگر انتخاب کنید.