سُميّة عبدُ الحليم.

أنا بالفعل نزلته وحقيقي جميل وتسجيل الدخول بكل سهولة ربنا يبارك في عمره ويجزيه خير الجزاء، ويوصل تطبيقه لكل العالم بدل التحكمات الفيسبوكية السخيفة دي

https://play.google.com/store/apps/details?id=co.itplus.itop ادعموه وشيروا قدر الإمكان هذا تطبيق ينافس الفيسبوك وصل لمليون عملية تنزيل

يا أخي في القد.س أو في الخرطومي أنا منك أنت مني أنت بي! لا تسل عن عنصري عن نسبي إنه الإسلام أمي وأبي "يجمعنا الدين الحنيف، وهذا وحده يكفي لجعلنا أخوة لا تفرقنا حدود صنعها الاستعمار"

في الخطة فيما بعد مشاهدة المباريات والتعصب وهذه الأمور "ممنوعة" والأفضل يأتي المنع من الرجل نفسه حتى يكون حازمًا فيه ومثالًا لأولاه فيما بعد الله المستعان!

ياللعار على هذه مشاهد!! كنت ألاحظ بشدة عدم متابعة والدي ومنعه لإخواتي مشاهدة مثل هذه التراهات بل وحسمه كان شديدًا في هذا الأمر! أيقنت أن التربية سليمة من البداية، وأن هذا المنع كان في محله وفي مصلحة إخواتي حقيقي لا أطيق بتاتًا رؤية هذه المباريات ولا أراها إلا تفاهات لا فائدة تجني منها ولا تحتاج لكل هذه الضجة لكن الآن مهما اشتدت الأسباب للمنع لا يمتنعون عنها، بل أصبحت إدمان صعب جدا البعد بعد تربية كانت على هذه الأمور، صعب! بداية التربية تكون ببعد الأطفال عن مشاهدة مباريات كرة القدم") العقول تختلف يا كرام وأفضلنا من كان عقله السليم هو شهيده فيما بعد") _سمية عبد الحليم

آه وأواه في الحقيقة لقد عاشرت أمتي هذه عشرين عامًا ولم أجد أو أشم إلا رائحة الذل والمهانة تحُفها من كل جوانبها! يا الله كيف يكون مذاق النصر والعزة بامتلاك المسلمين العالم بأسره! كيف!

آه عظييييمة

في صبرهم وعزمهم وقوة قضيتهم يذكرونني بقول القرضاوي رحمه الله: نرتضي الموت ونأبى أن نهون ..في سبيل الله ما أحلى المنون نحن صممنا وأقسمنا اليمين .. أن نعيش أو نموت مسلمين مستقيمين على الحق المبين .. متحدين ضلال المبطلين واختمم قصيدته بقوله: يا أخا الإسلام في كل مكان ..قم نفك القيد قد آن الأوان أما آن الأوان!

مساءكم طيب! ولأنني هذه الأيام في انشغال فسأتوقف عن النشر لحين انتهاء الامتحانات جميعها") حتى لا يتشتت تفكيري فيما عدا المطلوب مني.. لي شخص عزيز يقوم بعمرة.. سألتمس منه الدعاء لكل فرد هنا، ورجائي أن يتحقق مرادكم، وأن يوفقنا الله جيمعًا لما يحب ويرضى دمتم بخير وعافية^ وألقاكم على خير حال إن شاء الله بعد حوالي شهر؛) الله المستعان والموفق