لِبَارَنِ .

أحتاجِلك بّس مَا گلت مَشتاقلك بِس كابرّت هَذا أنا أمّوت مِن الوجَع بِس ماتَرف إجّدامي .

انتَ لو شفت السَواد الجوة عيني ما مشيت لو دريت شگالت الوادم عليَّ من فارگتني چا بچيت شگد گلتلك انهَ لو ما انتَ اضيع وچي گلتلك هالعفتني شگد بقيت مچلب بمگفاك لحد ما ظل قَميصك بين ادية وماردتني انهَ ذنبي تعودت وانتَ ذنبك تيهتني.

من ذِكرتَك مَدري شَنهي صار بيهَ.رِجف گلبي وراد يشلَعلي الضِلع وصَحت . شو مَحد سَمعنَي وللعِلم لَمّن ذَكرتَك چان ليّل وصَوت دَخان الجِكاير ينسِمع .

أَليه بكل گلب مَتعوب تِذكار .

تِغيرت منٌ التِقينه صّرت نسمه تمّر علينه ابد ما جنك ياليل النشكي منه .

آه ياَ ليل .

لاتاخذَني مَاحتاجك لو تَصير عُمر .

ودير بالك تنسىٰ روُحك مَن جديد وترجع تغني لحزنهم وتنذر جفوفك شمع يضوي بدربهم

مدري شنو هوَ الاريدة حزني ملفوف بجريدة

لِماذا لا تأتي كَنجمةٍ بردانةٍ تختبئُ تحت لحافي؟ قلبي يتيمٌ كَنقطةٍ عتمةٍ في الضوءِ. لماذا لا تُفاجئني وتحرّكُ مقبضَ البابِ فالستائر ، فعدّةَ القهوةِ وجهاز التسجيل؟ لديَّ صمتٌ كثيرٌ وبنٌّ رائعٌ ، واسطواناتٌ مجنونةً أعرفُ أنكَ تُحبها.