| تغريدة مجاهد |

• الجيلُ الذي يؤمِنُ أنَّ الحياةَ الخالِدةَ تكونُ بالموتِ في سبيلِ اللّٰهِ هو الجيلُ الذي سيقودُ العالمَ إلىٰ العدلٍ والحُرِّيَّةِ. • بآلامنا سَندلُّ الجيلَ القادِمَ علىٰ الطَّريقِ لتتبوأَ أُمَّتنا مقعدها الذي تخَلَّت عنه للجُبناءِ. البلاءُ الشَّديدُ والميلادُ الجديد فايز الكندري

•• #صلاة_الفجر تُجدِّدالإِيمَان، وتُحيي القُلوب، وتشْرَح الصُّدور، وَتملأ النَّفس بالسُّرور، ويُثقِّل الله بِها المَوازِين ويُعظِّم الأُجور، ومن يصليها فهو في ذمة الله حتى يمسي فَاللَّهُمَّ اجْعَلنا مِن أهْلِها.

•• التربية الجهادية، قبل حمل السلاح.. وأخلاق المسلم مع المسلم، قبل الغضب ثمّ الإختلاف.. والإنشغال بالهدف الأساسي، قبل الإنشغالِ بسفاسف الأمور.. فحمل السلاح ليس هو الغاية، فقطّاع الطرق تحمل السلاح.. والغضبُ لغير الله ثم المستضعفين ليس بغضبٍ محمود، بل هو تهوّرٌ مذموم.. التربية الجهادية، تختصر عناء الطريق، وتحفظ الود بين المسلمين، وتركز الغاية والهدف على أعداء الدين..

- ‏﴿..وقالوا حسبنا الله ونِعمَ الوكيلُ ۝ فانقَلَبوا بنِعمةٍ مِن اللهِ وفضلٍ لم يَمسَسهُم سوءٌ..﴾

•• •اثـبت' إن لم تصل إلى الغاية، غيّر الإسلوب ولكن إيّاك أن تتراجع عن الهدف.. فتكرار محاولتك أمرٌ مطلوب، وثباتُك على هدفك أمرٌ مأجورٌ بإذن الله.. ولا تقل لا أملَ ولا سبيلَ للوصول.. بل قل: عسى الله أن يكتب لنا أجرَ المسير، وأجرَ المشقّة، فالفناء على طريق الغاية بلوغ..

•| لا يتوقع، ولا ينبغي أن يتوقع متوقع، ولا أن يظن ظانٍ، أنَّ هذه الأمة يمكن أن تتحرر مما هي فيه وأن يصلح حالها بأناس عندهم ساعات دوام محددة للعمل للدين، هذا فضلا عن الناس الذين رضوا من العمل للدين القراءة وزيادة المعلومات والمجالس الأدبية والمعلومات الفكرية؛ من كان يظن أو يتوهم أنَّ الأمة سيعود لها عزها ومجدها بأناس حياتهم مشغولة، ولكنهم لا ينسوا العمل للدين ويعطونه شيء من الوقت فهو واهم، لن يحدث ذلك إلا بأناس يكون العمل للدين أولوليتهم الدائمة والقصوى ويكون عملهم لهذا الدين ليل نهار ينام ويصحو عليه، فإذا لم ترى في الواقع أمثال هؤلاء فلا تنتظر شيئا. • الشيخ أحمد السيد

‏يا أهلنا #غزة يا أهلنا في #السودان ‏ التسبيح ودوام الذكر؛ (يشحذُ) الهمّة على الصبر، (ويزيد) من قُدرة المرء على التجلّد والثبات؛ فما أحرانا أن نستمسكَ به.. ومهما دبّر أعداء الإسلام من مكر بالمؤمنين والمصلحين، فإن الله محيط بمكرهم، رادٌّ لتدبيرهم، فطب نفسًا أيها المسلم المجاهد الصابر المحتسب؛ ولا تخشى إلا الله..

` ‏إنَّ جراحات الأُمَّة الإسلاميةَ دامية في كُلِّ مكَان.. فلا أقلّ مِن أن نحتفظَ بالكراهيةَ والحقدِ لِمن يُدميها.! -الشهيد سيد قطب تقبله الله.

لا تحسَبْ أن نفسَك هي التي ساقتكَ إلىٰ فعلِ الخيرات، بل إنَّك عبدٌ أحبَّكَ اللّٰهُ فلا تُفرِّط في هذه المحَبَّة فينساك. الإمام ابن القيم - رحمه اللّٰه - عدَّةُ الصَّابرين