cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

Blue Velvet

رحلة في تاريخ السينما

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
786
Suscriptores
+224 horas
-17 días
+6430 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

- شاركنا أسفل هذه الرسالة تصميم اعجبك
Mostrar todo...
- shogun E 1-6
Mostrar todo...
👍 1
👍 1❤‍🔥 1
❤‍🔥 1
Photo unavailableShow in Telegram
1 - هل يمكن أن اسالك سؤال لو كنت جماداً مثل الجثة ، حي ولكن لست موجود ، قلبي ينبض لكن جسدي ميت ، هل ستظلين قادره على تقبيلي؟ ، هل تستطيعين وضع رأسك على صدر جثة؟ 2 - كم هذا خيالي ، ولكني سأجيبك ، الله شاهد علي .. إذا كان سرير زفافي قبرًا ، فليكن معك . لقد أجبتك بالحقيقة ، الحب لا يمكن أن يكذب . - The Cannibals (1988)
Mostrar todo...
❤‍🔥 5 1
افلام روبرت بريسون لا لبس فيها ، إنه يتجنب التقليدي ويختار بدلاً من ذلك الأصيل ، في فيلمه العظيم "عشوائية بالتزار" يقوم بريسون بالإخراج دون اي اثر للعاطفه ، لقد تم شد أوتار القلب بكل صراحه و اصبحت حياة بالتزار وموته اكثر تحطيماً ، في فيلمه "لانسلوت دو لوك" الذي تم الاستهانه به اجرامياً ، يعرض فرسان الملك آرثر بدون لمعان (كما كانوا على الأرجح) ليس هناك بريق لهم ، إنهم بلا قلب و أنانيون ، من المستحيل أن نحب ولكن من المستحيل أيضاً ان نتجاهل ، في فيلمه "لارجنت" وهو كما ذكرت كثيراً فيلمي المفضل له و واحد من اعظم ٢٠ فيلم في تاريخ السينما يواصل بريسون فحصه للنفسيه في بيئه أكثر حداثه ، الطبيعه القاتمه منتشره في كل مكان ، يبدأ الفيلم بأوراق نقديه مزيفه متداوله في جميع أنحاء المدينه ، يتم تمرير المنتجات المزيفه وينتهي الأمر بورقه بقيمة ٥٠٠ فرنك في يد رجل بريء يُدعى إيفون ، يحاول إنفاقها دون أن يعرف مصدرها ويتم القبض عليه و يخسر محاكمته ويسجن خطأً ، أثناء وجوده في السجن ترسل له زوجته رساله تبلغه فيها بأنها ستتركه وتأخذ طفلهما ، مع انهيار حياته يتفكك إيفون حتى يصبح ليس أفضل من المزورين أنفسهم ! ، فروبرت بريسون لعب دور محوري في بقاء السينما الفرنسيه و التغيير الثوري في نهاية المطاف في الخمسينات و الستينات ، فهو ساعد في انشاء موجه جديده من السينما الفرنسيه وكان شخصيه رئيسيه فيها من خلال تأملاته النظريه و تقنياته السينمائيه المبتكره ، في افلامه عموماً تم التعبير بشكل مباشر عن مواقفه النظريه فيما يتعلق بفساد السينما الفرنسيه المعاصره وتكهناته حول "ماهي السينما وما يمكن ان تكون عليه" ، بأسلوبه الزاهد احتج بريسون على ما اعتبره استعباد جمهور السينما لسرد القصص الدراميه و المسرحيه والتسلسل الزمني الذي ابتليت به السينما وخفضها إلى مجرد تصوير مسرحي ، وفي حين ظل بريسون مخلصاً نسبياً لهذا الموقف ولأسلوب معين (على الأقل من الناحيه النظريه)
Mostrar todo...
🔥 1
Falcon Lake (2022) directed by : Charlotte Le Bon هذا ليس فيلماً عن بلوغ سن الرشد ، حيث يوجد تيار خفي أغمق يتربص مباشرةً تحت السطح ، يشير الفيلم إلى الأشباح طوال الوقت بطريقه تشعر في البدايه باللسان في الخد حتى لا يعود الأمر كذلك ، أنت لا تعرف حقاً لماذا اختارت لي بون نغمةً أكثر قتامةً وغموضاً إلى حداً ما لفيلم جذاب ولكنه روتيني عن بلوغ سن الرشد ، ولكن بعد ذلك يبدأ كل شيء في أن يصبح منطقياً ، فالفيلم يأخذنا إلى أعماق حياة هذه الشخصيات حيث يتعرفون على بعضهم البعض وعلى أنفسهم بينما يذكرونك بشكل دوري بأن هناك شيئاً ما ليس على ما يرام ، كفيلم قادم مباشره أعتقد أنه ناجح لأن العلاقه بين إنجل ومونتبيتيت يتم التعامل معها بشكل جيد فنحن نقضي غالبية الفيلم في التسكع مع شخصياتهم أثناء محاولتهم تحقيق أقصى استفاده من إجازتهم الصيفيه التي يقضونها معاً ، يقوم الفيلم بعمل رائع في إظهار الأشياء من وجهة نظر إنجل عندما يتعامل مع مشاعرها تجاه شخصية مونتبيتيت والتي مع الأخذ في الاعتبار الفجوه العمريه بين الاثنين ، تسبب له إثاره لا تصدق ولكن أيضاً حزناً كبيراً ، تميل علاقة مونتبيتيت مع إنجل إلى أن تكون ساخنه وبارده حيث يبدو أنها تجد صعوبه في تحديد ما إذا كانت تعتبره أخاً صغيراً أو ربما أكثر من ذلك بقليل ، أي شخص كان معجباً بشخص أكبر سناً لن يواجه صعوبه كبيره في التعامل مع شخصية إنجل ، لقد أُجبر فجأةً على مواجهة بعض مواقف البالغين ويحاول بشده أن يتأقلم ويؤخذ على محمل الجد على الرغم من عمره لكنه لا يزال مجرد طفل يحاول معرفة من هو ولن يتغير أي قدر من محاولته التصرف بشكل أكثر نضجاً ، تلك هي الحقيقه المحزنه
Mostrar todo...
❤‍🔥 1👍 1 1
00:47
Video unavailableShow in Telegram
❤‍🔥 1
What Time Is It There? (2001) directed by : Tsai Ming تجذب لوحات تساي الصارمه والثابته انتباهنا إلى قوة الغياب التي لا تتزعزع والتي لا تقبل الجدل ، والطريقه التي تؤدي بها حالات المغادره (سواءً من الأنواع الجسديه / الجغرافيه أو الروحيه / النفسيه) إلى تقييدنا وإبعادنا ، عندما تأتي الشخصيات وتذهب فإن نظرته الثابته لا تمنحنا دائماً امتياز متابعتها ، إذا خرجوا من الإطار فقد يذهبون إلى الأبد ! ، تعكس كاميرته الحقيقه التي لا يمكن دحضها وهي أن رؤيتنا مقيده وغير كامله ومقتصره على نقطة مراقبه واحده في كل مره ، وفي الوقت نفسه فإن البيئات التي يصور فيها هذه الشخصيات تكون بشكل عام مساحات ضيقه ومقيده من خلال المداخل ، أو الممرات الضيقه في الشقق الصغيره ، أو أكشاك الهاتف ، او المقاعد الخلفيه للسيارات ، او قطارات الركاب الضيقه ، يتم عزل هذه الشخصيات وغالباً ما تكون معزولة حرفياً بسبب ثقل الحزن ، والتواصل غير الكامل وطبيعة المدن التي يسكنونها ، تنحني جميع الأقواس الثلاثه نحو اللحظه الأخيره من العلاقه الحميمه لكنها قصيره وفاشله في كل حاله ، تكثر الروابط النفسيه بينهما لكنها ليست كافيه لضمان تخفيف الغياب الساحق في مركز الفيلم ، لا يضحي الفيلم بأي صدمات عاطفيه في صرامته ودقته ، فالأم التي تحاول يائسه حث زوجها الراحل على العوده هو أمر فظ ومستعد ، بل ويعود الفضل في ذلك إلى إصرار كاميرا تساي على ألا ننظر بعيداً ، عندما تسأل ابنها "ألا يمكننا الذهاب في وقت والدك ؟" ينفتح عنوان الفيلم على أنه سؤال أوسع لا يمكن الإجابه عليه لأولئك الذين أصبحت مقاعدهم على الطاوله فارغةً الآن ، ما هو بالضبط وقت وتجربة الأشخاص الذين لم نعد نراهم ؟ ، نريد أن نسأل ما هي طبيعة المكان الذي ذهبت إليه ؟ ، تعتبر نبرة الخساره والانفكاك النفسي هذه ولكن المحسوسه بعمق إنجازاً رائعاً حيث ان اللحظات الاخيره تتوج ذلك بشكل رائع
Mostrar todo...
❤‍🔥 1