ݺ،بِنتُ،الإسلامُ 𓂆.

سلم الله تاجوراء وأهلها ، وأصلح أحوالنا أجمعين .

- «اللهُم الأُمّة...». لَا تَنسَوهم، لا تعتادُوا مُصابهم، لا تَعتَادوا مَوتَ فَردٍ مِنهم! ذكّر نفسك بِهم واذكُرهم أمام نَفَرٍ عِندك، فِلَسطين، سُوريا اليمن السُودان، وغيرهم من بِلاد المُسلمين والمُسلمين أجمَع مما خُفِيَ علَينا أمرهم.

- «لاَ تتركُوا موَاقعُ التَّواصلُ الاجتِماعِي لأَهْل الشَّر والضَّلال ضَايقوُهُم فيهَا»... • الشَّيخ صَالح الفوُزَان؛ -حَفظه اللهُ-📃

- «سَلِ الله أن يُحبَّكَ حبًّا تتجاوزُ بهِ الحَياةَ حتَّى تنتهِي بكَ وهُو راضٍ عَنك، سَلهُ أن يُعظِّمَ الرِّضَا فِي صَدرِك، واليقِينَ فِي قلبك، فتغدُو الأمُورُ الشَّديدة هيِّنةً عليكَ». • الرَّافعي🌷.

- شَغف القلب بالعِلم «وأما عشّاقُ العِلم فأعظم شغفاََ به وعشقاََ له من كُل عاشق بِمعَشُوقه، وكثيرٌ منهُم لا يشغله عنه أجَمل صُورة من البَشر». • ابنُ القيّم-رَحمهُ الله-. 🌱👜

- •مُبارك لِكل الناجحَات فِي الشَّهادة الإعَداديَة طَالبَات خَارج ليبيَا 🎉. نَفع اللهُ بكنّ وزاَدكنّ منِ فَضلهِ .

لا تُلْهِ نفسَكَ فِ عيوبِ سِواكَ ما كاملٌ إلا الذي سَوَّاكَ فارقبْ عيوبَكَ ساتراً ما قد ترى واكتمْ كأنَّكَ ما رأت عيناك🤎.

- «الانشِغالُ بالعِلم نعمةٌ عَظيمة،وهُما نعمتانِ سابغتان في إهاب نعمة واحِدة: فالأولى نعمة في السَمُو بهِ، والثانية نعمةُ في الخلاص مما يضادُّه من حضِيض الأفكَار الوضِيعة والوسَاوس المضنيّة، ولِذلك يَقول ابنُ حَزم”لو لم يكُن من فائدةِ العِلم إلا أنه يَقطع عن الوسَاوس المَضنية، ومطارح الآمَال التي لاتُفيد غير الهم! لكان ذلك أعَظم داع إليهِ“»

- «الانشِغالُ بالعِلم نعمةٌ عَظيمة،وهُما نعمتانِ سابغتان في إهاب نعمة واحِدة: فالأولى نعمة في السَمُو بهِ، والثانية نعمةُ في الخلاص مما يضادُّه من حضِيض الأفكَار الوضِيعة والوسَاوس المضنيّة، ولِذلك يَقول ابنُ حَزم”لو لم يكُن من فائدةِ العِلم إلا أنه يَقطع عن الوسَاوس المَضنية، ومطارح الآمَال التي لاتُفيد غير الهم! لكان ذلك أعَظم داع إليهِ“»

- «الانشِغالُ بالعِلم نعمةٌ عَظيمة،وهُما نعمتان سابغتان في إهاب نعمة واحِدة: فالأولى نعمة في السَمُو بهِ، والثانية نعمةُ في الخلاص مما يضادُّه من حضِيض الأفكَار الوضِيعة والوسَاوس المضنيّة، ولِذلك يَقول ابنُ حَزم ”لو لم يكُن من فائدةِ العِلم إلا أنه يَقطع عن الوسَاوس المَضنية، ومطارح الآمَال التي لاتُفيد غير الهم! لكان ذلك أعَظم داع إليهِ“»📓