المُصحَف | القُرآن الكريم.
لحمدُ لله دائما و أبداً🤍 ﴿ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا ۖ إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾
Mostrar más701
Suscriptores
Sin datos24 horas
-37 días
-1530 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
﴿ فَأَمَّا الَّذينَ آمَنوا بِاللَّهِ وَاعتَصَمـوا بِهِ
فَسَيُدخِلُهُم في رَحمَةٍ مِنهُ وَفَضلٍ
وَيَهديهِم إِلَيهِ صِراطًا مُستَقيمًا ﴾
وَقَدْ نَزَلَ بِي يَا رَبِّ مَا قَدْ تَكَأَّدَنِي ثِقْلُهُ، وَأَلَمَّ بِي مَا قَدْ بَهَظَنِي حَمْلُهُ.
الحَمدُ للهِ الأولِ قَبلَ الإنشاءِ وَالإحياءِ، وَالآخرِ بَعدَ فَناءِ الأشياءِ.
وَلاتُعاجِلني بِالعُقوبَةِ عَلى ما عَمِلتُهُ في خَلَواتي مِن سوءِ فِعلي وَإساءَتي.
﴿فَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ﴾.
فَهَبْ لِي ـ يَا إِلَهِي ـ مِنْ رَحْمَتِكَ وَدَوَامِ تَوْفِيقِكَ مَا أَتَّخِذُهُ سُلَّماً أَعْرُجُ بِهِ إِلَى رِضْوَانِكَ.
Elige un Plan Diferente
Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.