cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

وارفة العلم

📚قناة تهتم بنشر العلم الشرعي 📚 #خذوا_ماشئتم_من_القناة_واتركوا_لنا_الدعاء

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
71 485
Suscriptores
-9824 horas
-6677 días
-1 78730 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

حسب ما في قلبه؛ إن كان أراد بالشهادة أن يرتقي إلى منصبٍ دنيويٍّ فقد أراد الدنيا، وإن أراد بذلك أن يرتقي إلى منصبٍ يتمكَّن به من نفْع المسلمين بالتدريس أو بالتدبير فهذا أراد الآخرة لا شك، ولذلك ما بين الدنيا والآخرة في هذه المسألة إلا شعرة أو أقلُّ؛ هل أنت تريد بالشهادة أن تقول: أنت في المرتبة الخامسة أو العاشرة أو المئة أو المئتين أو الألْف أو الألْفين، أو تريد بذلك أن تتبوَّأ مكانًا تنفع به الناس؟ الأول خاسر، والثاني رابح؛ لأنَّنا مع الأسف الآن أصبحنا لا يُقَدَّر الإنسانُ إلا بما معه من البطاقة، العِلم هو ورقة تطلِّعها من (...) شهادة دكتوراه رقم (أ)، إذا أعطيتَها إيَّاه خلاص: ويش تبغي؟ وين نوظِّفك؟ أي مكان تريد؟ لكن يجيء رجُل في العلم مثل شيخ الإسلام ابن تيمية يقول: وظِّفْني في مدرسة ابتدائية. ويش يقول له؟ أجيبوا يا جماعة بالواقع. * الطلبة: (...). * الشيخ: ما معك شهادة، ما نوظِّفك. يا رجُل، وظِّفْه، جرِّب. قال: ما فيه. فصار الآن ميزان عِلْم الناس بهذه البطاقة، إذا كان الناس نزلوا إلى هذا المستوى أنا أُجاريهم ونيَّتي عند الله معلومة، قصدي أريد أن أتبوَّأ مكانًا في الأُمَّة؛ أكون مدرِّسًا، قاضيًا رئيسًا لشيءٍ أُوَجِّه الناس، والله الموفق. # الباحث القرآني
Mostrar todo...
من كان يريد حرث الاخرة نزدله في حرثه ومن كان یُرِیدُ حَرۡثَ ٱلدُّنۡیَا نُؤۡتِهِۦ مِنۡهَا وَمَا لَهُۥ فِی ٱلۡـَٔاخِرَةِ مِن نَّصِیبٍ﴾ [الشورى ٢٠] ثم قال الله تعالى: ﴿مَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ﴾ [الشورى ٢٠]. لا يخفى علينا جميعًا من حيث الإعراب أنَّ ﴿مَنْ﴾ هنا شرطية، والدليل قوله: ﴿نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ﴾؛ حيث جاء الجواب مجزومًا، وهذا فيه أنَّ فِعل الشرط يكون ماضيًا والجواب يكون مضارعًا؛ ماضيًا لقوله: ﴿مَنْ كَانَ﴾، الجواب: ﴿نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ﴾، وكذلك بالعكس؛ قد يكون فِعل الشرط مضارعًا والجواب ماضيًا؛ مثل: مَن يَشْكر اللَّهَ زاده اللَّهُ. (﴿مَنْ كَانَ يُرِيدُ﴾ بعمله ﴿حَرْثَ الْآخِرَةِ﴾ أي: كَسْبَها، وهو الثواب ﴿نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ﴾ بالتضعيف فيه؛ الحسنة إلى العشرة أو أكثر). ﴿حَرْثَ الْآخِرَةِ﴾ أصْل الحرث ما يُحرَث للنماء والزيادة، ومنه حَرْث الفلَّاحِ الأرضَ من أجْل أن يزرعها فيكسب ويزداد مالُه. وقوله: ﴿حَرْثَ الْآخِرَةِ﴾ يقول: (أي: كَسْبها، وهو الثواب). ﴿نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ﴾ فسَّر المؤلف رحمه الله زيادة الحرث بزيادة الثواب؛ الحسنة بعشر أمثالها إلى سبع مئة ضِعْفٍ إلى أضعافٍ كثيرة. ونزيد أمرًا آخَر؛ أي: نُؤتِهِ من الدنيا والآخرة؛ بدليل قوله: ﴿وَمَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ﴾ [الشورى ٢٠]. إذَنْ ﴿نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ﴾ من وجهين: الوجه الأول: أنَّ الله تعالى يعطيه ثوابَ الدنيا والآخرة. والثاني: أنَّه يضاعِف الثوابَ؛ الحسنة بعشر أمثالها إلى سبع مئة ضعفٍ إلى أضعافٍ كثيرة. قال: ﴿وَمَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا﴾ [الشورى ٢٠] يعني: كَسْبها والتنعُّم فيها. هذا في الغالب يُعرِض عن الآخرة؛ لأنَّه لا يريد إلا الدنيا، ولهذا تجده مهتمًّا بأمور الدنيا غايةَ الاهتمامِ، حتى السيارة إذا أصابتْها بقعةٌ من الطين بالمشي على الطين ذهب ينظِّفها ويمسحها، لكن قلبه مملوءٌ من البلاء، ولكنَّه لا يحرص على تنظيفه وتنقيته لأنَّه لا يريد إلا الدنيا، تجده -مثلًا- في قصوره لا يهتمُّ إلا بإصلاح الجُدُر وتنظيفها، لكن بناء الدِّين لا يهتمُّ به، هذا يقول الله عز وجل فيه: ﴿وَمَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا﴾، ﴿مِنْهَا﴾، ولا نؤتيه كلَّ ما أراد، ﴿نُؤْتِهِ مِنْهَا﴾. وكلمة ﴿نُؤْتِهِ مِنْهَا﴾ هذه مطْلقةٌ، لكنَّها مقيَّدة بما في سورة الإسراء: ﴿مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ﴾ لا ما يشاء هو ﴿لِمَنْ نُرِيدُ﴾ [الإسراء ١٨] يعني حتى إنَّ الله عز وجل بيَّن أنَّ المعجَّل تابعٌ لمشيئته، وأنَّ المعجَّل له -وهو الإنسان- تابعٌ لإرادته؛ فقال: ﴿عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ﴾ [الإسراء ١٨]. انتبهْ، لا تظن أنَّ الآية فيها تكرار، لا؛ ﴿مَا نَشَاءُ﴾ هذا باعتبار المعجَّل، ﴿لِمَنْ نُرِيدُ﴾ باعتبار المعجَّل له، فلا كلُّ أحدٍ أراد يعجَّل له، ولا كلُّ أحدٍ أراد شيئًا يحصل له ما أراد؛ لأنَّ الأمر بيد الله سبحانه وتعالى، ولهذا يقول هنا: ﴿نُؤْتِهِ مِنْهَا﴾. فإذا قال قائل: كلمة ﴿نُؤْتِهِ مِنْهَا﴾ جواب الشرط، وهي تقتضي أنَّ الله سيؤتيه منها. نقول: هذا المطْلَق أيش؟ مقيَّدٌ بآية سورة الإسراء: ﴿مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ﴾ وهي الدنيا ﴿عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا مَذْمُومًا مَدْحُورًا﴾ [الإسراء ١٨]. (﴿نُؤْتِهِ مِنْهَا﴾ بلا تضعيفٍ لِمَا قُسِم له ﴿وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ﴾ ) نسأل الله العافية. * في هذه الآية: حثٌّ على أن يريد الإنسانُ بعمله الآخرةَ. فإن قال قائل: كيف يريد الآخرة بعمل الدنيا؟ ولنفرض الأكل والشرب؛ ذهب الإنسانُ إلى السوق ليشتري خُبزةً وإدامًا، كيف يريد الآخرة؟ نقول: يمكن أن يريد الآخرة بذلك: فيريد أولًا امتثالَ أمْر الله؛ لقوله تعالى: ﴿كُلُوا وَاشْرَبُوا﴾ [الأعراف ٣١]. ويريد ثانيًا حِفْظَ قوَّته وصِحَّته، وهذا أمرٌ مطلوبٌ؛ لأنَّ الله يقول: ﴿لَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ﴾ [النساء ٢٩]. وأَمَرنا أن نأكل من الطيبات ونشكره، يريد بذلك التقوِّي على طاعة الله؛ لأنَّه كلَّما كان الجسم قويًّا كانت العبادة أكمَل، فيريد بأكله وشربه التقوِّي على طاعة الله. رابعًا: يريد بذلك التنعُّم بكَرَم الله، كيف ذلك؟ لأنَّ الكريم يحبُّ أن يُقبَل كَرَمه، أليس كذلك؟ يعني لو أنَّ رجلًا جوادًا كريمًا أهدى عليك هديَّةً فهل يفرح إذا قَبِلتَها ويُغَمُّ إذا رددتَها أو بالعكس؟ * الطلبة: الأول. * الشيخ: الأول؛ يُسَرُّ إذا قَبِلتَها ويُغَمُّ إذا رددتَها. إنَّ ربَّنا جل وعلا أكرمُ الأكرمين، فهو يحبُّ من عباده أن يتبسَّطوا بنِعَمه ويتنعَّموا بها، إذَنْ هذا إرادةُ حَرْث الآخرةِ بعمل الدنيا.
Mostrar todo...
أمَّا عمل الآخرة المحض كالصلاة والصيام والحج وما أشبهَ ذلك فهذا أمره واضح. إذَن السؤال الآن أُعيده مرةً أخرى: كيف يريد الإنسان حَرْث الآخرة بما هو من أمر الدنيا؟ الجواب أنَّ ذلك ممكن، ونضرب مثلًا لهذا بالأكل والشرب، ويتبيَّن لنا أربع إراداتٍ كلُّها يُثاب عليه الإنسان، مع أنَّه لو تأمَّل المتأمِّل لَوجد أكثرَ من هذا. * ومن فوائد الآية الكريمة: التحذير من إرادة الدنيا فقط؛ لقوله: ﴿وَمَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ﴾. * ومن الفوائد: أنَّ مَن أراد حَرْث الدنيا فإنَّه لا يُعطَى كلَّ ما أراد؛ لقوله: ﴿نُؤْتِهِ مِنْهَا﴾، ومَن أراد حَرْث الآخرة يُعطَى كلَّ مراده وزيادة. * ومنها: الإشارة إلى أنَّ الأعمال بالنيات؛ لقوله: ﴿يُرِيدُ﴾، ففيه إشارةٌ إلى حُسن النيَّة وأنَّ الإنسان ينبغي له إحسانُ النيَّة، بل يجب عليه إحسانُها. * ومنها: الردُّ على الجبرية، من أين يؤخذ؟ من قوله: ﴿يُرِيدُ﴾؛ لأنَّ الجبرية يقولون: إنَّ الإنسان ما له إرادة. سبحان الله! ما له إرادة؟! لا ما له إرادة. طَبَخ الطعامَ ليأكله فهذا بغير إرادة، حضَّر أدوات المنزل ليستعملها، قال: هذا ما هو بإرادته، ليس بإرادته. ماذا تقولون في هذا الرأي؟ هذا رأيٌ مخالفٌ للفِطَر، مخالفٌ لأدنى فِطْرة، حتى الصبي يعرف إذا أُجبِر وإذا فَعَل بالاختيار. قُدِّم لأمير المؤمنين عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- سارقٌ، فأَمَر بقطْع يده: اقطعوا يده. تَمَّت شروط القطْع، فقال: مهلًا يا أمير المؤمنين، واللهِ ما سرقتُ هذا إلا بقَدَر الله. ويش يريد؟ أن يرتفع عنه الحدُّ؛ إذا كان بإرادة الله يعني ليس لي فيه اختيار، فقال له أمير المؤمنين: ونحن لا نقطع يدك إلا بإرادة الله. فبُهِتَ؛ لأنَّه ما يستطيع أن يقول شيئًا، مع أنَّ قطْع أمير المؤمنين يده كان بإرادة الله الكونية والشرعية، والسارق بإرادة الله الكونية فقط؛ لأنه لم يؤذَن له بالسرقة. إذَنْ في الآية ردٌّ على مَن؟ على الجبرية. وهل في الآية دليلٌ للقَدَرية الذين ينكرون إرادة الله فيما فعل العبد؟ الجواب: لا، ليس فيها ردٌّ لقولهم، لكنْ ليس فيها إثباتٌ لقولهم؛ لأنَّ إرادة الإنسان من صفاته ولَّا من غير صفاته؟ من صفاته؛ هو الذي يريد. العبد مخلوق ولَّا غير مخلوق؟ مخلوق، إذَنْ إذا كان مخلوقًا كانت صفاتُه أيضًا مخلوقةً ولا بدَّ، فإرادتُك مخلوقةٌ لله باعتبار أنَّك أنت مخلوقٌ، وصفة المخلوق مخلوقة. * ومن فوائد هذه الآية الكريمة: كمالُ سلطانِ الله عز وجل؛ لقوله: ﴿نُؤْتِهِ مِنْهَا﴾، ﴿نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ﴾. * ومن فوائدها: إثباتُ كرم الله وأنَّه عز وجل أكرمُ من عَبْده؛ يعمل العبدُ قليلًا ويُثاب كثيرًا. * ومن فوائد الآية الكريمة: إثباتُ الآخرة، وإثباتُها ثابتٌ بالقرآن، والسُّنَّة، وإجماع المسلمين، والنظر الصحيح؛ يعني العقل: أمَّا الكتاب والسُّنَّة فمملوءانِ من إثبات اليوم الآخِر. وأمَّا الإجماع فهو ثابتٌ، لا أحد من المسلمين يُنكر الآخرة، ومَن أنكرها كَفَر. وأمَّا النظر الصحيح فلقوله تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادٍ﴾ [القصص ٨٥]، وقوله: ﴿أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ﴾ [المؤمنون ١١٥]. أرأيتم يا أيها الإخوة، أرأيتم لو أنَّ الله عز وجل خَلَق هذه الخليقة، وأرسلَ الرُّسُلَ، وأنزل الكُتُبَ، وفَرَض الجهادَ، وكان هذا يقتل هذا على دين الله، ويسبي نساءه، ويأخذ مالَه؛ يغنم ماله، ثم تكون المسألة عائدةً إلى أن نكون رِمَمًا لا نُبعث، ماذا يكون هذا العمل؟ عبثًا يُنَزَّه اللَّهُ عنه. ولولا إيماننا باليوم الآخِر لَكان القويُّ منَّا يأكل الضعيفَ لأنَّه لا يرجو حسابًا، ولكن العقل يقتضي ويُوجِب الإيمانَ باليوم الآخِر. * ومن فوائد هذه الآية الكريمة: أنَّ مَن أراد بعمله الدنيا فإنَّه لا نصيب له في الآخرة. ولكنْ هل نفْيُ النصيب هنا نفْيٌ كاملٌ، أو ليس له نصيبٌ في الآخرة بهذا العمل الذي أراد به الدنيا؟ الثاني أو الأول؟ * الطلبة: الثاني. * الشيخ: الثاني لا شكَّ، اللهمَّ إلَّا أن يكون هذا العمل والإرادة مما يُخرِج عن الدِّين فإنَّه لا نصيب له مُطلقًا. هل مثلًا لو أراد الإنسانُ بدراسته أن ينال الإجازة؛ يعني الشهادة، هل يكون مِمَّن أراد حَرْث الدنيا أو الآخرة؟
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram
3
Photo unavailableShow in Telegram
2👍 1
صحيح البخاري ومسلم (Twitter) عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال : إِن خَلِيلِي ﷺ أوصاني إذا طبخت مرقا : " فأكثر ماءه، ثم انظر أهل بيت من جيرانك، فأصبهم منها بمعروف ". ". 📚رواه مسلم 2625 الحَضُّ عَلى تَعاهُدِ الجِيرانِ وَلو بالقَليلِ؛ لِمَا يَترتَّبُ عَلى ذلكَ منَ المَحبَّةِ والأُلفَةِ، ولِمَا يَحصُلُ بِه منَ المنفَعَةِ ودَفعِ المَفسدَةِ. وفيه: الحَثُّ على بذْلِ المعروفِ وما تَيسَّر مِنه وإنْ قلَّ، وإدخالِ السُّرورِ على المسلِمين.
Mostrar todo...
4
صحيح البخاري ومسلم (Twitter) عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ: يقول الله عز وجل : من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها وأزيد، ومن جاء بالسيئة فجزاؤه سيئة مثلها أو أغفر، ومن تقرب مني شبرا تقربت منه ذراعا، ومن تقرب مني ذراعا تقربت منه باعا، ومن أتاني يمشي أتيته هرولة، ومن لقيني بقراب الأرض خطيئة لا يشرك بي شيئا، لقيته بمثلها مغفرة ". 📚رواه مسلم 2687 التَّرغيبُ والحثُّ على المجاهَدةِ في الطَّاعةِ والعِبادةِ. وفيه: فَضيلةُ التَّوحيدِ وأنَّه سَببُ نَجاةِ العبدِ
Mostrar todo...
4
صحيح البخاري ومسلم (Twitter) عن النعمان بن بشير رضي الله عنه قال : قال رسول الله ﷺ : " إن الحلال بيِّن وإن الحرام بين، وبينهما أمور مُشْتَبِهَاتٌ لا يعلمهن كثير من الناس، فمن اتقى الشُّبُهات فقد اسْتَبْرَأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام، كالراعي يرعى حول الحِمى يوشك أن يَرْتَع فيه، ألا وإن لكل مَلِك حِمى، ألا وإن حِمى الله محارمه، ألا وإن في الجسد مُضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب ". 📚رواه البخاري 52 الحث على فعل الحلال واجتناب الحرام والشبهات. للشبهات حكم خاص بها، عليه دليل شرعي يمكن أن يصل إليه بعض الناس وإن خفي على الكثير. من لم يتوق الشبهة في كسبه ومعاشه وسائر معاملاته فقد عرض نفسه للطعن فيه. التنبيه على تعظيم قدر القلب والحث على إصلاحه، فإنه أمير البدن بصلاحه يصلح، وبفساده يفسد. تقسيم الأشياء من حيث الحل والحرمة إلى ثلاثة أقسام : حلال بيِّن وحرام بيِّن ومشتبه. المحافظة على أمور الدين ومراعاة المروءة. سد الذرائع إلى المحرمات، وأدلة ذلك في الشريعة كثيرة. ضرب الأمثال للمعاني الشرعية العملية
Mostrar todo...
4
Photo unavailableShow in Telegram
6
التربية الإبداعية: كان عُمر بن الخطَّاب يَسْأَلُ ابْنَ عَبَّاسٍ عن الشَّيْءِ مِنَ الْقُرْآنِ ثُمَّ يَقُولُ: «غُصْ غَوَّاصُ» . 📚 (فضائل الصحابة لأحمد ابن حنبل) قَالَ عُمَرُ: «يَا ابْنَ أَخِي قُلْ وَلاَ تَحْقِرْ نَفْسَكَ» (البخاري) وهكذا تعامل ابن عباس مع تلامذته يشجعهم ويناقشهم.
Mostrar todo...
3
Elige un Plan Diferente

Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.