صوت الحق ³¹³ ⛓️📚

رسالة الامام الكاظم عليه السلام الى علي ابن سويد .. إن أول ما أنهى إليك أني أنعي إليك نفسي في ليالي هذه غير جازع ولا نادم ولا شاك فيما هو كائن مما قد قضى الله عز وجل وحتم فاستمسك بعروة الدين، آل محمد والعروة الوثقى الوصي بعد الوصي والمسالمة لهم والرضا بما قالوا ولا تلتمس دين من ليس من شيعتك ولا تحبن دينهم فإنهم الخائنون الذين خانوا الله ورسوله وخانوا أماناتهم وتدري ما خانوا أماناتهم ائتمنوا على كتاب الله فحرفوه وبدلوه الكافي📚ج٨ ص ١٢٤/١٢٥

عن الحسين بن علي، عن أبيه علي عليه السلام قال، دخلت على رسول الله صلى الله عليه وآله في بيت أم سلمة وقد نزلت عليه هذه الآية " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا (6) " فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: يا علي هذه الآية نزلت فيك وفي سبطي والأئمة من ولدك، قلت: يا رسول الله وكم الأئمة بعدك؟ قال: أنت يا علي، ثم ابناك الحسن والحسين، وبعد الحسين علي ابنه، وبعد علي محمد ابنه، وبعد محمد جعفر ابنه، وبعد جعفر موسى ابنه،وبعد موسى علي ابنه وبعد علي محمد ابنه، وبعد محمد علي ابنه، وبعد علي الحسن ابنه وبعد الحسن ابنه الحجة، من ولد الحسن، هكذا وجدت أساميهم مكتوبة على ساق العرش، فسألت الله عز وجل عن ذلك فقال: يا محمد هم الأئمة بعدك، مطهرون معصومون وأعداؤهم ملعونون (1). 📜بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٣٦ - الصفحة ٣٣٧ (١) كفاية الأثر: ٢١

ان امیرالمومنین {عليه السلام} کان اذا وضع قدمه فی الرکاب افتتح القرآن و اذا وضع قدمه الاخری فیه ختمه، و فی بعض الروایات انه یختمه اذا ستوی جالسا. 📚 صحيفه الابرار كان امير المؤمنين {عليه السلام} كان اذا وضع قدمه على الركاب افتتح القرآن واذا وضع قدمه الاخرى ختمه وروي انه يختم جميع الكتب السماوية من انجيل وزبور وتوراة 📚مخطوطة انیس الواعظین

كل من أنكر تحريف القرآن فلا تُقبل تلاوته للقرآن قال علي عليه السلام :  ولن تتلوا الكتاب حق تلاوته حتى تعرفوا الذي حرفه 📚الكافي - ج ٨ - ص ٣٨٦

اي

اني حاظرك؟

تعال ليش حاظرني

من وصايا النبي (صلى الله عليه واله) للإمام علي (عليه السلام): {يَا عَلِيُّ الدُّنْيَا سِجْنُ الْمُؤْمِنِ وَ جَنَّةُ الْكَافِرِ.} بحار الأنوار :ج74, ص46-60

أَبِي يَعْقُوبَ الْأَسَدِيِّ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(ع)فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَ‏ أَ لَمْ نَجْعَلْ لَهُ عَيْنَيْنِ وَ لِساناً وَ شَفَتَيْنِ‏ قَالَ الْعَيْنَانِ رَسُولُ اللَّهِ(ص)وَ اللِّسَانُ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السلام) وَ الشَّفَتَانِ الْحَسَنُ وَ الْحُسَيْنُ(ع)وَ هَدَيْناهُ النَّجْدَيْنِ‏ إِلَى وَلَايَتِهِمْ جَمِيعاً وَ إِلَى الْبَرَاءَةِ مِنْ أَعْدَائِهِمْ جَمِيعاً (6). 📚 بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٢٤ - الصفحة ٢٨٠

تم