ابنُ الشَّرِيعَةِ
مُسلِم عَلَى نَهجِ السَّلف _ مِن الدِّيارِ الشَّامِية لَا رَاحَة لِلمُؤمِن دُونَ لِقَاءِ الله ٥ جُمَادَى الآخِرَة ١٤٤٥ هِـ لِلتَّوَاصُل @syr_iae
Mostrar más833
Suscriptores
Sin datos24 horas
+157 días
+8930 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
Repost from ابنُ الشَّرِيعَةِ
`
لَم يَكُن - النَّبِيُّ - ﷺ - عَلَى شَيءٍ مِنَ النَّوَافِلِ أشَدَّ تَعَاهُدًا مِنهُ عَلَى رَكعَتَيِ الْفَجرِ
- أُمُّ المُؤمِنِين عَائِشَة - رَضِيَ الله عَنهَا -
`
عَجَبًا لِمَنْ يَهْلِكُ وَمَعَهُ النَّجَاةُ قِيلَ لَهُ: وَمَا هِيَ؟ قَالَ: التَوْبَة وَالِاسْتِغْفَارِ
- عَلِيُّ بْنُ ابِي طَالِب - رَضِيَ الله عَنهُ -
Repost from ابنُ الشَّرِيعَةِ
`
مَنْ قَالَ حِينَ يَأْوِي إِلَى فِرَاشِهِ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاَللَّهِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاَللَّهُ أَكْبَرُ ؛ غُفِرَتْ لَهُ ذُنُوبُهُ أَوْ خَطَايَاهُ وَإِنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ
- رَسُولُ الله - ﷺ -
`
وَالإِيْمَانُ بِأَنَّ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ - رَحْمَةُ الله عَلَيْهِما - فِي حُجْرَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا مَعَ رَسُولِ الله ﷺ قَدْ دُفِنَا هُنَالِكَ مَعَهُ، فَإِذَا أَتَيْتَ القَبْرَ فَالتَّسْلِيمُ عَلَيْهِما بَعْدَ رَسُولِ اللهِ ﷺ وَاجِبٌ
- الْبَربَهَارِيُّ - رَحِمَهُ اللَّهُ -
`
وَالمَسْتُورُ مِنَ المُسْلِمِينَ مَنْ لا يَظْهَرُ مِنْهُ رِيْبَةٌ.
- الْبَربَهَارِيُّ - رَحِمَهُ اللَّهُ -
`
إِلَهي جُد لَنَا بِالعَفوِ إِنَّا
عَلَى أَبوَابِ عَفوِكَ طَامِعِينَا
فَأَنتَ الله تَغفِرُ ثُمّ تَعفُو
وَتقبَلُ إِن أَتَينَا تَائِبَينَا
7.26 MB
`
هِجْرَةُ النَّبِيِّ ﷺ أَسَاسُ التَّارِيخِ الْهِجْرِيِّ:
التَّارِيخُ الْهِجْرِيِّ: هُوَ تَعْرِيفُ الْوَقْتِ بِإِسْنَادِهِ إِلَى أَوَّل الْعَامِ الَّذِي هَاجَرَ فِيهِ النَّبِيُّ ﷺ إِلَى الْمَدِينَةِ الْمُنَوَّرَةِ
جَاءَ فِي "الْعُقُودِ الدُّرِّيَّةِ" : سَبَبُ وَضْعِ التَّارِيخِ أَوَّل الإِْسْلاَمِ أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْه أُتِيَ بِصَكٍّ مَكْتُوبٍ إِلَى شَعْبَانَ، فَقَال: أَهُوَ شَعْبَانُ الْمَاضِي أَمْ شَعْبَانُ الْقَابِل؟ ثُمَّ أَمَرَ بِوَضْعِ التَّارِيخِ، وَاتَّفَقَتِ الصَّحَابَةُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ عَلَى ابْتِدَاءِ التَّارِيخِ مِنْ هِجْرَةِ النَّبِيِّ ﷺ إِلَى الْمَدِينَةِ، وَجَعَلُوا أَوَّل السَّنَةِ الْمُحَرَّمَ
وَرَوَى ابْنُ عَسَاكِرَ عَنِ الشَّعْبِيِّ قَال: كَتَبَ أَبُو مُوسَى إِلَى عُمَرَ أَنَّهُ تَأْتِينَا مِنْ قِبَلِكَ كُتُبٌ لَيْسَ لَهَا تَأْرِيخٌ فَأَرِّخْ. فَاسْتَشَارَ عُمَرُ فِي ذَلِكَ، فَقَال بَعْضُ الصَّحَابَةِ: أَرِّخْ بِمَبْعَثِ النَّبِيِّ ﷺ. وَقَال بَعْضُهُمْ: بِوَفَاتِهِ فَقَال عُمَرُ: لاَ، بَل نُؤَرِّخُ بِمُهَاجَرِهِ؛ فَإِنَّ مُهَاجَرَهُ فَرَّقَ بَيْنَ الْحَقِّ وَالْبَاطِل، فَأُرِّخَ بِهِ.
Repost from N/a
-
كَانَت خُطُوَاتُهُ فِي هِجرَتِهِ ﷺ تَخُطُّ فِي الأَرضِ وَمَعَانِيها تَخُطُّ فِي التَّارِيخ؛ وَكَانَت المَسَافَةُ بَينَ مَكَّة وَالمَدِينَة، وَمعنَاهَا بَينَ المَشرِقِ وَالمَغرِبِ
• الرّافِعيّ | 📜🪶
`
الحَمدُ لِلَّهِ، لِأنَّهُ سُبحَانَهُ هُوَ الأَعلَم وَالأَقدَر وَالأَعلَى، فَلَيسَ ثَمّةَ شَيءٌ قَادِرٌ، عَلَى أَن يُزَعزَع جَمِيل ظَنّكَ بِجَمِيلِ أَلطَاف خَالِقِك، وَعَظِيمِ خِيرَتِهِ، وَلَا أَن يَسلُبَ مِنكَ رَبِيع أَيّامِك مَا دَامَ اللهُ يُمطِرُكَ بِرَحِمَاتِهِ، وَيَجبِرُكَ بِعِوَضِهِ، لَن تَشقَى مَا دَامَ أَمرُكَ كُلُّهُ مُفَوَّضٌ إِلَيهِ، وَمُستَودَعٌ بَينَ يَدَيهِﷻ
`
يَا مُؤنِسِي فِي وِحدَتِي
يَا مُنِْقذِي فِي شِدَّتِي
يَا سَامعًا لِندائي
1.50 MB
Elige un Plan Diferente
Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.