cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

فَهرَسَة.

Publicaciones publicitarias
327
Suscriptores
Sin datos24 horas
-27 días
+1230 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

Photo unavailableShow in Telegram
الدكتوره قالت ان ال deep fringe hair under the neck خاصه بال Bactrian بس معكوسه ف الكتاب علشان تاخدوا بالكم
Mostrar todo...
فعليًا المعتقدات حول البتاعة اللي اسمها ثانوية بتضرب في توحيد الإنسان بشكل مدمر.
Mostrar todo...
بوست قديم*
Mostrar todo...
كارثة انتحار طالب في امتحان الكيمياء بالأمس .. خلتني عايز أفضفض بكلمتين عن التعليم النظامي -بداية التعليم النظامي حاجة كويسة، فهو مجموعة من المعارف ينفع ولا يضر تحصيلها -وإنما مشكلة التعليم النظامي فيما يحيطه ويتعلق به من ثقافة ومعتقدات وأفكار فالتعليم النظامي (في الثقافة المعاصرة) ليس مجرد مناهج يتحصل الإنسان عليها، بل هو مركز الحياة المعاصرة ومتنها كل شيء حوله وعلى هامشه، هو سلطان الحياة وميزانها يخفض ويرفع حين يفتح الطفل عينه على الدنيا، يسمع عشرات الأسئلة بلفظ واحد: نفسك تطلع إيه؟ ثم يظل ثلث حياته الأول –وهو أفضل أجزائها- لا يفعل شيئا سوى التعليم، ما بين جد الدراسة ومذاكرتها، وترفيه الإجازة ولهوها وطيلة هذه السنوات –غالبا- يحرم الإنسان من تعلم شيء من فنون الحياة وخبراتها، ومن تحصيل رزقه فهو (طالب) لا وظيفة له في الحياة إلا المذاكرة، ومن تنمية عقله وتكميل نفسه بالفضائل ومن التساؤلات الوجودية والمعارف الدينية والاهتمام بالحياة العامة ثم يصل هذا الشحن والتوجيه إلى ما يشبه الجنون في الثانوية العامة، فهي تحديد المصير!! رحلة بائسة أشبه ما يكون بالحيوان الذي توضع عصابة على عينه ليسير في طريقه المرسوم =فينتج من ذلك شاب في منتصف العشرينيات بلا خبرات أوتجارب حياتية أو ذمة مالية مستقلة، أو قدرة عقلية جيدة، أو معرفة واعية مترابطة، سوى ما وصل إليه في طريقه المرسوم علاوة على المفاسد الدينية والأخلاقية (بسبب تأخير الزواج وإهمال الأسئلة الوجودية والمعرفة الدينية) بالإضافة للأضرار النفسية التي يسببها هوس الثانوية العامة، فمن يصل إلى حلمه (مهندس/دكتور) يصاب بالتيه والفخر، ومن يفشل يصاب بالانكسار والحزن وربما الانتحار -هذا المنتج يسمى (متعلم) وغيره (مكملش تعليمه) مهما كان عقله وعلمه وخلقه تقدير ونظر الناس يتفاوت بحسب درجة الشخص من التعليم! وهل دخل كلية أو لا؟ ونوع الكلية؟ أهم أسئلة الخاطب/المخطوبة: هو/هي خريج/ة إيه؟ .... إلخ أيدلوجية كاملة لها معتقدات ومناسك وطقوس، وبل ولها من يموت في سبيلها --الخلاصة اللي عايز أقولها للطلبة وأوليائهم: ادرس وتفوق وابلغ أقصى درجات التعلم النظامي لكن هون على نفسك أو على ولدك (أو يا راجل كبر مخك) لا تظن أن هذا الذي تتعلمه هو (العلم) ولا هو (مركز الحياة ومتنها) ولا له علاقة تذكر (بوجود العقل وكمال الإنسان) ولا هو (تحديد مصير) والهري ده بل هي بعض المعلومات المفيدة التي (قد) تعينك على أكل العيش، أو تعلم بعض الأشياء، فهو أحد نشاطات الحياة ومعارفها في أحد جوانبها وهوامشها بل اجعل حياتك/حياة ولدك زاخرة واسعة حرة واعية، تعلم الفنون والخبرات، خض التجارب الحياتية، بادر إلى تحصيل المعاش واستقلال الذمة المالية، حاول تنمية عقلك وتوعيته بالقراءة والتعلم الحر، لا بأس بتبكير الزواج والتعفف عند شعورك بالحاجة إليه وقبل ذلك كله اهتم بالأسئلة الوجودية عن المبدأ والمصير والخالق وصفاته وكتبه ورسله، وتكميل النفس بالفضائل والأخلاق فهذا أهم ما في الحياة كلها ومقصودها -بادر في نزع هذا الغطاء المقيت عنك أو عن ولدك، قبل أن يأخذ منك عقلك وأحلى سنين عمرك، أو يأخذ عمرك كله كما حصل مع الطالب المسكين. الشيخ عمروعفيفي
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram
❤️‍🔥
Mostrar todo...
Repost from الراضون.
اللهُمَّ صَلِّ وسلِّم وبارك على نبينا محمد ﷺ.
Mostrar todo...
Repost from الراضون.
سُبحان الله الحمد لله لا إلـٰه إلا الله الله أكــبــر لا حول ولا قوة إلَّا بالله
Mostrar todo...
Repost from الراضون.
“لا إله إلا الله وحده“. صدق وَعده، ونَصر عَبدَه، وأعَز جُنده، وهزم الأحزاب وَحده.. “لا إله إلا الله“. ولا نعبد إلا إيّاه مُخلصين له الدين ولو كَرِه الكافرون!.
Mostrar todo...
Mostrar todo...
أحمد عبد المنصف 🔻

خاطرة رقم 1: ((بين الوسيلة والغاية)) == "نفسي أكون حد مميز يا أحمد!...." دي كانت بداية رسالته على الفيس بوك، عيني جت عليها وسط عشرات الرسائل، وأثارت فضولي لأُكملها، فتحتها لأكمل: أنا ماعرفش أنا عايز إيه.. ولا عندي أي موهبة أو شغف .. تايه .. من وأنا صغير في صوت جوايا بيقولي إني شخص مميز، وإني خُلقت لهدف ورسالة ما .. نفسي أسيب بصمة وأثر طيب لي في الحياة قبل ما أموت، لأن أكبر كابوس في حياتي إني أعيش وأموت عادي زي غيري، أتعلم وآكل وأشرب وأتجوز وأخلف وأصلى وأموت!، ومحدش سمع عني غير أهلي وصحابي!، أكون مُجرد رقم في عداد الموتى الي هيتنسي بعد أيام!!، نفسي أعمل شيء يجعل اسمي يُخلد في كتب التاريخ، والناس تفضل فكراني لسنين طويلة، لذلك ديما ساخط على حالي وحياتي.. أعمل إيه؟! . كلماته آلمتني لأني مريت بتلك المرحلة المقززة لفترة ما من حياتي، فعدّلت جلستي، وبدأ الحوار بيني وبينه: = أهلًا بك يا صديقي .. مبسوط إنك قررت تشاركني أفكارك، فاسمح لي أدردش معاك فيها شويه .. زمان كان في مشهد معين شفته في فيلم وحيرني جدًا .. مشهد لطبيب جراح عمل جراحة خطيرة في القلب لعجوز، استغرقت ساعات طويلة .. وفي النهاية العملية نجحت بمعجزة…

"نحن مطالبون بالسعي لا بالنتائج" عبارة تحتاج إلى تحرير وضبط، ولا تؤخذ على إطلاقها؛ إذ النتائج مهمة، وقد تكون في كثير من السياقات مؤشرات هامة على الطريق ينبغي أن تلتفت إليها، كمثل سائر في رحلة، والطريق قد طال فوق العادة، والإشارات على جانبي الطريق تشير بأن الطريق خطأ، واللوكيشن يُخبره بهذا، وكل العلامات والمؤشرات والنتائج الأولية تُخبره بخطأ مساره... هنا من الخطأ الشديد أن نقول لهذا الإنسان: (أنت مطالب بالسعي لا بالنتائج، فأكمل في طريقك ولا تلتفت، ولا تهرب، فإن الملتفت لا يصل، والهروب ليس حلًا)، بل العقل والشرع والعلم يقولون لك يجب أن تتوقف أو تتمهّل وتتأمل في النتائج وأسبابها، فربما ظهر لك خطأ المسلك، بل ربما خطأ الوجهة كلها، وفي النهاية نحن جهال، لا نعلم هل الخير فيما نحب أم فيما نكره، ونفر من قدر الله إلى قدر الله.. وننتقل من سعي إلى سعي. . وهذا يُبرز لك إحدى مشكلات ثقافة السوشال ميديا، وهي تخفيف المادة المعرفية وتسطحيها واختزالها في جُمل واقتباسات مجملة، وهذا مشكل ويسبب مشكلات دينية وفكرية واجتماعية ونفسية جسيمة، . - أحمد عبد المنصف
Mostrar todo...