مَرْيَم.
اللَّهُمَّ ثَغرَاً قَويمَاً تَرتَضِيهِ فَيزهِر فِي قَلبِ هَذهِ الٲمَّة عِلّمًا وَعمَلًا.!.
Mostrar más435
Suscriptores
+424 horas
+67 días
+3730 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
"إنَّهُ لَشعُورٌ رَقِيقٌ، أن تَعلمَ أنَّ صَلَاتَكَ عَليهِ، تَصِله باسمِك."
❤ 13
-"حضور الدرس العلمي أمره سهل.
مدارسته ومراجعته بعد الدرس شأنها صعب ..
اكتساب العلم وظهوره على صاحبه متعلق بالأصعب لا الأسهل .. وهذا سبب تفاوت الطلاب في التحصيل، وسبب قلة من يتميز منهم بعد سنوات"
❤ 17💯 8😢 3👍 2
Repost from N/a
Photo unavailableShow in Telegram
قال الإمام الشافعي -رحمه الله تعالى-:
«إن لم يكن الفقهاء العاملون أولياء لله، فليس لله وليّ».
تذكرة السامع والمتكلم: 43
❤ 11
أمرُ النّيـاتِ خطرٌ خَفيّ، ما أشدَّ مُعالجتَه، وما أشرسَ جِهادَه، وما أبعَد السّلامة منه، يلتَمسهُ العاقل في كلّ صغيرةٍ ودقيقةٍ منه قبل كَبيرِه، في كلّ فلتاتِ لِسانِهِ وخَلجاتِ قلبِه وحَديث نَفسهِ وحركاتِه وسَكناتِه، خابَ وخسِر إلّم تكُن للهِ، فَإن لم تُخلص لله فَلا تَتعب.
💯 7❤ 5😢 1
Photo unavailableShow in Telegram
ما أجمل أن تكون كُتب الثانوية مرجعًا معرفيّا موثوقًا.
-كتاب التيسير للشرح الصغير في فقه المعاملات
❤ 18💯 5👍 2😢 1
Repost from N/a
«رضي اللهُ عن غُرف الطلاب هذه الأيام، غرفٌ تشهدُ سهر الليل والصلوات لأوقاتها وذكر الله لاستمداد العون والقوة.
لا بأس عليكم من التوتر والرجفة، من تعب الظهر وصداع الرأس والضعف أحيانا، من صعوبة الامتحانات وضخامة المناهج وشد الأعصاب. كل هذا لله، نسأل الله أن يُعيننا على الأسباب ويخلع قلوبنا منها.
استعينوا بالصبر والصحبة، ولتكن لكم أوراد من "لا حول ولا قوة إلا بالله" بقلبٍ حاضر ونية صادقة. لقد كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إذا حزبه أمرٌ فزع إلى الصلاة، فمن كان فاته كثيرٌ وأظلَّه امتحان لم يُعدّ له فليُصلِّ أولًا ثم ليستعن بالله ولا يعجز، وليبدأ ولو ليلة امتحانه.
ألف لا بأس عليكم، كل هذا سيمر.»
—شيماء هشام سعد.
❤ 14
[ولو أرادوا الخروجَ لأعدُّوا له عدة]
كلمةٌ كاشفةٌ تسمعها فتفضحُكَ أمام نفسك، تذكرك بكل مرةٍ أُمرتَ فاثّاقلتَ إلى الأرض وماطلتَ ولم تُسارع حتى فاتك الوقت، بكل مرةٍ خرجتْ من بين يديكَ الطاعة ولم تأسف، هذه الكلمة تخبرك لماذا لم تأسف؛ لأنك لم تُرد ما فاتك لتحزن عليه، فالحزين على الفائت تتساقط دموعه على عُدته التي جهزها له فلم يلحق به.
هذه المرة تسمعها فتأخذك إلى بعدٍ آخر، إلى معنى مختلف عن التكاليف المباشرة التي تستثقلها، تأخذك إلى دعائك، إي والله إلى دعائك!
تريد وظيفة، زواج، أبوة أو أمومة، علم، صحبة، غنى، رضى، أثر في الأمة، قائمة طويلة ومطالب كثيرة تُلحُّ بها، لكن كم مما تطلب تُعدُّ له عدة؟
تسمع: [ولو أرادوا... لأعدُّوا] فيجفل قلبك، وتحضر بين يديك كل مسألة ألححت على الله بها وكل دعاء تضرعت إليه فيه، ويقفز السؤال في رأسك مباغتًا مثل قذيفة مدفع: هل أريد ذلك حقًّا؟ فلماذا لم أُعدَّ له؟!
ويتآكلك السؤال وتدرك أنك كنت تتعامل مع أحلامك كما لو كان لا يلزمها سوى الدعاء، كما لو لم تكن يا عبدَ الله المخلوق ليُمتحَن لن تُمتحَن بالنعمة كما البلاء، وتتساءل: هل رأى الله أني لم أُعدَّ نفسي فلم يستعملني فيما سألته؟
❤ 11💯 2😢 1
Mostrar todo...
💯 2
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم :
«قل: اللهم اهْدِنِي، وسَدِّدْنِي».
❤ 16👍 1😢 1