إنتباهي

‏كان اسمُها بالحُبِ يَعبرُ مسمَعي ‏وخيَالُها بالدِفء يملأُ أضلُعِي ‏وكلامُها رُغم البُعادِ يَضُمني ‏ضمأً أُلاقِي فيه كُل تَمتُعِي ‏كانت رسائلُها تَفُوحُ بِعطرها ‏كيفَّ الشعُور إذا غَدت يومًا معي ‏لا زال عندِي للغرَام بقيةً ‏والعينُ مِن حاجاتها لم تشبعِ

‏و أغيبُ .. لكنّي أمُدُّ حِبالي ‏خوفًا عليكَ ورغبةً لِوِصالي ‏نحن انتهينا مُذْ وضعنا نُقطةً ‏بعضُ النقاطِ تكونُ للإكمالِ ‏زُرني إذا بلغَ اشتياقُكَ حدَّهُ ‏أو دع خيالُكَ كيْ يزورَ خيالي ‏ما كُنتَ مِثْلَ العابرينَ فإنهم ‏مرُّوا عليَّ و أنتَ سِرْتَ خِلالي

‏و أغيبُ .. لكنّي أمُدُّ حِبالي ‏خوفًا عليكَ ورغبةً لِوِصالي ‏نحن انتهينا مُذْ وضعنا نُقطةً ‏بعضُ النقاطِ تكونُ للإكمالِ ‏زُرني إذا بلغَ اشتياقُكَ حدَّهُ ‏أو دع خيالُكَ كيْ يزورَ خيالي ‏ما كُنتَ مِثْلَ العابرينَ فإنهم ‏مرُّوا عليَّ و أنتَ سِرْتَ خِلالي

"وما أدراكَ أني لا أحنُّ؟ وأني من لظى شوقي أُجَنُّ؟ وأني ليسَ يُضنيني حنيني وطيفُكَ في خيالي لا يَعِنُّ تمنيتُ اللقاء وكان ظني بأن تأتي الحياةُ بما أظنُّ فخانتني الحياةُ وتاهَ دربي وظلَّ القلبُ في صدري يئنُّ"

نُجالسُ الليلَ والأفكارُ تسرُقنا ‏نُخاطب النجمَ حيناً كي يُسلينا ‏أماتَ الحُب ؟ أم مُتنا بهِ ألماً؟ ‏وهذا الشوقُ هل للحبِّ يهدينا؟ ‏وهـل للوعدِ حـقٌ قـد يعودُ بهِ ‏عناقُ الدفءِ أو ذِكرى تلاقينا؟

نُجالسُ الليلَ والأفكارُ تسرُقنا ‏نُخاطب النجمَ حيناً كي يُسلينا ‏أماتَ الحُب ؟ أم مُتنا بهِ ألماً؟ ‏وهذا الشوقُ هل للحبِّ يهدينا؟ ‏وهـل للوعدِ حـقٌ قـد يعودُ بهِ ‏عناقُ الدفءِ أو ذِكرى تلاقينا؟ ❤️

" كل الذين أُحبهم فِي كفَّة ‏وَالكفَّة الأُخرى بحبّك تُثقل "

" أردت فقط أن أشعُر يومًا بأنك تحاولِ لأجلي "

من الغريب أنك تعيش داخليًا بمليون أضطراب للمشاعر و خارجيًا هادئ بشكل يوحي بالرضا

أنا في عُزلة.. والعزلة الداخلية أقوى و أصلب من ذاك الذي يحشر نفسه في حجرة، أنا أخالط العالم دون أن أخوض حوارًا حقيقيًا أو كاملاً حتى