غَيْهَبْ

أنتي الفارع بقد ‏وجد ‏وأسماء ‏وكناية ‏من عشق مثلتس ؟ يجوز من الهوى وشداد ريمة ‏ضيدان بن قضعان

ما يبلّ ضلوع صدري مطر نوّ الجباه ‏ولا تبرّدها الهبايب ولا نفح العبير ‏والله إنه ما يسرّه ولا يقطع ظماه ‏غير شوف اللي عسى كل ما أشوفه بخير يا بعد شوفة قريبٍ قريبٍ لك بأذاه وفي صعيبات المواقف يجي شبره قصير والله إن اللي ما به خير عورة لأقرباه يوصي الواجب على سترها مهما يصير حي راسٍ تكبر الروس لا جت في ذراه نلتفت يمّه ونبراه باليوم الكبير احتمي به بعد الإله وأكيد لعداه وآخذ اللي يجي الأول وأحطه بالأخير درع جنبي لو تثيقلت حملي ما شكاه ما يعرف إلا يحط الكثير من الكثير ابن أبوي وشيخ الأفعال في جاه ووجاه الحزام وذخر الأيام والسيف الشهير ضيف الله جزاء الحربي

يا صباح الخير والعيد واليوم المطير يا مشاهد واحدٍ رد بالقلب الحياة يوم واجهني على موترٍ دوبه يسير قلت يا سبحان من صوّره وأكمل حلاه عبدالله بن عون

مَن مُبلِغُ المُلبِسينا بِاِنتِزاحِهِمُ حُزناً مَعَ الدَهرِ لا يَبلى وَيُبلينا أَنَّ الزَمانَ الَّذي مازالَ يُضحِكُنا أُنساً بِقُربِهِمُ قَد عادَ يُبكينا غيظَ العِدا مِن تَساقينا الهَوى فَدَعَوا بِأَن نَغَصَّ فَقالَ الدَهرُ آمينا فَاِنحَلَّ ما كانَ مَعقوداً بِأَنفُسِنا وَاِنبَتَّ ما كانَ مَوصولاً بِأَيدينا وَقَد نَكونُ وَما يُخشى تَفَرُّقُنا فَاليَومَ نَحنُ وَما يُرجى تَلاقينا ابن زيدون

لو إنها بالمال والوجه والجاه كم من سنافيٍ مقامي مقامه لكنها رحلة ضياع ومعاناة يقضي بها المغرم بقيّة غرامه اللي على ربه مماته ومحياه وعلى رقبة غاليه ذنبه وآثامه من كثر ما يبدي على الناس شكواه ما عاد ياجد هيبته وإحترامه بحاول أنسى ما حصل وأتناساه وأظهر من الدنيا برجل العمامة أحتاج وجهٍ بسمته في محياه حاجة فقيرٍ راس ماله حزامه يقول يا ويلي على المال ويلاه واقول يا ويلي على الإبتسامة مدغم أبو شيبة

لكن ملاماة من بقايا حبيبك يا ليت ما سميتي وليدك بلال بلال الماضي

عزّي لمن مثلي بعمره تبهذل وصل الخطر عندي جهاز المناعة عايد الشمري

البهاء الفتَّان يخلف موازين العقول ‏والغلا ياثّر على النفس لومه وعتبه ‏سعد بن جدلان