cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

هِجْرَةٌ 🔻

استعن بالله.... اللي من غير بيئة إيمان، بلا مأوى يسهل اختطافه، أي شيء ممكن ينتزعه، ممكن يضيع في لحظة.

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
428
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
-630 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

00:52
Video unavailableShow in Telegram
لا حول ولا قوة إلا بالله اللهم عليك بهم الله احفظ عبادك المسلمين في كل مكان
Mostrar todo...
16.02 MB
"فأكثروا فيهن من التكبير والتحميد والتهليل" ممكن تستخدموا الصور دي كباكجراوند على التليفونات بتاعتكم علشان كل ما تشوفوها تفتكروا التكبير وتاخدوا ثواب إحياء السنة وثواب إضافي لو حد افتكر بسببكم فمحدش يضيع الفرصة دي ^^
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram
ما الفرق بين التكبير المطلق والتكبير المقيد قَالَ إِبْنُ عُثَيمِين ـ رَحِمَهُ اللهُ ـ : ⬅️التَّكبِير المُطلَق : يَكُونُ فِيٰ كُلِّ وَقت، وَ يَبدَأ مِن دُخُولِ شَهرِ ذِيٰ الحِجَّة إِلَىٰ آخِر أَيَّامِ التَّشرِيق وَ هِيَ الأَيَّام الثَّلَاثَة بَعدَ العِيد. ⬅️التَّكبِير المُقَيَّد : يَكُونُ خَلفَ الصَّلوَات الخَمس، وَ يَبدَأ مِن صَلَاة الفَجرِ يَوم عَرَفَة إِلَىٰ عَصرِ آخِرِ يَومٍ مِن أَيَّامِ التَّشرِيق. مِن صِيَغ التَّكبِير ↪️ اللهُ أَكبَر اللهُ أَكبَر اللهُ أَكبَر لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللَّـهُ اللهُ أَكبَر اللهُ أَكبَر وَ للهِ الحَمد " مَجمُوع الفَتَاوَىٰ المُجَلَّد ١٦
Mostrar todo...
تسحروا هذه الليلة إن شاء الله ‏الجمعة: 1 ذو الحجة الموافق 7/6/2024 ‏السبت : 2 ذو الحجة الموافق 8/6/2024 ‏الاحد : 3 ذو الحجة الموافق 9/6/2024 ‏الاثنين : 4 ذو الحجة الموافق 10/6/2024 ‏الثلاثاء: 5 ذو الحجة الموافق 11/6/2024 ‏الاربعاء :6 ذو الحجة الموافق 12/6/2024 ‏الخميس:7 ذو الحجة الموافق 13/6/2024 ‏الجمعة: 8 ذو الحجة الموافق 14/6/2024 هنيئًا لمن أدركهم وذكر غيره
Mostrar todo...
🍃 عن حذيفة بن اليمان عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "تُعرَضُ الفِتَنُ على القُلوبِ عَرْضَ الحَصِيرِ عُودًا عُودًا، فأيُّ قلبٍ أُشْرِبَها نُكِتَتْ فيه نُكتةٌ سَوداءُ، وأيُّ قلبٍ أنْكَرَها نُكِتَتْ فيه نُكتةٌ بيضاءُ، حتى يصِيرَ القلبُ أبيضَ مثلَ الصَّفا، لا تَضُرُّه فِتنةٌ ما دامَتِ السمواتُ والأرضُ، والآخَرُ أسودَ مُربَدًّا كالكُوزِ مُجَخِّيًا، لا يَعرِفُ مَعروفًا، ولا يُنكِرُ مُنكَرًا، إلا ما أُشْرِبَ من هَواه ((ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين)) ((تعرض الفتن على القلوب كالحصير عودا عودا فأي قلب أشربها نكتت فيه نكتة سوداء وأي قلب أنكرها نكتت له نكتة بيضاء)) أنت في اختبار كل يوم، كل دقيقة وثانية، حياتك قيد الاختبارات والاختيارات حتى تلقى الله عز وجل، والاختبار هيرشدك إلى مدى رسوخ العقيدة والإيمان في قلبك، فإذا وجدت شيئاً تعلم يقيناً أنه مُحرم ثم رأيت من نفسك ميلاً للزيغ منه والهروب من التكاليف مراوغةً فاعلم أن القلب مريض ويحتاج لعلاج وأن النفس على وشك الاستئساد على القلب والسيطرة عليه وقد حان وقت تربية هذه النفس وتأديبها بسوط العزم ومعاقبتها بمزيد من الطاعات والانطراح على باب الله عز وجل باللجوء إليه والافتقار والدعاء والتذلل بألا يفتنك في دينك! الله يقبضنا على السُنة غير خزايا ولا مفتونين.
Mostrar todo...
إبصار النعم على حقيقتها وقت تزيين الشيطان انتصار الحمدلله الذي قدر لي معرفة حقيقة النعم ورزقني طاقة الشكر وقدرة الرؤية والحمد اللهم اكتب لنا الخير حيث ما كان ثم أرضنا به..
Mostrar todo...
ليَرَيَنَّ اللهُ ما أصنع! . في صحيح البخاري في كتاب الجِهاد ذكر البخاري هذا الحديث الرائع، عن سيدنا أنس -رضي الله عنه- قال: غابَ عمِّي أنس بن النضر عن قتال بدر فقال: يا رسول الله! غِبتُ عن أوَّلِ قتالٍ قاتلتَ المُشركين، لئن اللهُ أشهدَني قتالَ المشركين ليَرَيَنَّ اللهُ ما أصنعُ!، فلمَّا كان يومُ أُحُدٍ، وانكَشَفَ المسلمون قال: اللهم إنِّي أعتذرُ إليكَ مما صنعَ هؤلاء -يعني أصحابَه- وأبرَأُ إليك مما صنعَ هؤلاء -يعني المشركين- ثمَّ تقدَّمَ فاستقبله سعدُ بن معاذ، فقال: يا سعدَ بن معاذ! الجنَّةَ وربِّ النضر، إنِّي أجِدُ ريحَها من دون أُحُدٍ. قال سعد: فما استطعتُ يا رسولَ اللهِ ما صنعَ. قال أنس: فوجَدْنا به بِضعًا وثمانين ضربةً بالسيف أو طعنةً برُمح أو رميةً بسهم، ووجدناهُ قد قُتِلَ وقد مُثِّلَ به فما عَرَفَهُ إلا أختُهُ بِبَنانِه. قالَ أنَس: كُنَّا نُرَى أو نظُنُّ أنَّ هذه الآية نَزَلَتْ فيه وفي أشباهِه: ﴿مِنَ المُؤمِنينَ رِجالٌ صَدَقوا ما عاهَدوا اللهَ عليه﴾ إلى آخر الآية. . انظُر إلى هذه الهمة والصدق لدى سيدنا أنس بن النضر -رضي الله عنه وأرضاه، فلمَّا وَجَدَ مِن نفسه التأخر والتقصير (غيابه عن عزوة بدر) لم يرضَ لنفسه غيرَ السبق واستدراكِ ما فاتَه مِن التقصير، فرفَع شِعار "ليَرَيَنَّ اللهُ ما أصنع!". فما كانَ مِن اللهِ إلا أن ثبَّتَه يوم تخاذل الجميع في أُحُد، فقتَل وقُتِل! . يا ترى هل أنا وأنت نستطيعُ أن نرفع شِعار "ليرين الله ما أصنع"، ونأخذ عهدًا على أنفسنا بالاجتهاد في التعلم، والعمل، والاستعداد البدني والعلمي والمالي، والعمل على مشاريعنا العُمْرية التي نخدِم بها هذا الدين وتكونُ لنا ذُخرًا يوم نلقَى الله؟! أم يا تُرى قد غلبَ علينا الكسل والفتور واهتممنا بالسفاسِف، ورضينا بأن نكونُ مِن الخاذِلينَ المَخذولين! . انهض مِن ثُباتِك هذا، فالمعالي لا تعرِف الراحة، واجعل شعارك -كسيِّدنا أنس بن النضر- "ليَرَيَنَّ اللهُ ما أصنع!"
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram
تذكير بسنة الضحى
Mostrar todo...
00:32
Video unavailableShow in Telegram
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
Mostrar todo...
12.10 MB
Elige un Plan Diferente

Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.