cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

المهدي حلم العالم🪐.

بِسْمِ الله.. قُلْ هَٰذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ ۚ عَلَىٰ بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي.

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
198
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
-130 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

السؤل// متى يظهر الإمام المهدي عجل اللّٰه تعالى فرجه الشريف ؟ الجواب// نحن لا نعرف وقت ظهور الإمام المهدي عليه السلام ولا يمكن لنا ولا اي شخص أن يوقت لظهور الإمام، وإن أهل البيت عليهم السلام لايوقتون وقت لظهور الإمام. فعندما سأل المفضل بن عمر أبا عبد اللّٰه الصادق عليه السلام هل للمأمول المنتظر المهدي وقت موقت تعلمه الناس؟، وكان جواب الإمام الصادق عليه السلام له "حاش لله أن نوقت له وقتا"، فالمفضل استفسر أيضا من الإمام لم ذلك؟... فالإمام عليه السلام قال: لأنه الساعة التي قال اللّٰه تعالى: "ويسألونك عن الساعة أيان مرساها قل إنما علمها عند ربي لا يجليها لوقتها إلا هو". - وأيضا في خبر آخر عن محمد بن الحنفية حيث سئل هل لذلك وقت؟ فقال عليه السلام: لا، لأن علم اللّٰه غلب علم الموقتين، إن اللّٰه وعد موسى ثلاثين ليلة وأتمها بعشر، لم يعلمها موسى، ولم يعلمها بنو إسرائيل، فلما جاز الوقت، قالوا غرّنا موسى، فعبدوا العجل، ولكن إذا كثرت الحاجة والفاقة في الناس، وأنكر بعضهم بعضا، فعند ذلك توقعوا أمر اللّٰه صباحًا ومساءً. 🔖 هنا نفهم انه توجد إشارة إلى أن نتوقع عسى أن يحصل الفرج عندما نرى العوز والفاقة والأحداث اللي تحصل والخلافات الكثيرة كما ورد في روايات آل البيت عليهم السلام عن آخر الزمان واحداثه فهنا توقعوا أمر اللّٰه تعالى ولكن لاتجزموا بذلك وتوقتوه. فيرشدنا وينبهنا الإمام عليه السلام إلى ان الذي يوقت وقت لظهور الإمام المهدي عليه السلام فكذبوه ولا تصدقوه. يعني يحدد بكذا يوم بكذا سنة راح يحصل الظهور.. فهذا كذبوه.
Mostrar todo...
دَعني قَطرة ماءٍ تَسْقي زائِرًا مُخلِصًا إِلَيك او حَتَّى دَمعَةً مِن عَينَه اَلذارِفَة بِحُرقةٍ عليك وإِذَا كُنْت انَا العَدَم أَكثَر مِن ذَلِك فَيَا سَعدِيّ وَكُلَّ مُنَايَ يا أَبا عَبدِ اللَّه.
Mostrar todo...
مولاي ياصاحب الزمان انا هارب من روحي اليك لاتتركني لروحي ابدا💔
Mostrar todo...
ياصاحب الزمان🥺🥺
Mostrar todo...
ادعولي بشفاء🥺🤍
Mostrar todo...
اقسم عليك بحبيتك رقية ياحسين حققلي الي اريده
Mostrar todo...
ياربِّ ما ملّ القلبُ من الدعاء ولكنهُ متلهّف لدهشة الإجابة صار سنين روحي منتظرتها💔.
Mostrar todo...
إن الكثير من الناس يستغرقون في البحث عن علامات الظهور، وتطبيق بعض ما في الروايات الواردة من تلك العلامات على الواقع والأحداث التي تعصف بالأمة الإسلامية، في محاولة للتأكيد على قرب ظهوره المبارك، وهم مستغرقون في الابتعاد عن المنهج الذي يدعو إليه جوهر الغيبة المباركة، بأن نكون على استعداد تام لمرحلة عصر الظهور. فمع ذلك الاستغراق في تأويل بعض ما في الروايات ومحاولة تطبيقها على كل تلك الأحداث، إلّا أننا نعيش واقعاً مزرياً متوغلاً في اللامبالاة بعملية الإعداد لتلك المرحلة. فمن الأمور الشائعة بين المؤمنين: انتظار الفرج، ولكن هناك ثمة فرق واضح بين الانتظار الحقيقي الصادق والانتظار الكاذب، وبين الانتظار الادعائي وبين الانتظار الواقعي! فالانتظار الحقيقي الواقعي هو انتظار يصحبه عملية استعداد وتهيئة نفسية وفكرية وأخلاقية وسلوكية والتي تمهد لعصر الظهور، أما الانتظار بمعناه المألوف والذي يعني السير في الاتجاه المعاكس، أو الانتظار الذي لا عمل فيه ولا حراك، فهو انتظار زائف بما للكلمة من معنى، إذ أن الإمام (عجّل الله تعالى فرجه) لا يريد أناسا لا هم لهم إلّا أنفسهم وإشباع رغباتهم والتوغل في الابتعاد عن كل قيم الدين ومبادئه، ولا يريد أناساً يفصّلون الدين حسب أهوائهم ورغباتهم، فيقدمون ويعملون ما يوافق ميولهم حتى وإن كانت القيم الدينية والأعراف الاجتماعية لا تقبل به، فهو عندهم ليس فيه أي إشكال، مبررين بقولهم أن الدين لا يمنع ذلك! وما ذلك إلّا للتهاون بالقيم الدينية والاجتماعية.
Mostrar todo...
تجاوزت ايام كنت اظنها انها الأخيرة وكانت بنتائج جملية والان لم اعش الشعور ذلك بل بشبيه له عسى ولعل تكون النهاية مشابهه كذلك🤍!
Mostrar todo...