دِل عاشِق|..
إلهي.. كَيفَ تَجذُب أهلَ العِّشقِ لِدارِ وِصالِك؟!.. لــ مُوسَوِيةٍ رَضَوِيَة.. @Mousavi99_Bot
Mostrar más1 856
Suscriptores
+124 horas
+307 días
+3730 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
إنْ أعطَيتَنِي ما أطلبُ فبِرحمَتِك،
وإن مَنعتَنِي فبِحكمتِك ..
وأنا على بابِكَ لا أبرَحُ حَتىٰ أبلَغ..
لا يفوتكم اجر وثواب اعمال يوم دحو الأرض - 25 ذي القعدة الحرام ليوم الإثنين القادم المصادف 2024/6/3 وهو يوم انتشرت فيه رحمة الله تعالى ، وللعبادة والاجتماع لذكر الله تعالى فيه أجر جزيل .
ومن أعمال هذا اليوم :
1 - الغســل
2 - الصيــام وهو أحد الأيّام الأربعة التي خُصّت بالصّيام بين أيّام السّنة وروي أنّ صيامه يعدل صيام سبعين سنة ، وهو كفّارة لذنوب سبعين سنة على رواية أخرى ومن صام هذا اليوم وقام ليلته فله عبادة مئة سنة، ويستغفر لمن صامه كلّ شيء بين السّماء والارض .
3 - صـلاة ركعتــان تصلّى عند الضحى ( يعني من طلوع الشمس لحد ما قبل صلاة الظهر ) بالحمد مرّة والشّمس خمس مرّات ويقول بعد التّسليم : لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلاّ بِاللهِ الْعَليِّ الْعَظيمِ ثمّ يدعو ويقول : يا مُقيلَ العَثَراتِ أَقِلْني عَثْرَتي، يا مُجيبَ الدَّعَواتِ أَجِبْ دَعْوَتي، يا سامِعَ الأَصْواتِ إِسْمَعْ صَوْتي وَارْحَمْني وَتَجاوَزْ عَنْ سَيِّئاتي وَما عِنْدي يا ذَا الْجَلالِ وَالإِكْرامِ .
4 - زيارة الإمام الرّضــا (عليه السّلام) و قد ذكر في بعض كتب الأدعية و أعمال الأيام أنّ زيارة الإمام الرضا ( عليه السلام ) في يوم دحو الأرض من أفضل الأعمال المستحبّة ..
تقبّل الله أعمالنا واعمالكم ونسالكم الدعاء..
_كتاب مفاتيح الجنان..
Repost from شَيءٌ ما مُختلِف
﴿وَيَسِّر لي أَمري﴾
كل أمري يا الله
الذي نطقه اللسان، وسكن القلب، وشغّل البال
Repost from N/a
وَفِي النِّهَايَةِ...
أَنَّا نَذَرْنَا خُطُوَاتِنَا بِكُلِّ حُبٍّ أَمَلًاً بِأَنْ تَتَقَبَّلَهَا
_لِ خانم
Repost from N/a
﴿أنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا﴾.
Repost from رقية الحسيني 𓂆
حَاوَلُوا أَنْ تَذَكُرُوا الْإِمَامَ الْحُسَيْنَ فِي اعْرَاسِكُمْ وَفِي أَحْلَى لَحَظَاتِ عُمْرِكُمْ فَلَا تَكُونُوا كَعَامَّةِ النَّاسِ الَّذِينَ يَقُولُونَ لَيْسَ الْعُرْسُ مَحَلًّا لِلْمُصِيبَةِ
إِذَا مِنْ الطَّبِيعِيِّ أَنْ يَتَذَكَّرَ الْمَرْءُ عِشْقَهُ وَحُبّهُ فِي أَفْرَاحِه، وَالْإِمَامُ الْحُسَيْنُ هُوَ مَحَطُّ عِشْقِنَا وَغَرَامِنًا وَاقِعًا وَلَيْسَ مُصِيبَةً وَحَسَبُ. لَكِنَّهُ عِشْقٌ يَهْدِرُ دُمُوعَنَا.
-الشَّيْخُ عَلِي رِضَا بِنَاهْيَانَ