قناة أبي عائشة ياسين المغربي سدده الله

اسم الكتاب : دفع بغي الجائر الصائل على إمام الجرح والتعديل                   وعلی المنهج السلفي وأئمّته بالباطل المؤلف : فضيلة الشيخ أبو عبد الأعلی خالد بن محمد بن عثمان تقريظ : العلامة الشيخ المجاهد د.ربيع بن هادي المدخلي         العلامة الشيخ الفقيه محمد بن عبد الوهاب بن مرزوق البنّا العلامة الشيخ الفقيه حسن بن عبد الوهاب بن مرزوق البنّا

اسم ال‏كتاب : البراهين العتيدة في كشف أحوال وتأصيلات علي الحلبي الجديدة المؤلف : الشيخ أبو معاذ رائد آل طاهر قرأه وراجعه : العلامة الشيخ د.ربيع بن هادي المدخلي العلامة الشيخ د.محمد بن هادي المدخلي

اسم الكتاب : الإقناع بما جاء عن أئمة الدعوة من الأقوال في الإتباع المؤلف : العلامة الشيخ د.محمد بن هادي المدخلي

"[263 -954] من عقيدة أهل السنة والجماعة الولاء والبراء، فكيف نطبق هذه القاعدة في هذا الزمان؟ الجواب: أولًا: يجب عليكم أنكم تعرفوا معنى الولاء والبراء، لأن بعض الناس يُفسر الولاء والبراء عن جهل وكل شيء عنده ولاء وكل شيء عنده براء، الولاء: هو المحبَّة في القلوب، والمناصرة لهم على المسلمين، هذه الموالاة المُحرَّمة مَحبتهم في القلوب ومناصرتهم على المُسْلِمين، هذا الولاء للكفار، أما أنَّك تشتري منهم وتبيع عليهم وتحسن إلى من لم يُسئ إلى المسلمين بالمكافأة هذا ليس من الولاء، هذا من تبادُل المصالح وليس هو من الولاء والبراء. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الشيخ #صالح_الفوزان انشرها ليعم النفع وتلقى الأجر تنفيذ #مشروع_كبار_العلماء"

"[171 -201] هناك من اعتبر المؤتمرات التي تقام بين المسلمين والكفار هو من باب الموالاة لهم، وأن هذا كفر! الجواب: هذا فيه تفصيل: إن كان القصد أننا نرضيهم ونتصالح معهم، وأن ديننا صحيح وأن دينهم صحيح، ولا أحد يُخطئ على أحد، هذا كفر بلا شك، هذه ردة وكفر، لأننا رضينا بكفرهم، وأقررناهم عليه، أما إن كان القصد بيان الحق نبين لهم الحق دين الإسلام وبطلان ما هم عليه، فهذا صحيح هذا جيد، إقامة الندوات بهذا لأجل إظهار الإسلام وبيان الحق ورد الباطل، هذا مطلوب، ﴿قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَلا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ﴾ [آل عمران:64] ، فإذا كان القصد من هذه الندوات ترضيتهم وأنهم على دين حق كما يقول بعضهم: إن كل الأديان صحيحة، اليهودية والنصرانية والإسلام الثلاثة الأديان صحيحة، وكلها توصل إلى الله، هذا كفر، لأنه ليس هناك دين إلا دين الإسلام، وما عداه فهو كفر ومنسوخ بالإسلام، ولا يجوز العمل به بعد ظهور الإسلام، فلابد من هذا

قال العلامة صالح بن فوزان الفوزان في تقدمته: وإن أية دعوة لا تقوم على هذه الأسس ويكون منهجها قائمًا على منهج الرسل فإنها ستبوء بالخيبة وتضمحل وتكون تعبًا بلا فائدة، وخير دليل على ذلك تلك الجماعات المعاصرة التي اختطت لنفسها منهجًا للدعوة يختلف عن منهج الرسل، فقد أغفلت هذه الجماعات –إلا ما قلَّ منها– جانب العقيدة، وصارت تدعوا إلى إصلاح أمور جانبية. 📚[منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله... (ص: ٢٤)]. https://t.me/abo_aicha_yassine

البدء بالدعوة إلى مكارم الأخلاق قبل الدعوة إلى التوحيد ضلال مخالف لدعوة الرسل ↩️ وهي طريقة الحزبيين!! 🎙 للشيخ العلامة صالح بن فوزان الفوزان https://t.me/abo_aicha_yassine