مَحَاسِنُ
مِنْ الحُسْنٍ ، ضِد اَلْمَقَابِحْ ، أَيْ : مَوَاضِع اَلْجَمَالِ فِي اَلشَّيْءِ مَادِّيَّةً أَوْ مَعْنَوِيَّةٍ. "أَسْعَى لِحُسنِ الأَثَر "❀ • مجلِسُ علمٍ تجلسه، خيرٌ لكَ من الدُنيا وما فيها، وفائدة تستفيدها وتنتفِعُ بِها لا شيء يزِنُها ويُساويها. السعدي
Mostrar más- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Carga de datos en curso...
حسابات الشيخ أحمد السيد في مواقع التواصل الاجتماعي : يوتيوب-قناة الدروس العلمية -:
https://www.youtube.com/channel/UCKEZl-LJ-NIfJbLEV_At1pwتويتر:
https://twitter.com/AhmadyuAlsayedتويتر - تواصل:
https://twitter.com/AhmadyAlsayed?s=21تيليجرام:
https://t.me/alsayed_ahإنستقرام:
https://instagram.com/alsayed_ah?igshid=1ra8i9r9fxqm7فيسبوك:
https://www.facebook.com/profile.php?id=100003076105656ساوندكلاود:
https://soundcloud.com/ahmadalsaiyd?ref=clipboardالتصنيف: "سلاسل الفكر الإصلاحي" #أحمد_السيد #مواد_مركزية 0:00 المقدمة 3:36 العنصر الأول: تعريف مركزة المركزيات 7:36 العنصر الثاني: مستندات المركزيات من الشرع 20:56 العنصر الثالث: أمثلة على الخلل في المركزيات 48:39 العنصر الرابع: الإشكالات الناتجة عن الخلل في المركزيات 1:03:38 العنصر الخامس: كيف نعرف المركزيات في الوحي وفي مشكلات الواقع 1:13:40 العنصر السادس: الآثار الحسنة لمركزة المركزيات 1:25:29 العنصر السابع: التصحيح والإحياء في المركزيات
قال تعالى: ﴿انْظُرْ كَيْفَ ضَرَبُوا لَكَ الأمْثالَ فَضَلُّوا فَلا يَسْتَطِيعُونَ سَبِيلًا﴾مثلوك بالشاعر مرة، والساحر أخرى، والمجنون مرة، والمسحور أخرى، فضلوا في جميع ذلك ضلال من يطلب في تيهه وتحيره طريقا يسلكه فلا يقدر عليه فإن أي طريق أخذها فهي طريق ضلال وحيرة فهو متحير في أمره لا يهتدي سبيلا ولا يقدر على سلوكها فهكذا حال أعداء رسول الله ﷺ معه حتى ضربوا له أمثالا برأه الله منها وهو أبعد خلق الله منها وقد علم كل عاقل أنها كذب وافتراء وبهتان.وأما قولكم إن سحر الأنبياء ينافي حماية الله تعالى لهم فإنه سبحانه كما يحميهم ويصونهم ويحفظهم ويتولاهم فيبتليهم بما شاء من أذى الكفار لهم ليستوجبوا كمال كرامته وليتسلى بهم من بعدهم من أممهم وخلفائهم إذا أوذوا من الناس فرأوا ما جرى على الرسل والأنبياء صبروا ورضوا وتأسوا بهم ولتمتلئ صاع الكفار فيستوجبون ما أعد لهم من النكال العاجل والعقوبة الآجلة فيمحقهم بسبب بغيهم وعداوتهم فيعجل تطهير الأرض منهم فهذا من بعض حكمته تعالى في ابتلاء أنبيائه ورسله بإيذاء قومهم وله الحكمة البالغة والنعمة السابغة لا إله غيره ولا رب سواه. - #تفسير ابن القيم