💡قَنَاة مَوَدَّة لِلْعِلْمِ الشَّرْعِي.

• ‏في صحيح البخاري: عن أنس بن مالك:"إنكم لتعملون أعمالا هي أدق في أعينكم من الشّعر، وإنّا كنّا لنعدّها على عهد رسول الله صلّى الله عليه وسلّم من الموبقات"

• ‏في المسند من حديث ثوبان: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: : "إنّ الرّجل ليُحرم الرّزق بالذّنب يُصيبه" 💧

• إنّ الذّنوب والمعاصي تضرّ ولا بدّ .. وهل في الدّنيا والآخرة شرٌّ وداءٌ إلّا سببه الذّنوب والمعاصي!؟. 💧

• من تأمّل أحوال الصّحابة رضي الله عنهم وجدهم في غاية العمل مع غاية الخوف، وأمّا نحن فجمعنا بين التّقصير -بل التّفريط- والأمن. 💔💧

• من رجا شيئًا استلزم رجاؤه ثلاثة أمور: ١- محبَّةُ ما يرجُوه. ٢- خوفُه من فواته. ٣- سعيُه في تحصيله بحسب الإمكان.

• ‏إنّ الرّجاء وحُسن الظّنّ إنّما يكون مع الإتيان بالأسباب التّي اقتضتها حكمة الله في شرعه، وقدره، وثوابه، وكرامته.

• ‏وقال بعض السّلف: إذا رأيت الله يتابع عليك نعمه وأنت مُقيمٌ على معاصيه فاحذر فإنّما هو استدارجٌ منه يستدرجك به. 💧

• ‏قال معروف: رجاؤك لرحمة من لا تُطيعه من الخذلان والحمق. 💧💔