cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

الطَـلّ.

"يسِيرُ.. ولو جَرحتهُ أشواكُ الطّريق، وأردَت به أمواجُ المِحنِ في القاعِ غَريق.."

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
604
Suscriptores
-124 horas
-57 días
-730 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

﴿إِيّاكَ نَعبُدُ وَإِيّاكَ نَستَعينُ﴾..
Mostrar todo...
هذا المقال عظيم.. عظيم جداً، أنصح أن يُقرأ قبيل رمضان.. https://dawa.center/file/5925
Mostrar todo...
( ثُمَّ حُبِّب إليه الخلاء ! )

( ثُمَّ حُبِّب إليه الخلاء ! ) تأليف بيان المقبل

02:06
Video unavailableShow in Telegram
أذان مغرب اليوم..🫀💦
Mostrar todo...
11.71 MB
💔♥️♥️..
Mostrar todo...
0.39 KB
مطر غزير وساعة استجابة..♥️💦 لا تنسوا إخوانكم المستضعفين من الدعاء بالمدد والنصر والعون والصّبر والتأييد والتثبيت..
Mostrar todo...
مطر غزير وساعة استجابة..♥️💦 لا تنسوا إخوانكم المستضعفين من الدعاء بالمدد والعون والنصر والصّبر والتأييد والتثبيت..
Mostrar todo...
"وأخرجُ من بينِ البيُوتِ لعلَّني أُحدِّثُ عنكَ النفسَ باللَّيلِ خالياً.."
Mostrar todo...
فانظُر كيف حسَّن شكل العينينِ وهيأتهما ومقدارهما، ثمَّ جمَّلهما بالأجفان غطاءً لها وستراً وحفظاً وزينة، فهما يتلقَّيانِ عن العينِ الأذى والقَذى والغُبار، ويُكنَّانهما من البارد المؤذي والحارِّ المؤذي، ثمَّ غرسَ في أطراف تلك الأجفانِ الأهدابَ جمالاً وزينة، ولمنافع أُخَر وراء الجمالِ والزينة، ثمَّ أودعهما ذلك النُّور الباصِرَ والضوء الباهِر، الذي يخرِقُ ما بين السماءِ والأرض، ثمَّ يخرِقُ السَّمـاء مجاوزاً لرؤية ما فوقها من الكواكب، وقد أودع سبحانه هذا السِّر العجيب في هذا المقدار الصَّغير بحيث تنطبِعُ فيه صورةُ السَّماوات والأرض مع اتساعِ أكنافها وتباعُد أقطارها.. - ابن القيّم
Mostrar todo...
"ومعذّبٌ يضنيهِ حملُ فؤادهِ لو أنّه حملَ الجمارَ لهَانا.."
Mostrar todo...
الوالدة سبق وحكت لنا كثيراً عن شدة تعبها في ولادتنا أنا والتوأم بالتحديد، وكيف أنها ذرفت علينا دموع الليالي والسنين خوفاً من موت أحدنا أو خروجه غير سالم، والحمدلله رُزقت في نهاية المطاف بتوأمين سالمين مُعافين من كل الأمراض وقرّت عينها بهم.. لكن! أتخيل شعورها وألمها لو فقدتنا لا قدر الله بعد كل هذا! ومدة انتظارها لا تساوي عُشر أعشار انتظار ١١ سنة! والله أستطيع تخيُل شعور هذه الأم التي فقدت توأميها بعد كل سنين الانتظار هذه! شعور الانتظار لوحده مُهلك والله! ولم تفقد التوأمان فقط وإنما فقدت زوجها أيضاً.. اللهم اجبُر كسرها واربط على قلبها وثبّت عليها دينها وإيمانها، واشفِ صدور قومٍ مؤمنين يا ربّ العالمين..
Mostrar todo...
Elige un Plan Diferente

Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.