cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

مِحرَابٌ |🌍

Advertising posts
565Suscriptores
Sin datos24 hours
-17 days
-1430 days

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

‏قال الشيخ عبد الرحمن السعدي رحمه الله: الفقرُ الحقيقيُّ هو الإفْلاسُ مِنَ الباقياتِ الصَّالِحات .. 🌨️
Mostrar todo...
‏كنتُ أفكر؛ أينَ لذةُ المعصيةِ التي وَقَعْتُ فيها قبلَ عامٍ أو عامينِ من الآن!؟ .. أين لذتها!؟..وأين متعتها!؟..وماذا بقي منها!؟ ذَهَبَتْ وبقيَ إثمها وَوِزْرُهَا "إنْ لَمْ أتُبْ" فصدقاً لذةُ المعصيةِ تذهبُ ويبقى وِزْرُهَا ومشقةُ الطاعةِ تذهبُ ويبقى أجْرُهَا❤️
Mostrar todo...
‏من أَنْفسِ وأَنفعِ مقاماتِ حُسن خُلق العبد مع ربِّه: اِسْتقرار اليقين في قلبه بأَنَّهُ لا خيرَ فيه ولا له ولا به ولا منه إِلا بالله القويِّ المتين، فهو وليُّ نِعمته، والمُوفِّقُ لأَسباب طاعته، والعبدُ أَعجزُ وأَضعفُ من أَن يصنعَ لِنفسه شيئاً، وعندها يتأدب، وبحُسن الخُلق له يتعبد.
Mostrar todo...
‏" فإن للصدقة تأثيرًا عجيبًا في دفع أنواع البلاء، ولو كانت من فاجر أو مِن ظالِم بل مِن كافر، فإن الله تعالى يَدْفع بها عنه أنواعًا مِن البلاء. وهذا أمْرٌ معلوم عند الناس، خاصتهم وعامتهم، وأهل الأرض كلهم مُقِرُّون به لأنهم جَرَّبُوه " -ابن القيّم.
Mostrar todo...
‏أنت لا تحتاج .. إلى أي اقتباس مطلقاً لتحفيزك حتى تقوم الليل ! أنت لا تحتاج تذكيراً يومياً بأن هناك من ينادي من فوق سبع سماوات : هل من تائبٍ فأتوب عليه ؟ هل من مستغفرٍ فأغفرله ؟ هل من سائلٍ فأعطيه ؟
Mostrar todo...
‏" لا تنزل السكينة على القلب ، ولا تعمر الروح بالطمأنينة والأمان إلا بوسيلة واحدة .. هي الاعتقاد بأن هناك إلها خلق الكون .. وأن هذا الإله عادل كامل .. وأنه هيأ للكون نواميس تحفظه .. وقدر فيه كل شئ لحكمة .. وأننا راجعون إليه .. وأن آلامنا وعذابنا لن تذهب عبثا ".
Mostrar todo...
‏"الله.. 💦 كل متعلق بغيره مخذول، وكل سائل من سواه محروم، وكل واقف على غير بابه ذليل، وكل راج من غيره الفضل مفلس، وكل هارب إلى رحاب عبيده مطرود، وكل طالب لطريق النجاة من خلقه تائه حيران.. 🕊️ فسبحانه من إله" 🌨️
Mostrar todo...
‏✍️لذة المخلص لربه في خلوته معه سبحانه، لا في جلوته مع الخلق، بل وينشط في الخلوة ما لا ينشطه في الجلوة، ويستوي عنده مدح الناس وذمهم، بل ويزعجه الثناء عليه، حتى إنه يفر من أهله، ويغالب نفسه فلا يكاد يرى لنفسه حسنة، وإن رآها أطرق خجلًا من نقصها عن التمام؛ فلا يزال يسأل الله القَبول.
Mostrar todo...