cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

- سِرداب .

عن ماذا اتحدث !؟ - عن واقعِ المؤلم .

Mostrar más
Irak65 759Árabe125 623La categoría no está especificada
Publicaciones publicitarias
747
Suscriptores
Sin datos24 horas
-167 días
-5630 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

sticker.webp0.15 KB
‏"لست متعب بسبب أحد، أنا متعب من نفسي، من طريقي في كل شي، من اعتباري و تفكيري و شعوري وعاطفتي، متعب من الأشياء داخلي في السطح أو الأعماق" #صمت_العولقي
Mostrar todo...
sticker.webp0.10 KB
عشان انتِ بنت... مينفعش تطلعي برا البيت، ومينفعش تكفي تعليمك، ومينفعش تاخدي حريتك، ومينفعش توقفي بوجه حد، ومينفعش تشتغلي، ومينفعش تحاربي عشان تحققي حلمك، عشان انتِ بنت، مكانك البيت فقط.. لماذا!!! اتبترون حلمي الذي أوشكتُ على وصوله، اتعيدونني الا نقطةِ الصفرِ، اتحرقون آمالي من أجل ماذا!؟ أمن أجل كبريائكم؟ تبًا لكم. وتبًا لمن ظنكم سنداً. #سارا_العولقي
Mostrar todo...
غزة🥹💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔 . دعواتكم لغزة😔💔 .
Mostrar todo...
2
اللهم ان نستودعك فلسطين وأهلها أمنها وأمانه ونسائها وشبابها واطفالها يا من لا تضيع ودائعه 🇵🇸 . إسرائيل تقصف غزة بالفسفور المحرم دولياً كثفو دعواتكم 😭💔.
Mostrar todo...
2
sticker.webp0.10 KB
sticker.webp0.26 KB
sticker.webp0.13 KB
Photo unavailableShow in Telegram
أمي يافلسطين..... في ركنِ المكانِ اختبئتُ هارباً من النيرانِ، انا ذلك اليتيمِ من امهِ وابيه وبين ذاعَييّ أخي الرضيع، تائاً في تلك الأزقةٍ راجياً النجاةٍ، إلى أين ارتحل؟ منزلي الصغيرُ ماتبقى منه سوا اعمدةٌ هارمةٌ، أصبحت طعاماً للنيرانِ، أركضُ وسط ازدحام القصفِ والشضايا تتساقط كأمطارٍ غزيرةٍ، اللون الأحمر كان ذلك مارأتهُ عينيّ. ماكنتُ أنتظرهُ بالأمسِ سواء ذلك المستقبلِ الجميل، في امي فلسطين امُ ذلك الاسيرِ والشهيد وشقيقةُ المقاتلِ، أمي يافلسطين يا أمل الأحفادِ وحبيبةُ الأجدادِ، ياضوء القمر في سماء تحوفها العتمةِ، ياروحِ الحربِ وكرامةِ الشعوبِ، ياشجرةِ الزيتونِ في وسط ذلك البستانِ، يا ارضاً بلا عنصريةٍ والجميعُ اخوان، تنادين شعبكِ حيّ على الفلاح، وتشتاقين إلى بغداد القديمةِ، وترممي رُكام صنعاء المكسورةِ، وتواسين دمشق الجريحةِ تنزفُ جرح بلاد الشام، لكن تستعيدين آلامكي على حدود غزةٍ، تبكين دموع القهرِ لكن على املٍ ان موعد النصرِ قد حانَ، لم تركعي قط لبطشِ وذلِ ذلك الصهيوني، ورفضتِ التنازلِ يومًا عن الحرية. انها القُدس الحبيبةُ ياسادة... *ڪ/سارا العولقي*
Mostrar todo...
6