غيم
سُبحان الله وبحمدهِ ، سُبحان الله العظيم ”مَن نشر ما ينفع النّاس يكون لهُ مثل أُجور مَن انتفع بِذلك“ الإمام ابن باز | مجموع الفتاوى
Mostrar más266
Suscriptores
+124 horas
Sin datos7 días
+2630 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
قنوت النوازل
والذي ثبت في السنة أنه صلى الله عليه وسلم كان يدخل في الدعاء مباشرة بعد قوله سمع الله لمن حمده ربنا لك الحمد، من الركعة الأخيرة، كما في صحيح البخاري وغيره عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم لما رفع رأسه من الركعة الثانية من الصبح قال: اللهم أنج الوليد بن الوليد وسلمة بن هشام وعياش بن أبي ربيعة والمستضعفين بمكة، اللهم أشدد وطأتك على مضر، اللهم اجعلها عليهم سنين كسني يوسف.
وفي مسند الإمام أحمد وسنن أبي داود عن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ قال: قنت رسول الله صلى الله عليه وسلم شهراً متتابعاً، في الظهر والعصر والمغرب والعشاء والصبح في دبر كل صلاة، إذا قال: سمع الله لمن حمده - من الركعة الأخيرة - يدعو عليهم، على حي من بني سليم، على رعل وذكوان وعصية، ويؤمن من خلفه.
إسلام ويب
Repost from ﴿فَذَكِّر إِن نَفَعَتِ الذِّكرى﴾
Photo unavailableShow in Telegram
محرقة لا يستوعبها العقل تحدث الآن في خيام النازحين في رفح، يارب لطفك ورحمتك بعبادك !!
- قالَ سَعْدُ بنُ عُبَادَةَ: لو رَأَيْتُ رَجُلًا مع امْرَأَتي لَضَرَبْتُهُ بالسَّيْفِ غَيْرُ مُصْفِحٍ عنْه، فَبَلَغَ ذلكَ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فَقالَ: أَتَعْجَبُونَ مِن غَيْرَةِ سَعْدٍ، فَوَاللَّهِ لأَنَا أَغْيَرُ منه، وَاللَّهُ أَغْيَرُ مِنِّي، مِن أَجْلِ غَيْرَةِ اللهِ حَرَّمَ الفَوَاحِشَ، ما ظَهَرَ منها، وَما بَطَنَ، وَلَا شَخْصَ أَغْيَرُ مِنَ اللهِ، وَلَا شَخْصَ أَحَبُّ إلَيْهِ العُذْرُ مِنَ اللهِ، مِن أَجْلِ ذلكَ بَعَثَ اللَّهُ المُرْسَلِينَ، مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ، وَلَا شَخْصَ أَحَبُّ إلَيْهِ المِدْحَةُ مِنَ اللهِ، مِن أَجْلِ ذلكَ وَعَدَ اللَّهُ الجَنَّةَ. [وفي رواية]: وَقالَ: غيرَ مُصْفِحٍ وَلَمْ يَقُلْ عنْه.
الراوي : المغيرة بن شعبة | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم | الصفحة أو الرقم : 1499 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
اللَّهُمَّ اجعَلْني لك شاكِرًا، لك ذاكِرًا، لك راهِبًا، لك مِطواعًا، إليك مُخبِتًا أو مُنيبًا، رَبِّ تقَبَّلْ توبتي، واغسِلْ حَوْبتي، وأجِبْ دَعوتي، وثَبِّتْ حُجَّتي، واهْدِ قَلبي، وسَدِّدْ لِساني، واسْلُلْ سَخيمةَ قلبي.