أُحاول فقط.

اسألوني @Q_P_I3215BOT

هاي اليوم منو مبتسم جذب اكيد انا 🤣💙

لم أكن أتخيل إنني سأرى وردًا على هيئة إنسان حتّى رأيتُها ترتدي فستانًا من الورد وتُمسكهُ بيدها تبسّمت وتذكرتُ كعادتي بيتًا يقول: ومُعجب الورد يقطفهُ ويرميهِ أمّا المُحب فذلك الحافظُ الساقي . تنهدتُ تأملتُ صمتُّ كثيرًا حتّى قُلتُ : أودُ أن أقطفَ مِنكِ شيئًا أوددتِ فقالت: لك مني من الورد ما لا ينتهي إقطف . تريثتُ قليلًا وقرصتُ خدها فتبسّمت وقالت : أمن هنا تقطفُ الوردُ؟ قلتُ : هنا الوردُ وفي عينيكِ بستان من الزهرُ وياسمينٌ على يديكِ إن لمستي يدي سينبتُ فقولِ كاتبٍ: طينٌ أنا كلّما صافحتُكِ نبتَ فوق كفّي الياسمين . تبسَّمت مع ضحكةٍ خجولةٍ وأنا فقدتُ حاضري وماضيي ومستقبلي وهِمتُ يالهيامي فيها كم هيامٍ فعلتُ . ميثم

خرب عرض الشماتة شعدهم أفكار جفوفي مكطعة وجابولي حلقة

متابعاتكم ولايكاتكم للحساب الجديد https://www.instagram.com/reel/C8pmDOEo9pL/?igsh=MzRlODBiNWFlZA==

الكاتبين بشكل عام ينتهزون أي فرصةٍ ليصنعوا من النصوص ما يريدون ودائمًا ما يضعون الخيال في النصوص ويرتبونها إنّ الكاتب يكتبُ النص بمشاعرٍ حقيقية لكن ما يوحي إليه النص ليس بالضرورة يتصل بالكاتب او قد يُشير إلى إنّه مر به ، فعلى سبيل المثال الروائي عندما يكتبُ نصًّا في روايتهِ وقد يكون موقف حبٍ فليس بالضرورة أن يكون قد مرّ به وهكذا تتعدد المواقف والخيال الواسع لدى الكاتب او الروائي هو ما يميزه عن غيره ولكنني أدركتُ شيئًا كلّما كان النصُّ مؤثّرًا كان النص نابع من مشاعر حقيقية أكثر . ميثم

تتساقطُ مِنّي إليكَ دموعًا كأوراقِ الخريف قد تكونين انتِ الأوراق التي لم تسقط فتريني خائن كهذهِ الأوراق التي سقطت وقد تكوني شجرة فتعتبريني محطةً مؤقتة أخافُ مِني عليكِ أخافُ ألّا أُحِبُّكِ أخافُ ألّا أكون كما وددتي أنا فقط ذلك الذي تعلمين من هو وسأبقى أُحاولُ لأجلكِ فما زالَ قلبي يُحِبُّكِ . ميثم