cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

إعلام المضاد

رأس الحكمة مخافة الله

Mostrar más
El país no está especificadoEl idioma no está especificadoLa categoría no está especificada
Publicaciones publicitarias
250
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

Mostrar todo...
Kuran.mp33.02 MB
  • File unavailable
  • File unavailable
تفريغ كلمة (قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم)
Mostrar todo...
تفريغ_كلمة_قاتلوهم_يعذبهم_الله_بأيديكم.docx0.25 KB
تفريغ_كلمة_قاتلوهم_يعذبهم_الله_بأيديكم.pdf1.67 KB
Repost from N/a
#غزوة_الثأر_للشيخين وإيفاءً منا بالعهودِ التي قطعناها بالثأرِ لمقتلِ أئمتِنا وأمرائنا، وتَيَمُّنًا وتَفَاؤُلًا بهذا الشهرِ المباركِ، نُعلنُ مستعينينَ باللهِ متوكلينَ عليهِ، مُتبرِّئينَ من حولِنَا وقُوتِنَا إلى حولِهِ سبحانَهُ وقوتِهِ، عن غَزوَةٍ مُبَارَكَةٍ إن شاءَ اللهُ: (غزوةُ الثأرِ للشيخينِ)؛ الشيخِ أبي إبراهيمَ الهاشميِّ القرشيِّ والشيخِ المهاجرِ أبي حمزةَ القرشيِّ -تقبلهما الله، الشيخ المجاهد أبي عمر المهاجر (حفظه الله تعالى) (قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ)
Mostrar todo...
1.05 MB
أما رسالتُنَا الثَانيةُ: فإلى المنتكسينَ الذينَ سارُوا في طريقِ الجهادِ وذاقُوا حلاوَتَهُ، وعَرَفُوا المجاهدينَ وعاشَرَوهُم ورأَوُا الفضائلَ والكراماتِ التي يمنُّ اللهُ بها عليهِم، ثمَّ رَكَنُوا إلى الدنيا، أما تخافونَ من اللهِ بخلعِكُم يَدَ الطاعةِ وتَركِكُمُ الجماعةَ في أحلكِ الظروفِ، أما سَمِعتُم حديثَ رسولِ اللهِ ﷺ حين يقول: (من خلعَ يدا من طاعةٍ لقيَ اللهَ يومَ القيامةِ لا حجةَ لهُ)، واعلموا أنكم خذلتُم المسلمينَ في موطنٍ أحبُّوا فيهِ نُصرَتَكُم، ولقد قالَ رسولُ اللهِ ﷺ: (‌من ‌خَذَل ‌مسلمًا في موضع يحب نُصْرَته فيه خَذَله اللَّه في موضع يحب نصرته فيه)، فما الذي دهاكُم هل ضمِنتُمُ الجنةَ فاكتَفَيتُم، أم أن الأرضَ كلَّها قد حُكمت بشرعِ اللهِ ومن الكفارِ انتهيتُم، أم أنه أتعبَكُمُ الجهادُ وكثرةُ الجلادِ، فهل وجدتُمُ الراحةَ فِي مجاورةِ النساءِ والأولادِ، أم هل عزَّت عليكُمُ الحياةُ وهانَ عليكم نصرُ دينِ اللهِ!، أم أنكم جَبُنتُم وتَخَاذَلتُم واختَلَقتُم الأعذارَ وهربتُم، ألا تعلمونَ أنَّ اللهَ سبحانَهُ وتعالى يعلمُ خائنةَ الأعينِ وما تخفي الصدورُ، واعلموا أن رُجوعَكُم إلى صفوفِ الجماعةِ خيرٌ لكم من بقائِكُم أذلةً تتقاذَفُكُمُ الأهواءُ، وتخافونَ أن يُشارَ إليكم بأنكم كنتم جنودًا في صُفُوفِ الدولةِ الإسلاميةِ لكيلا يفتَرِسَكُمُ الأعداءُ، ولكنْ إذا آثرتُمُ الحياةَ الدنيا الفانيةَ، على الدارِ الآخرةِ الباقيةِ، فإنَّ اللهَ غنيٌّ عنِ العالمينَ، فتوبُوا وأوبُوا وارجِعُوا إلى صفوفِ المجاهدينَ، وانصُرُوا إخوانَكُم المسلمينَ، وقَارِعُوا أعداءَ الملةِ والدينِ فمَا وَضَعَتِ الحربُ أوزَارَهَا فعلامَ أَذَلتُم خَيلَكُم، ولا يَتَبَادَرَنَّ إلى أذهانِكُم أنَّنَا ذَكَرنَا ما ذَكَرنَاهُ لأنَّنَا نَشكُو قلَّةَ الرجالِ كلَّا واللهِ، فإننا بخيرٍ وإنما تكثرُ الجنودُ بالنصرِ وتَقِلُّ بالخِذَلانِ لا بعدَدِ الرجالِ، ولكنْ ذَكَرنَاهُ نصيحةً وإشفاقًا عليكُم فأنتم أولى الناسِ بالنصحِ، ألا هل بلغتُ اللهمَّ فاشهد   الشيخ المجاهد أبي عمر المهاجر (حفظه الله تعالى) (قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ)
Mostrar todo...
فإلى كلِّ أسدٍ هصورٍ وضرغامٍ غيورٍ، نوصِيكُم ونُشَدِّدُ عليكُم ونَسأَلُكُم بِاللهِ العليِّ العظيمِ أن لا تَكَلُّوا ولا تَمَلُّوا مِن السَّعيِ المتواصلِ والعملِ الدؤوبِ على فكَاكِ أسرِ إخوانِكُم وأخواتِكُم أينَمَا كانُوا، وألا يمرَّ عليكُم يومٌ إلَّا وأنتُم تُخطِّطُونَ وتجهِّزُونَ وتُعِدُّونَ فيهِ لِفَكِّ أسرِهِم إمَّا بالسلاحِ وإما بالفداءِ، فلا تَيأسُوا ولا تَدَّخِرُوا جهدًا أبدًا، وتحرَّوا عمَّن يؤذيهِم ويسيءُ إليهِم في أسرِهِم فافتِكُوا به ونَكِّلُوا به أشدَّ تنكيلٍ حتى يكونَ عبرةً لغيرهِ، فإنَّهُ قد تجرَّأَ الطغامُ وتطاولَ الأراذلُ والأقزامُ على جنابِ الموحدين الكرامِ، ألم يعلموا أن عِرضَ المجاهدينَ حرامٌ وأن هناك رجالا على الضيم لا تنامُ، فما هو إلا أن يرى اللهُ سبحانَهُ وتعالى حُسنَ نِيَّتِكُم وصِدقَ عزيمَتِكُم واستِفرَاغَكُم وِسعَكُم في فَكَاكِ أسرِهم حتى يُعينَكُم على ذلكَ ويفتحَ عليكُم ويَمُنَّ بنصرِه وفضلِه، اللهم فك قيد أسرانا بقوتك يا قوي يا متين.   الشيخ المجاهد أبي عمر المهاجر (حفظه الله تعالى) (قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ)
Mostrar todo...
ونوصِيكم يا آساد الخلافة في كل الولاياتِ بتقوى اللهِ في السرِّ والعلنِ، وبالصبرِ على الشدائدِ والمحنِ، ولا تستوحِشُوا من قِلَّةٍ، ولا تَغتَرُّوا بالكثرةِ، واعلمُوا أنما نقاتلُ الناسَ حتَّى يَعبُدُوا اللهَ ولا يُشرِكُوا بِهِ شيئًا، دعوةً لَهُم بالسنان واللسانِ، فلا يُتعِبَنَّكُم طولُ الطريقِ ولا ما يَعتَرِضُكُم مِن شِدَّةٍ وضيقٍ، فما هيَ إلَّا أن تنقضيَ هذهِ الحياةُ الدنيا {وتُوَفَّى كلُّ نفسٍ ما عَمِلَت وهم لا يُظلمونَ} [النحل:111] أمَّا أَنتُم يا إخوانَنَا وأخواتِنَا الأسرى في السجونِ، في كلِّ بقعةٍ من بقاعِ الأرضِ، فإنَّ إخراجَكُم والسَّعيَ الدائمَ في فَكَاكِ أسرِكُم وافتِدائِكُم بالنفسِ والمالِ، لهو فرضٌ علينا ودينٌ في أعناقِنَا، وهو العهدُ الذي أَلزَمنَا أنفُسَنَا بهِ مادامَ فينا عرقٌ ينبضُ وعينٌ تطرُفُ، وإنَّ إخراجَكُم أعزَّةً من أولى الأولوياتِ ومن أسمى الغاياتِ، ولكنْ نريدُ مِنكُم عَهدًا بالصبرِ والدعاءَ لنا بالتمكينِ والنصرِ، وأن نَستعينَ جميعُنا باللهِ وحدَهُ فإنَّهُ لا حولَ لنَا ولا قوةَ إلا بهَ سبحانَهُ، فلا تَظُنُّوا أن طولَ الأمدِ وكثرةَ الخطوبِ والكَبَدِ، ينسينا إيَّاكُم، فواللهِ إنكم لفي سُويدَاءِ القلبِ وسوادِ العيونِ: إنَّ لي في السجونِ إخوان عزٍّ لستُ أنسى الحقوقَ ما دمتُ حَيَّا كلما جاءَ من لدُنهُم نداءٌ مَلَأَ القلبَ ضجةً ودويَّا أخواتٌ لنا أَذَلَّهُمُ الهَولُ فأعددتُ سيفيَ المَشرَفِيَّا وسجونٌ تغصُّ، فيها رجالٌ تأنفُ العيشَ أن يكونَ دَنِيَّا إيهِ يا أبطالَ الجهادِ فقوموا لِتَفُكُّوا أُخَيَّتِي وَأُخَيَّا الشيخ المجاهد أبي عمر المهاجر (حفظه الله تعالى) (قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ)
Mostrar todo...
في غرب إفريقية الأبطالُ صالوا على جيش العدو وجالوا كسروا الصليب ومزقوا أذنابه قتل تشيب لذكره الأهوالُ فاثبتوا عباد الله، فإنما تدافعون عن دينكم وأعراضكم لا يغلبنكم عليها عبادُ الصليب والمرتدونَ، واذكروا الله كثيرا إذا لقيتموهم، قال تعالى: {يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ ‌إِذَا ‌لَقِيتُمۡ ‌فِئَةٗ فَٱثۡبُتُواْ وَٱذۡكُرُواْ ٱللَّهَ كَثِيرٗا لَّعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ} [الأنفال: 45] الشيخ المجاهد أبي عمر المهاجر (حفظه الله تعالى) (قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ)
Mostrar todo...
ورسالتُنَا الأولى: إلى أسودِ الغِيلِ وشُمِّ العَرَانينِ مِن جنودِ وأمراءِ دولةِ الإسلامِ المجاهدين، نبلغكم سلام أميرِ المؤمنين وخليفة المسلمينَ الشيخِ المجاهد أبي الحسن الهاشميِّ القرشي -حفظه الله- ونقول لكم باركَ اللهُ فيكُم وبجهادِكُم وبسمعِكُم وطاعَتِكُم، ولقد أثلجَ صُدُورَنَا وشفَاها وأغاظَ قلوب العِدا وأخزَاهَا وَحْدَةُ صَفِّكُم واجتماعُ كلمتِكُم ومسارعتُكم ببيعةِ أميرِ المؤمنينَ، فللهِ درُّكُم وعلى اللهِ أجرُكُم، سيرُوا كمَا أمرَكُم اللهُ، وانصرُوا أولياءَهُ وقاتِلوا أعداءَهُ، فو اللهِ إنكُم الجبالُ الرواسي التي تُثبّتُ الجِهادَ في الأرضِ من شرقِ آسيا وخراسانَ إلى غربِ إفريقيةَ، ومن أوروبَا شمالا إلى اليمن جنوبا، ومن فرسان البلاغ والبيان المرابطين على ثغور الإعلام إلى المناصرين الذين يملؤون الدنيا بأخبار دولة الإسلام، لا نَخُصُّ أحدًا منكُم دونَ الآخرِ، فَكُلُّكُم يَغيظُ الكفارَ ويُراغِمُهم ليلَ نهارَ، ولكننا آثرنا ذكر أهل القتلِ والقتالِ، الفحولِ من الرجالِ ليوث غرب إفريقية وما يسطرونه من ملاحم مرَّغت أنوف الصليبيين والمرتدين في التراب وهم يتصدون لهم ويكسرونهم حملة إثرَ حملة بفضل من الله وحده وبتوفيق منه سبحانه فنقول لهؤلاء الأبطال الشيخ المجاهد أبي عمر المهاجر (حفظه الله تعالى) (قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ)
Mostrar todo...
في غرب إفريقية الأبطالُ صالوا على جيش العدو وجالوا كسروا الصليب ومزقوا أذنابه قتل تشيب لذكره الأهوالُ
Mostrar todo...
الله أكبر كلمة لها ما بعدها🔥🔥🔥🔥
Mostrar todo...
Elige un Plan Diferente

Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.