cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

- سَجدَةُ تائِب .

﴿ فَمَن تَابَ مِن بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّـهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّـهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴾ 🤍.

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
365
Suscriptores
-124 horas
+27 días
+130 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

«اختبار ورسالة» في طفولتي كان في قريتنا الشيخ عطية البيومي أحد كبار العائلة .. كان يحرص على قراءة جريدة الأهرام كل يوم وذات مرة كنت مع أصدقائي فطلب من كل واحد أن يشغل الغرفة التي نجلس فيها بما في مخيلته فشغل أحدناً الغرفة بقش .. فقال له الشيخ عطية البيومي : سوف تسلك في حياتك أسهل السبل وأيسرها فأنت لم تكلف نفسك عناء أى شئ . وملأ الثاني الغرفة بزهور جميلة .. وهنا قال له : الحياة ليست كلها جمالاً ،إن فيها جوانب غاية في الدمامة والبشاعة . وملأ الثالث الغرفة بكتب .. فقال له : إن العلم مفيد حقاً ولكنه ليس كل شئ في الحياة . وعندما جاء دوري أحضرت شمعة وأشعلتها ووضعتها في وسط الغرفة .. هنا قال الشيخ عطية البيومي رحمه الله : أحسنت يا ولدي .. إنك تدري مهمة الإنسان .. فعلى الإنسان أن يعطي نوراً للجميع . «كثفوا الدعاء لإخوانكم في غزة والمقاومة نسأل الله  الرحمة للشهداء والشفاء للجرحى والحرية للمعتقلين والسداد والنصر والتوفيق والمعية والتمكين للمجاهدين وتحقق كل مطالب المقاومة» 🤍
Mostrar todo...
دائمًا ما يدهشني توقيت رمضان كل عام، وكأنه ميعاد مُقدّر بالثانية مع حجم الطاقة التي نمتلكها، مع فقدان آخر ذرة من طاقتنا، مع كثرة احتياجاتنا النفسية وغير النفسية، مع تقصيرنا الديني وشتاتنا الفكري وحيرة قلوبنا وتزاحم الأحداث في حياتنا! دائمًا ما يأتي رمضان في موعده المناسب بالثانية! اللهم بلّغنا إياه، وارزقنا حسن العبادة فيه، وثبّت قلوبنا من بعده يا ربّ.
Mostrar todo...
🩷
Mostrar todo...
📍 تنبيه : مسألة الغيرة من الحور العين في الجنة مسألة خطيرة ، ابتعدن عن التفكير فيها، وخاصّةً أنها جزاء لرجال أهل الجنة، عندما نعترض عن أمر سيء حدث معنا في الدنيا يعدّ اعتراض على قضاء الله وقدره وفيه ذنب، فكيف بالتي تعترض على جزاء أهل الجنة!! بحجة أنها غيرة ومحبة للزوج!! صفة الغيرة تُنزع في الجنة، قال تعالى : ﴿ ونزعنا مافي صدورهم من غلّ تجري تحتهم الأنهار..﴾ فانتبهن لتلك المسألة جيداً ولا تستهن بها 🩷.
Mostrar todo...
- دَخَلَ نِسْوَةٌ على عائشة رضي الله عنها، ‏عَلَيْهِنَّ ثِيابٌ رِقاق ‏فقالت: إنْ كُنتُنَّ مُؤْمِنات، فلَيْسَ هذا بِلِباسِ المُؤمِنات🪞! - ‏تفسير القرطبي - ٢٤٤/١٤
Mostrar todo...
- نحنُ بحاجة ٳلی طّالبات تقوی؛ ٲكثر من طلبات عِلم!🪞
Mostrar todo...
هل تأمن على نفسك من الابتلاء؟ الابتلاء سُنة ثابتة ماضية من الله تعالى في جميع خلقه؛ الله تعالى يقول: {أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ * وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ.} إن حُبّ الدنيا لا يجتمع مع سعادة الآخرة، وليس كلّ مَن أقرّ بدين الله تعالى كان صادقًا، والفصل في ذلك التمييز بين المكروهات والمحبوبات؛ فكل مؤمن لا محالة أن تصيبه شدة في الحياة ليختبر الله تعالى صدق إيمانه، فالحياة دار ابتلاء؛ وهو تمحيص ورفعة للمؤمن 🤍.
Mostrar todo...
إذا كان العمل مَجْهَدة فإن الفراغ مفسدَة العجز: رغبة القلب وعدم قدرة البدَن، والكسل: هو قدرة البدَن وعدم رغبة القلب، والناس كالمعادن تصدأ بالملل وتتمدد بالعمل وتنكمش بالألم، ذهبت لذة الكسل وفاتت مراتب الفضائل، وأنت تُردد اللهمّ إنا نعوذُ بك من العجز والكسل. يقول النبي محمد ﷺ: (لاتزولُ قدما عبدٍ يومَ القيامةِ حتى يُسألَ عن أربعٍ: عن عُمرِه فيما أفناه، وعن عِلمه ماذا عمل فيه، وعن مالِه من أين اكتسَبه، وفيما أنفقَه، وعن جسمِه فيما أبلاهُ،) صحيح. هل يوجد الملل في حياة المسلم؟
Mostrar todo...