cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

بِدَايَةِ العُقُول

العقل قبل ورود السمع

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
315
Suscriptores
-124 horas
-17 días
-330 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

نبدأ بإسم الله ونعلن لكم عن إنطلاق حملة غزة تناديكم وفاءً لمن يدافع عن أعراضنا ومسرانا بالبداية .. احنا مش جمعية ولا مؤسسة، احنا مجموعة شباب بدنا نحاول نقدم ولو اشي صغير لغزة بدل البكاء حولنا بكل الطرق وبدأنا بالعمل قبل 18 يوم، والحمدلله قدرنا نلاقي طريقة آمنة وموثوقة سير التبرع من موقعك أنت (وين ما كنت) إلى احدى الدول ومن ثم لغزة .. يعني لو تبرعتوا بأي طريقة، مافي حدا رح يشك فيكم لأنهم رايحين على دولة آمنة بالبداية ما قدرنا نعمل روابط عامة لأنه الروابط العامة بس للجمعيات .. بس الحمدلله قدرنا نوفرلكم PayPal وWestern وغيرهم للتواصل والتبرع يرجى إرسال رسالة لإحدى الحسابات التالية واختيار طريقة التبرع (ونرجوا التواصل مع حساب واحد وليس جميع الحسابات) غزة تناديكم 1 (@younes_odeh9) غزة تناديكم 2 (@Alqsamy_105) غزة تناديكم 3 (@FOR_GAZA_3) غزة تناديكم 4 (@Qasssaamm) أو التواصل على طريق الواتس آب 0096569986693 وبسبب كثرة الرسائل، يمكن المشرفين على الحسابات ياخدوا شوية وقت للرد عليكم. ولأي استفسار .. أتواصلوا مع ابن الخليل على بوت التواصل @abn_alkhalil_bot ابن الخليل | abn.alkhalil
Mostrar todo...
العجب كل العجب الجهمية في اثبات الصفات لله أو نفيها فيثبتون ارادة وفعل وقدرة وينفون السمع والبصر والنزول لمجرد أنه في تلك الصفات مشابهة لأفعال البشر في المسمى أليس في قولكم أنه مريد وفاعل وقادر تشبهونه بصفات يمتلكها البشر بالمسمى أم تقولون أنه بصفات كاملة بلا نقص ولا تشبيه وان كان هذا قولكم فما المانع العقلي من ثبوت صفات ذاتية بلا نقص ولا تشبيه في الحقيقة أن الإلزام هذا، المفر منه بطريقين إما أن يثبتون قدرة وارادة وفعل لله دون اطلاق تلك المسميات على افعال الانسان وصفاته وهذه سفسطة لمن عقل أو يقولون سميع بلا سمع عليم بلا علم مريد بلا ارادة كبعض الفلاسفة الزنادقة ممن هربوا بمقالات لا تستحق حتى النظر فيها حتى نرد عليها وهذا من زيغ قلوبهم واتخاذهم منحنى بعيد عن الأنبياء وأتباعهم وحتى كتب أهل الملل فَأَمَّا ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِمۡ زَیۡغࣱ فَیَتَّبِعُونَ مَا تَشَـٰبَهَ مِنۡهُ ٱبۡتِغَاۤءَ ٱلۡفِتۡنَةِ وَٱبۡتِغَاۤءَ تَأۡوِیلِهِۦۖ وَمَا یَعۡلَمُ تَأۡوِیلَهُۥۤ إِلَّا ٱللَّهُۗ وَٱلرَّ ٰ⁠سِخُونَ فِی ٱلۡعِلۡمِ یَقُولُونَ ءَامَنَّا بِهِۦ كُلࣱّ مِّنۡ عِندِ رَبِّنَاۗ وَمَا یَذَّكَّرُ إِلَّاۤ أُو۟لُوا۟ ٱلۡأَلۡبَـٰبِ ۝٧
Mostrar todo...
3
مقطع رائع لأحد الأخوة حفظه الله
Mostrar todo...
لو سلمنا لزنادقة الفلاسفة القدماء في مسالة قدم العالم بعدم وجود اي دليل على حدوث الافلاك (وهي ادلة كثيرة اولها الفطرة واستحالة وجود اكثر من قديم واحد في الوجود واستحالة صدور الحوادث عن علة تامة قديمة الخ) فان كلامهم في الاخير سوف يصير الى نفس كلام اخوانهم الدراونة اليوم —بمعنى يصبح الجهل بحدوث الافلاك دليل على عدم حدوثها وقدمها كما ان الدراونة يجعلون الجهل بالحكمة في بعض النظم الحيوية دليلا على عدم وجودها. تبادرت الى ذهني هذه الفكرة بينما انا اقرا كلاما لابن رشد الحفيد في رده على المتكلمين اذ هو سلم لهم بحدوث الكائنات الحية وكثير من الاشياء فيما يسميه بعالم الفساد ولكنه انكر حدوث الافلاك بحجة عدم مشاهدة حدوثها—فكانت حجته على قدم الافلاك هي جهله بوقت حدوثها, فكان الجهل بحدوث الشيء دليلا على قدمه عنده واخوانه.
Mostrar todo...
👍 1
من اختلف في أين مكان الخالق أو صفاته الذاتية فهو مُقِر بصريح العبارة أن الخالِق مُقصِّر في تعريفه عن نفسه
Mostrar todo...
3
مشكلة الشر في هذا العالم (2) إن الحمدلله نحمده تعالى ونستعينه ونستغفره ونستهديه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهديه الله فلا مضل له ومن يضلل فلن تجد له وليًا مرشدًا وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدًا عبده ورسوله أما بعد فقد سبق وعرفنا أن كل شئ يراد منه شر خلقه الله بالضرورة هو شئ يراد به خير كالمطر ينزل عقابا لأقوام وينزل رحمة لغيرهم وهذا يعتمد على الأسباب والشروط وانتفاء الموانع كما بيَّنَّا واليوم الحديث عن الظواهر الطبيعية والشر فيها كما يقولون فمثلا الزلازل الاعتراض بها على أن قد يموت منها المؤمن والطفل والعاجز فما ذنب هؤلاء إذن فإن هناك شر وهي معضلة... الخ قلنا وبالله التوفيق أن السؤال لا معنى له فمن أين لكم بالترجيح الذي رجحتموه بأن الإنسان البرئ يجب أن يموت موتة معينة أو لا فماذا فعلوا لكي يموتوا بهكذا طريقة؟ وماذا فعلوا لكي لا يموتون بهذه الطريقة ، ألهم فضل على خالقهموالعياذ بالله؟! ، أم ماذا فعلوا ليُكَرَّمُون في موتهم؟، فالحقيقة السؤال ترجيح بلا مرجح لعدم وجود سبب، فنحن نقول مثلا للمقتول بأي ذنب قتل لأنه غير مملوك لقاتله، اما نحن مملوكون لخالقنا فما الذي يجعلنا نموت على فراشنا أصلا، هل فعلت شئ لكي تستحق أن تموت موتة مكرمة عليه ؟! أم يجب أن تكون فعلت شئ لا تستحق عليه تلك الموتة ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم، فالإعتراض يسقط لعدم بيان سبب ضروري لإعتراضهم. أما من ماتوا أبرياء فموتهم بهذه الطريقة يحسن لوجود الحياة الأبدية والنعيم الذي يحيون فيه، فحتى وان تنزلنا وقلنا أن هذا قبيح لذاته فهو حسن لغيره لأن نتائجه فيه مصلحة راجحة، فالدواء شديد المرارة لكن يحسن تناوله لوجود مصلحة من وراء ذلك فلا يمتنع حصول الآلام في بداية الأمر لتكون سببا في النعيم وتحقيق المصالح والسعادة الإنسانية، ومن علم أن الدنيا دار ابتلاء لا يستبعد وقوع تلك الظواهر لكي تكون سببا في نجاة البعض وتحقيق غايتهم من الوجود في هذه الدنيا وهي دخول الجنة وأيضا لتكون سبب من أسباب رحمة الله بهؤلاء بإيثابتهم نتيجة ذلك ، وتكون ابتلاء لمن يكفر بهذا ويظن في الله السوء والظلم تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا ثالثا اعتراضهم هذا دليل على وقوع النبوات : لأن الله اذا خلق العباد الصالحون وخلق لهم الأسباب التي تهلكهم وتكون سبب في وجود الآلام لديهم في حين أن هناك من الكفار والفاسدون من هم في غاية الراحة والتنعيم دون وجود دار آخرة تفرق بينهما لكان هذا هو الظلم بعينه وهذا لا يقع من الغني الحكيم فهو اذا ابتلى عباده فهذا يكون سببا لتنعيمهم يوم القيامة أما الذين ماتوا على كفرهم وكانوا فاسدين وكانوا في غاية التنعيم في الدنيا فلهم العذاب وراء ذلك وكان هذا التنعيم استدراج واختبار لهم وقد علم بالضرورة أن الخالق حكيم إذن لا بد من أن يبعت رسولا يكلفهم بعمل الخيرات لكي يفرق بين جنس الحق والباطل ومن مات مؤمنا في بلاء أعظم مرتبة وجزاء من الذي مات على فساده وهو منعَّم فيجب التفرقة بينهم وإلا تساوى الحق بالباطل وهو معلوم الفساد .
Mostrar todo...
3
احكام الاسلام في دائرة التحسين والتقبيح العقليين (2) بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد فإن الحكم الذي يكون وسيلة للمفاسد العظيمة للمجتمع فهو بالضرورة حكم منهي عنه حتى وان لم تحدث المفسدة في بعض الأعيان هب أن هناك حاكم أباح تعاطي المخدرات، لا شك أن في ذلك مفسدة قائمة لا ريب فتكون سبب في وفاة الشباب وضياع عقولهم وفسادهم ولكن قد لا يتضرر بها البعض فقد لا يموت شاريها ولا يذهب عقله ولا يفسد طباعه بل يظل كما هو ناجحا في عمله، ولكن هل هذا يغير من قبحها في شئ؟ لا، بل انها وسيلة للمفاسد حتى وان كانت الأعيان لا تتضرر بها، كذلك الأمر في الفتن فالفتنة مفسدة وضلال للبشر مع أن قد لا يتضرر بها البعض ويبقى على فطرته ولكن هذا لا يمنع من قبحها في شئ فمن هذه المقدمة أردت أن أصل إلى نقطة هامة، ألا وهي أن الفعل القبيح هو ما يترتب عليه مفسدة مجتمعية حتى وان لم تصل هذه المفسدة إلى بعض أعيان المجتمع فهي قبيحة لإنها وسيلة لوقوع المفسدة، كذلك مثلا في أمر كالزنا أي العلاقة الجنسية دون زواج فهي لا شك مفسدة قائمة في المجتمع منها خلط الأنساب ومنها ترخيص النساء وتسليعهم فقد يزني الرجل بإمرأة وثم يتركها كالسلعة الفارغة فهو قد فرغ شهوته بها فلا حاجة له فيها ومنها ضياع المسؤوليات فالرجال بطبعهم قوامون مسؤوليتهم النساء من رعاية وعناية فلو الأمر قائم على الزنا فما المانع الذي يمنعه أن يزني بها ثم يتركها لعدم حمل مسؤوليتها ومسؤولية البقاء معها والانجاب منها كذلك هب أنها زنت مع رجل ومن ثم حملت في طفل وتركها أبو الولد الحقيقي بعدما فرغ بها شهوته ومن ثم تزوجت المرأة من رجل آخر وكتبت الولد بإسم الزوج ونسبته زورا للأب الغير حقيقي طبعا لا شك أن هذا ضلال وقبيح عقلا كذلك قد يزني الرجل بإمرأة وتنجب طفلا ومن ثم يطلب منها رمي الطفل أو عدم الاعتراف بنسبه لعدم حمل مسؤوليته كذلك قد تزني المرأة ولا يتزوجها أحد بسبب بيع جسدها لرجل آخر فيريدون الزنا معها ومن ثم يتركونها  فأصبحت سلعة رخيصة لا حياء فيها فكل ما ذكرته آنفا حدث بضرورة الواقع والمشاهدة فالزنا فعل قبيح وسيلة لترخيص النساء وتحقيرهم ورمي الأطفال ونسب اولاد الفراش لرجل غير أبوهم وخلط الأنساب وضياع المسؤوليات حتى َوان كان البعض منهم لا يتأثر بها ويبقى مع امرأته بدون زواج حتى يموتان كأنهما تزوجا ، فهذا لا يمنع من كون الحكم وسيلة لوجود المفاسد والبغاء والترخيص واستحلال الأجساد وحتى في الأفراد الذين لا يتضررون من وراء ذلك الفعل يقبح منهم وجوده لوجود ما يستغني به عنه وهو الزواج فيمكنك أن تتزوج وتحفظ حقوقك وحقوقها وتضمن بقاؤكم سويا دون ارتكاب فعل هو في الحقيقة وسيلة للمفاسد كمن يكذب لينجو بنفسه من الظلم في حين أن الصدق يعد نجاة منه أيضا فيستغني بالفعل المذموم عن الحسن فلا شك أن المتزوجة أكمل من الزانية البائعة لجسدها ومستحلة نفسها والمتزوج خير من الزاني الذي يستحل أجساد غيره من النساء بغير حفظ لحقوقهن، فمن يفعل ذلك بإمرأة و يستغني بذلك عن الزواج فهو يفعل بها فعل يستحل بها الأجساد وترخص بها أعراضهن ويجعلها كالسلعة التي تستهلك ولا يصونها بأن يعقد بينه وبينها إن شاء تُرِكَت وان شاء بقى معها فحتى وان كان في نيتك ألا تتركها فمن الإهانة والذل أن تجعلها في مقام الزانيات المتروكات وهي كذلك تكون في صورة يسترخص بها جسدها فتعرض نفسها للإستغلال فأعطيت مثال للزنا لأنه من أكثر انتشارا في زمننا هذا عفانا الله وعفى نساؤنا من هذا البغاء ولا حول ولا قوة الا بالله.
Mostrar todo...
2
03:30
Video unavailableShow in Telegram
أعباد المسيح لنا سؤال لشيخ الإسلام ابن القيم رضي الله تعالى عنه
Mostrar todo...
10.17 MB
هذا المقال لم ينتهي بعد وكذلك مقال مشكلة الشر....
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram
تشعر وكأن القومجي ينافس النصراني في الغباء ونقصان العقل فقلوبهم ليست مشبعة بالقومية الفاسدة وحسب بل بالمطامع التي لا ينطبق تحقيقها للواقع فضلا عن وجود أسباب لوقوعها
Mostrar todo...
🤣 8
Elige un Plan Diferente

Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.