cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

تساؤلاتك"̯ !؟.

؟..

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
281
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

-نسرق النظر، من شبابيك
Mostrar todo...
-ماذا لو كان يُريدكِ لكنُّه مُصاب بالخوف؟.🏹
Mostrar todo...
رواية أبابيل الحب هو التوأم اللطيف للموت. الكاتب: أحمد آل مدان
Mostrar todo...
-ماذا لو نام قلبي طويلاً وهو حزيناً؟.🏹
Mostrar todo...
لم يكن طفا عاديا أبدا فهو لم بخرج من رحم والدنه باكيا مثل بفبة بوجود كو كب آخر، غير الكو كب المظلم الضيق الذي كان يعيش فيه.. والدنه المتلقية بظهرها فوق الأرض والغارقة في عرقها اللانهائي، فانتفض جده الصغير اللزج الملطخ بدما، الولادة مثل سمكة زينة صغيرة أخرجوها للتو من حوضها المائي.. زحفت والدته على مؤخرتها بصعوبة بالغة حتى أسندت ظهرها على حائط الطين القديم، غطت بطرف اللحاف عري ثدييها الممتلكين بالحليب، ثم رفعت يديها المر تجفتين في الهواء: - دعيني أراه - قالت جومانا- هل هو بصحة جيدة يا ماريا؟! ونهمس: انظري لعينيه إنهما تشبهان عينيك كثيرا يا سيدة جومانا عندما . بين يدي والدته مد أصابعه الصغيرة نحو خصلة نافورة من شعرها الناعم وألقي الفبض عليها بقوة لا تتوافر لدى طفل في مثل عمره، وبيئما هو يمسك بخصلة شعرها النافرة تلك إذ جعل يتدبر بصمت وخشوع راهب في عينيها البندقيتي اللون كما لو أنه في تلك اللحظة كان يقرأ فيهما البداية والنهاية.. بعد وقت قصير اقترحت القابلة: - ما رأيك في أن آخذه لغرفة أخرى ريثما ترتاحين فليلا؟! وحينها فقط بكى الطفل بصوت عال لو أنه يعترض
Mostrar todo...
رواية أبابيل الحب هو التوأم اللطيف للموت. الكاتب: أحمد آل مدان
Mostrar todo...
اشتركوو
Mostrar todo...
Mostrar todo...
روايه ابابيل

انزل الصفحات حسب تفاعلكم

روايـة ابابيل ادخلو كل يوم صفحتين او ؏ حسب تفاعلكم
Mostrar todo...
-كيف تتجاوزون هذا الشعور وهذه الحياة؟.🏹
Mostrar todo...