زمـُرد🪐

فَإن تَسألني كَيفَ أنْتَ ؟ فإنَّني صَبُورٌ عَلى رَيبِ الَزَّمانِ صَليبُ حَريصٌ عَلى أنْ لا يَرى بِي كابةٌ فَيَشمُتُ عَادِ أو يُساءَ حبيبُ .

خُذنِي إليكَ فإنّ العِشقَ أغرقَني ‏وأنت وحدَك تُنجي من بهِ غَرقُ ‏خِذني إليكَ فروحِي تَشتكِي ظَمأً ‏وأنّت زمزمُ والغَيثُ الذي يَدِقُ

عودي ليَ مَهِما أبِتعدنا أنا وانتِ لاتَقطعيني وتقَطعين آمل كُنتِ بهَا تريني أخِلقي أعذارًا لتأتيني قولي لي سَلامُ الله يَكفيني فَالسلامُ بكِ والله كان يُحيني أوِصليني … أعِتبريني فَردًا من أقاربكِ هَل صِله الرحم تُقطع؟ أتقطعيني

اذا كُنت لاتُحب لا تتكِلم بالحُب وأنتَ فَقط مُعجب بي ولاتَقُل لا أسِتطيع أن أُكمل حَياتي بدونك وأنتَ مشاعرُك مُؤقته،لا تقُل أشِتقتُ لكِ وأنتَ تَشِتاقُ لسَعادتُك مَعي،ولاتُخبرني أنك مَعي الى الأبد وأنتَ عَند أول مُشكله تتَرُكني لاتنطُق بالوعد وأنتَ مُجرد عَابُر ولاتَخبُرني بشئ لن تفعلهُ

عِندما تَكره شَخص  تصل الى مَرحله القَرف بسبب أفعالهُ لا يِمُكنك  تَقبل لا شكلهُ ولا صَوته  وحَتى شعورك نحوهُ يَختلف

كُل يوم أرى وجهكِ في العَابرين أيا ليتكِ كُنتِ واحده منهُم

أشِتاقُ لكِ هَل تَعِلمين بهَذا الشَيء؟ كِلمه شَوقًا قَصيره ذات حُرفًا قليله لكِنها كثيره المَعِنى فِي قَلبي أحُب الحَديث مَعكِ الذي لطالما يُشفي جِروحي ويغلقُ ندوبي عِندما رحَلتي شعِرتُ للحظه أننِي لا أسِتطيع أن أُقاوم الحياة الأ وانتِ معي.

"وفِي النِهَاية" أحُبك اليَوم وغدًا وبعد غد الى أن يقبض الله روحي سأبقى رهينُ حُبك سأبقى أكِتب لك وبك ليلًا ونهارًا حَتى تُدرك الارض أن لهَا قمرًا آخر وأن تُدرك الشَمس بأن لها ضوءًا يُمَيزها بـ أن لها أُختًا وهيَ أنتِ، سَأبقى هَكِذا هائمه بحُبكِ وبليغ لعينيكِ

شِفت عِيونك تريد فِراگ وأنتَ تِدري أنا مَا ارُد لعيِونك طَلب

ياحَبيبتي كُل شيء يقودني لكِ ذَالك الشَارع وتِلك الأُغنيه دعينا نلتقي رُبمَا نَبقى في حاله صَمت لكِن والله الصَمت بيننا أفِضلُ مِن الحَدِيث مَعِهُم