الهداية

وضع النسب الدقيقة من قبل الخالق ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الانجليزي الكيميائي ستيفن هيلز Stephen Hills : ("ان الخالق الحكيم قد وضع في صنع كل شيء النسب الاكثر دقة للاعداد والوزن والقياس وبطريقة توضح احتمال الحصول على معرفة طبيعية تلك الاجزاء من الخلق ولهذا يجب اخضاع كل ما نلحظة الى الترقيم والوزن والقياس")«1» ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ كتاب: الله والفيزياء الحديثة، God and modern physics تاليف: العالم بول ديفس Paul Davis ص: 173 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ https://t.me/Foreverymotor

قبضة الصدر على سر الهيمنة العالمية _ 2024/7/2 السيد الصدر، بعبقريته الخفية، يمتلك رؤية مذهلة تمكّنه من فك شيفرة الهيمنة العالمية. بتلك الرؤية، يكشف لنا خبايا وأسرار القوة والنفوذ بصورة تتركنا مبهورين. استعد لتكتشف كيف استطاعت بصيرته الحادة إعادة تشكيل وجه العالم بطرق لم تكن تتخيلها!

حينما صدر حكم الإعدام على الشهداء الخمسة في عام (1974 م) قال: والله لو أنّ البعثيّين خيّروني بين إعدام أولادي الخمسة وبين هؤلاء لاخترت إعدام أولادي وضحّيت بهم. إنّ الإسلام بحاجة إلى هؤلاء لا إلى أولادي. ٭ أنا أعلن لكم يا أبنائي أنّي صمّمت على الشهادة. ولعلّ هذا هو آخر ما تسمعونه منّي. وإنّ أبواب الجنّة قد فُتحت لتستقبل قوافل الشهداء حتّى يكتب الله لكم النصر. وما ألذّ الشهادة الّتي قال عنها رسول الله الله عليه وآله وسلم إنّها حسنة لا تضرّ معها سيّئة. والشهيد بشهادته يغسل كلّ ذنوبه مهما بلغت. • المصدر الشهيد الصدر سنوات المحنة و أيام الحصار، الصفحة: 102 النداء الثاني للإمام الشهيد السيد الصدر (شعبان ـ 1399 هـ )

من طريف حكايات السيد الشهيد محمد باقر الصدر ⁩(قدس الله روحه) انه عندما كان يطبع (فلسفتنا)، دخل عليه رجل وهو جالس في المطبعة وسأله عن اسم والد الصحابي ميثم التمار، فأجابه السيّد: (لا أدري) فقال له: (حيف علماء النجف لا يعرفون اسم والد ميثم التمّار؟!) فبادره السيّد سائلًا: (ما إسم والد السيّد أبو الحسن الإصفهاني؟! فقال الرجل: (لا أدري) فقال السيّد: (حيف الإنسان يقلّد الشخص ولا يعرف إسم أبيه) فتحيّر الرجل غير مدرك الربط بين المسألتين فقال له السيّد: إن محبّة ميثم التمار لا تحتاج إلى معرفة إسم أبيه، ولكن التقليد يحتاج إلى كون المرجع ابن حلال، فإذا كنت لا تعرف إسم أب المرجع ومع ذلك صحّ تقليدك، فكيف لا تصحّ محبّة ميثم التمار دون معرفة إسم أبيه.

ملاحظة: أنّ اسم والد ميثم التمّار هو يحيى انظر مثلاً: 📚 نقد الرجال 445 :4 📚منتهى المقال 363 :6. وما جاء من أنّ اسم والده عبد الله (فهرست الشيخ الطوسي: 54).

من طريف حكايات السيد الشهيد محمد باقر الصدر ⁩(قدس الله روحه) انه عندما كان يطبع (فلسفتنا)، دخل عليه رجل وهو جالس في المطبعة وسأله عن اسم والد الصحابي ميثم التمار، فأجابه السيّد: (لا أدري) فقال له: (حيف علماء النجف لا يعرفون اسم والد ميثم التمّار؟!) فبادره السيّد سائلًا: (ما إسم والد السيّد أبو الحسن الإصفهاني؟! فقال الرجل: (لا أدري) فقال السيّد: (حيف الإنسان يقلّد الشخص ولا يعرف إسم أبيه) فتحيّر الرجل غير مدرك الربط بين المسألتين فقال له السيّد: إن محبّة ميثم التمار لا تحتاج إلى معرفة إسم أبيه، ولكن التقليد يحتاج إلى كون المرجع ابن حلال، فإذا كنت لا تعرف إسم أب المرجع ومع ذلك صحّ تقليدك، فكيف لا تصحّ محبّة ميثم التمار دون معرفة إسم أبيه.

ملاحظة: أنّ اسم والد ميثم التمّار هو يحيى انظر مثلاً: 📚 نقد الرجال 445 :4 📚منتهى المقال 363 :6. وما جاء من أنّ اسم والده عبد الله (فهرست الشيخ الطوسي: 54).

نَصيحة من الشهيّد الصَّدر قُدَّسَ سَره قالَ السيَّد الشهيّد الصَّدر : أهمَ أهَداف الإستعمار الغربي هُوَ صرف المسلمينَ والشيعة بالخصوص عن دينهم ؛ لأنَّه وجَدَ أنَّ التقليل العددي للبشر لا يُجدي عن طريق الحروب ونحوَ ذلك وإنما يُجدي فيهِ الأكثر هُوَ حملهم على الأهواء والشهوات والانحرافات فمن هَذَه الناحيّة هَذَا موجود، حينئذٍ أحسن شيء ومَوقف يَتخذه الفَرد لنفسه هُوَ مُطالعة الكتب الأساسية في أصول الدين، وأصول المَذهب، من قبيل مؤلفات السيّد عبد الحسين شرف الدين، والشيخ عبد الحسين الأميني، ومحمود ابو رية، وعبد الفتاح عبد المقصود، ومحمد التيجاني، والسيد عبد الله شبر، وآخرين. وكذلك كتب التفسير القديمة والحديثة، وكذلك بعض كتب العقائد، من قبيل فلسفتنا، ومن قبيل عقائد الإمامية، من قبيل أصل الشيعة وأصولها، ونحوَ ذلك من الأمور. ولرُبَّما مؤلفاتي أيضًا تدخل في هَذَا الصَّدد، ولرُبَّما مؤلفات أُخرى.. • المصدر مواعظ ولقاءات ص ١٠٦