مهجة الورد🌸✨

اِرجع إلى الله، قبل أن ترجعَ إلى الله

‏أشياء كثيرة حطمت قلبي لكنها أصلحت رؤيتي. -اقتِباس 🏷

الآنَ عرَفتُ جيِّدًا مَعنىٰ أن يبتسمَ أحدُهم، فيضحكَ قَلبي أنا 🤭🤍

هل تعلمين متى تكونين رقيقة وقوية بالفعل؟ حينما تتاح لكِ القسوة وتختارين اللين. حينما تراودك الرغبة العارمة في أن تشتعلي بالغضب والصراخ لكنك تكبحينها بتنهيدة وتلتزمين الهدوء بإرادتك. حينما يأتيك الانتقام على طبق من ذهب، فلا تردين الأذى بمثله وتصفحين عما مضى. حينما تتعاملين بلطف مع الآخرين دون انتظار مقابل، يكفيك رضا الله عنكِ. أنتِ هكذا لا تحسنين للآخرين فحسب، بل تحسنين لنفسك بتزكيتها وجعلها قوية ونقية وكما يريد الله لها أن تكون.🤍🌸 #دانية_قصاص

قناة وترنّمي 🌱 مجموعة رفاقٍ أمسكوا أقلامهم وخطّوا بها خطّاً.. فمنها الكلمات الدافئة.. ومنها الخطوط الجميلة.. كلّها من قلوبنا لقلوبكم نرجو أن تكون الكلمة سرّاً يصل بقلوبكم إلى ربّها عزّ وجلّ. محتويات القناة🌱 -تدبر آية -لطلاب العلم -ما خطته أيدينا من الكلمات -نصائح -تخطيط -فضفضة للاشتراك بالقناة من 👈 هنا .

علينا فقط أن نبذل مافي وسعنا❤️🌸

فَنُّ المَسافات .. النَجاحُ في العلاقات دائماً ما يَعتمد على ذَكاء المَسافة، ألا تَكونَ بعيداً لِحَد النسيان وألّا تَقترب لحدِّ زَوال اللهفة .. كما قالت أحلام مستغانمي "ألا تَضع حَطَبك دفعة واحدة في موقد من تُحب، بل أن تُبقيه مُشتعلاً ليسَ إلا " تِلكَ المَسافة الذَكية التي تَضعكُ بين اللانسيان والذاكرة هي ما تَجعَلُك مميزاً، ألّا تَكون بعيداً عن الحَريق عند حصوله، ولكن أن تَكون بجانب مطفأة الحَريق تُنقذ الأشياء دائماً .. الخُطوة التي تَسبقُ تَقدمنا؛ وتَلحَقُ تأخرنا هيَ الخطوة الصحيحة، مَسافة الأمان تِلك هي مسافة أمان العلاقة قَبل أن تكون حَبل نجاتك. ❤️

اقبلوني على عوجي وعصياني بل وأصلحوني أصلحوني https://t.me/AmiraRa181

قناة على خُطا الحبيب: 💚 قناةٌ لطالبةٍ في الثانوية العامة،  أحلامها كثيرة.. حياتها القرآن؛ وتسعى لنيل الإجازة عن قريب، خطاطة تحاولُ ساعيةً وضعَ بصمةٍ وأثرٍ طيّب في الحياة من خلال كتابتها وخطها. محتويات القناة: - خواطر إيمانيّة - عبارات تحفيزيّة - ومَضات روحيّة - اقتباسات كتبيّة - صور وفيديوهات بخطّها للاشتراك بالقناة من 👈 هنا

"‏لا شيء يبتلع خوفي أو ينتشلني مما أنا فيه غير آية من آياتِ اللَّه أتلوها، أو سماع تلاوة بصوتٍ شجيِّ، لا أدري كيف للإنسان أن يسير في الدنيا ويتحمل كبدها ولا يحمل في قلبه شيئًا من القرآن!".