قناة المنهج السلفي 🇪🇭
فليعلم كل من يحارب المنهج السلفي وأهله أنهُ كما قال الشيخ مقبل رحمه الله :- " ماحارب أحد أهل السنة إلا سقط! "
Mostrar más350
Suscriptores
Sin datos24 horas
+207 días
+5130 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
القلب لا يصلح، ولا يفلح، ولا ينعم، ولا يسرّ، ولا يطيب، ولا يسكن، ولا يطمئن إلا بعبادة ربّه وحبّه والإنابة إليه
قال النّبيّ ﷺ :
" ومنِ اعتذرَ إلى اللَّهِ
قبلَ اللَّهُ عذرَهُ "
السلسلة الصحيحة
اعتذر إلى الله = تاب إليه،
قبِل الله عُذره = غفر له وعفا عنه.
قال مالك بن دينار رحمه الله
تعالىٰ:
«اللهم أنت أصلحت الصالحين
فأصلحنا حتى نكون صالحين».
التوبة/ لإبن أبي الدنيا (ص٧٥
من أعظم الأدعية: سؤال الله العفو والعافية..
.
قال النبي ﷺ: «سلوا الله العَفو والعافية والمُعافَاة، فإنه ما أُوتي عبدٌ بعد يقين خيرا من مُعافاة» رواه النسائي.
.
قال الحافظ #ابن_القيم ـ رحمه الله ـ:
هذه الثلاثة تتضمن إزالة الشّرور الماضية بالعفو،
والحاضرة بالعافية،
والمستقبلة بالمعافاة،
[الطب النبوي]
.
اللهم إنا نسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة.
حكم رفع الخطيب يديه عند الدعاء يوم الجمعة:
.
رأى عُمارة بن رُؤيبة ـ رضي الله عنه ـ بشرَ بن مروان على المنبر رافعًا يديه، فقال: "قبّح الله هاتين اليدين، لقد رأيت رسول الله ﷺ ما يزيد على أَنْ يقول بيده هكذا، وأشار بإصبعه المُسبّحة" رواه مسلم
.
وفي هذا دلالة على عدم مشروعية رفع اليدين على المِنبر حال الدعاء في الخطبة وهو بدعة مَذمومة.
[المنهل العذب المورود شرح سنن الإمام أبي داود]
.
قال الإمام النووي ـ رحمه الله ـ :
السُّنة أن لا يرفع اليّد في الخطبة وهو قول مالك وأصحابنا وغيرهم.
[شرح صحيح مسلم]
(ثواب عظيم لا يفرّط فيه إلا محروم)
قال ﷺ:
ما منكم من أحد يتوضأ فيُبلغ، أو فيُسبغ الوضوء، ثم يقول: *أشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمداً عبدالله ورسوله*، إلا فتحت له أبواب الجنة الثمانية، يدخل من أيها شاء.
رواه مسلم.
قال الحسن البصري - رحمه الله - :
" اﻟﺘﻮﺑﺔ اﻟﻨﺼﻮﺡ: ﺃﻥ ﺗﺒﻐﺾ اﻟﺬﻧﺐ ﻛﻤﺎ ﺃﺣﺒﺒﺘﻪ، ﻭﺗﺴﺘﻐﻔﺮ ﻣﻨﻪ ﺇﺫا ﺫﻛﺮﺗﻪ ".
📚 [ تفسير ابن كثير ١٦٩/٨ ]
قال العلامة صالح الفوزان حفظه الله :
إنَّهُ يَجِبُ على العبد أنْ يُبادر بالتوبة، فإنَّهُ لا يدري متى يحضره الأجل، فيُحال بينه وبين التوبة وتفوته الفُرصة، فَيَنْدَمُ حِينَ لا ينفعُهُ الندم، وينتقلُ إلى الدار الآخرة مثقلًا بالذنوب، حاملًا للأوزار .
📚 الخطب المنبرية : (491)
فرحم اللّٰه عبْداً
اغْتنم أيّام القُوّة والشّباب،
وأسْرع بِالتّوْبة والإنابة قبل طي الكِتاب،
وأخذ نصيبًا من الباقيات الصّالحات؛ قبل أن
يتمنى ساعة واحدة من ساعات الحياة.
[الفواكه الشهية/للسعدي(ص217)]