للأجر
• صدقة جارية لي ولك . • خذ ماشئت، واترك لي دعوة🤲🏻. ﴿ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي ﴾_
Mostrar más1 058
Suscriptores
-224 horas
-67 días
+1230 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
"من فضائل الاستغفار المنسية:
زيادة الأرزاق الدينية والدنيوية،من مال وولد وصلاح وتقوى وكل نعمة ظاهرة وباطنة، الاستغفار فضائله متعدّية لأبعاد كثيرة "ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنّات ويجعل لكم أنهارا" تجاهل كل الأسباب التي تظنها مستحيلة، هذا المشروع إن لزمته كنت في رضا وغنيمة"
˚˚
﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾
- سُبحان الله .
- الحَمد لله .
- لا إله إلا الله .
- الله أكبر .
- لا حَول و لا قوة إلا بالله .
- سُبحان الله و بِحمده .
- سُبحان الله العَظيم .
- أستغفِرُ الله الْعَلِيُّ الْعَظِيم وَأَتُوبُ إِلَيْهِ.
-لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ.
-اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ.
-يا مقلِّبَ القلوبِ ثَبِّتْ قلبِي على دينِك .
(فإنك تقدر ولا أقدر، وتعلم ولا أعلم)
"كم صبَّ هذا الدعاء في قلوبنا السكينة وقطع علينا كل خوفٍ وقلق ومنحنا قمة التوكل وجعلنا نُدرك بشريتنا وضعفنا، فنثق حينها في اختيارات الله لنا، أكثر من اختياراتنا لأنفسنا بل ونسلّم أمرنا له،ونثق بلطفه ورحمته وعلمهِ بنا وبما ينفعنا"
"قالﷺ: إذا مضى شطر الليلِ، أو ثلثاه ، ينزل الله إلى السماء الدنيا، فيقول:
هل من سائلٍ يُعْطى
هل من داعٍ يستجابُ له
هل من مُستغفِر يُغفَر له
حتى ينفجِرَ الصبحُ"
صحيح مسلم
"لا عزّ كعزّ الاستغناء، ولا استغناء ولا كفاية إلا بالله، وكل مدد من غير الله منقطع، وكل مخوف دون كفاية الله وشيك وقوعه، وفي الحديث: (ومن استغنى أغناه الله … ومن استكفى كفاه الله)"
تعوّذ النبي ﷺ من شماتة الأعداء، لأن في شماتتهم ظن الانتصار، ولذّة الانتقام، وقال ﷺ: تَعَوَّذُوا بِاللَّهِ مِن جَهدِ البلاء، وَدَرَكِ الشقاء ، وَسُوءِ القضاء ، وشماتة الأَعدَاء.
خطبة الجمعة | ﴿لا تدري لعلَّ الله يُحدثُ بعد ذلك أمرا﴾
"تضيق الأمور بالإنسان حتى يظن أن لا مخرج منها، ثم يأتي الفرج من الله سبحانه، من كان يعتقد أن هاجر التي كانت تركض بين الصفا والمروة بحثًا عن شربة ما، سينفجر بين قدمي ابنها ماء زمزم؟ لا ليشربها هما فحسب، وإنما لتشرب الأمم حتى يوم القيامة، هكذا يبدّل الله من حال إلى حال في طرفة عين، الشدة بتراء لا دوام لها، يقول ابن القيم: كلنا مرّت بنا لحظات قاسية حسبناها نهاية المطاف، كل هذا أصبح اليوم مجرد ذكريات، فلا تيأس، وثق بربك، فإن أعظم العبادة إنتظار الفرج"