cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

سَـلَمَة

مَشروعُ رِسَالةٍ خَالِدَة! سَـلَمَة @s9lama مُتُونُ طَـٰالِبِ العِلـۡم @mtoonalelm

Mostrar más
El país no está especificadoEl idioma no está especificadoLa categoría no está especificada
Publicaciones publicitarias
197
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

العمليات دليلٌ على أن القضية ذات قرارٍ مَكين وأنّ فكر الإرهاب الذي حرصوا على طمره يَحيا ويولدُ كلما سقته دماءُ البَذل ، وهذه ردودٌ صريحة للمُطبّعين في الخارج قبل أن تكون لليهود أنفسهم!
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram
" لا يُصَلِّينَّ أحدٌ العصرَ إلا في بني قريظة! " وهذه حَيثيّة شديدةُ الأهميّة ، تضمُّ أسلوب الحَصر والقَصر ، خطابٌ يفتحُ الآفاقَ للنفوسِ الصّادقةِ والقاماتِ السّامية ، فتستجيب طاعةً وامتثالاً من غير شكِّ أو مِراء ، أما خطابُ القعـود على سدِّ الحِياد بدعوى : الترقب.. التوقع.. تجنب الفتنة ، فما كانت ثِماره إلا تشظّي الساحة من قادَتها والتحزبُ العدائي ، وتسليم السّياسة للعبيد وقد شابت في مُفترق خلافاتها الأجيال! وعلى هذا تُدار الكثيرُ من المراحل والنوازِل بتوجيه إداريّ تكليفيّ ؛ أكثر من مخاطبتها بنداءٍ علميٍّ مَحْض! وبهذا فُتحتْ بنو قريظة..
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram
- قال تعالى: {وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ..} في مقابل هذا الخوف اليَسير الذي يعترض قلوب المؤمنين في كل ضرّاء ومحنة ونازلة ، ما برحت بركة النصر التي أيد الله تعالى بها نبيه سائرة في أمته من بعده ، تصديقًا لقوله ﷺ : {نُصِرْتُ بالرُّعْبِ مَسِيرَةَ شَهْرٍ} وقوله تعالى : {سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُوا بِاللَّهِ} ، وقال في قصة يوم بدر: {إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ} وهذا هو الرعب والذعر الذي نراه اليوم في استنكارات بني جلدتنا قبل ملل الكفر! فبعد كل عملية لأجناد الدولة يتشدّق باطلهم وتُعلن براءتهم من أولياء الله ؛ حتى يُخرج الله أضغانهم ، أو يريكهم فتعرفنّهم بسيماهم أو في لحن القول.. حقًا! هذا الرعب جندٌ من جنود الله يؤيدُ الله به أوليائه ويقذفه في قلوب أعدائه! فالحمد لله رب العالمين..
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram
إرفعي يا دولة الحقِّ العمادا وأقيمي يا طواغيت الحدادَ أيُّ حـقٍّ ذلَّ في سلطانــه؟ أيُّ زورٍ عزَّ في الدُّنيا وسادا؟ إنَّ لِلهِ سـيوفًـا خُـذُمًـا وجنودًا لا يَمَلُّون الجـهادا ! نسأل الله أن يتقبلهما..
Mostrar todo...
أعلمُ أني أُخاطِبك بالأقلام لتحمل الأسيَاف!! أُدرك تمامًا حجم المُفَارقة بينهما ، وما حقيقةُ الخوض بسُبل الطريقين إلا جهادٌ وإثخان! أعلم أنّ طريقَ السيف تكليفٌ مُتصل بميثاق بيعٍ ربّـاني! وأنّ الباطل المَحْض اليوم لن يُغمِض عن زورِه عاقل ، فضلاً أنْ يتغاضىٰ عنه التقيّ! وأنّ التعلّق بأمورٍ عِظام ، حافلٌ بأصفاد الذكريات البائِدة ، الأماكن ، والأزمنة التي كبّلتْ أيدينا وشلّتْ حركتنا دهورًا ، وإنّي لأعلمُ علم اليقين أنّ القرار ليس هيّنًا يَسيرًا ، لكن! الطريق للحقّ المشرق لن يُضرمه إلا المسوّماتِ في نَقعهن والحَوافر بقدحِهن! يا ابن الجهاد لن يشدّ الوَثاق في جوفك الا استبسالٌ بدروعِ الصّرامة والإقدام! ولا يكنْ سيرُك لله إلا أن يُلازمه بُعدك من شَفا النار! جامعًا بين نبذ الشهوات ، وخوضِ المكاره مستجيبًا لمولاك مهما أصابك القَرح ، فهذه الطريقُ وهذا الوَحي وهذا الميدان ، مِقوَد غِماره يقينٌ وإستجابة! وتالله هذه الأقلامُ المُمهِّدة للرماح المُسَدَّدة بهديٍ من الله وحده لن تقعَ موقعها الا أن تحرّض على القتال في سبيل الله لا سبيل الأهواء والكُبراء ، تحريرًا لعبودية النّفس المُنهكة في ذلك الإغماءِ العميق ، وقد آنَ لها الإفاقة! فليس القلمُ يسدُّ فوّهة الباطل الصّالية! إلا أن يكون السيفُ المُشهر الذي ينحر عُنقه المُشرئِبّ ، وهذا الـدم أيها الحميُّ التقيّ! هذا الـدم السُّعار! هو الذي يشقُّ للنهر المتعرّج مَجراه وللبذل الكؤود مَسعاه! وهذه قضية جيلٍ بأسره لا نزاع سنوات يسيرة ، وقد خابَ من ظن أن حربًا عقديّةً كهذه حديثةُ عهدِ الأنظمة الدخيلة في أواخر عقودها ، فما هي إلا حربُ حقيقةٍ وجودية منذ مهبِط أول الرّسل وحتىٰ التقاءُ المسيحَين في آخرِ الزمان! وإنك يا ابن الجهاد مدركٌ بلا جهالةٍ ضالّـة أو غفلةٍ عالـة ، وإني أُعيذكَ من كليهما ، أو أن يتخبّطك الشيطان بطائفٍ من أُمنياته فتكلَّ أو تستكين ، أو ترى مشارفَ الظفر بعيدة عن طَولك وهي بين دفتيّ جوانِحك ومحكومة في قبضتك ! أيها المُغامر سنعبرُ ذات يومٍ كل الجسور المُهلكة دون وَجَل ، نشقّ غبار التّيه ، نحكمُ قبضةَ الإرادة ، ونحطمُ أوثان التردد! نحررُ أذهاننا من ردهات الفكر العابث ، نصمُّ أذاننا عن أفواه اللغط ، نغمضُ أعيُننا نلوذُ بطريق غربائِنا ، نحمل رايةَ البَراءة ، نغادرُ كل وردٍ ذي تَرف ، آن لنا أن نَستريح! آن أن نستريح بالوَصب والكَد ، وهذه المَحاريب آن أن يكون ابتهالها تحت سماءِ الوغىٰ ، والدمع آن له أن يُستعاض بالدماء ، وما جعلنا الله إلا أمـةً وسطًا.. عبادتنا الجهـاد ، وعيشنـا الآخرة! وإن الله ما وعدنا بإحدىٰ الحُسنيين دون عدة ، فتجهيزٍ ، فتحريض ، ثم إقبال بلا إدبار ، فاحمل رايتها واغنم حكمتها وعزيمتها ، واتّخذ حزمها ، قاطعًا حبلَ بشريتك الوثيـق ، مُقترنًا بعَقد الله المكيـن! - سَـلَمة
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram
- لما اشتدّ على مُسلم بن قتيبة الأمر في إحدى الوقائِع وتمكنَتْ الشدائِدُ منه ، وضاقَ به الأمرُ وعظُم وتكاثرَت الأعداء من كلِّ صَوب وقد بَذَل كل ما لديه من قوّةٍ وحِيلة فلم يغنِ عنه شيئًا ، قال: أين محمد بن واسع؟ قالوا هو في أقصىٰ الميمَنة جانحٌ على سِيَة قوسه -طرفه- يومئُ بأصبعه نحو السماء. فتهلل وجه قتيبة واستبشَر ووثق بالنّصر وقال: والله لتلك الأصبع أحبُّ إليَّ من مئة ألف سيفٍ شَهير وسنانٍ طَرير! ولمّا فتحَ الله عليه ونصرَه على أعدائِه ، قال له: ما كنتَ تفعل يا ابن واسع؟ قال: كنتُ آخذُ لك بمجامع الطُّرق ، يريدُ الدعاء.
Mostrar todo...
كأنَّ الأرضَ تتهيّأُ لهم! منذ أن توالت البيعات تَترى وأنا أتأملُ المَرئي تِلو الآخر أترقبُّ ما يَنبِسُ أجنادُ الصَّفوة بكل بِنتِ شَفة ، فأنتقلُ غائِرًا في حقيقةِ الصّراع الذي ما بَرحَ يصبُّ في كَفّة الحَق كسُنّةٍ إلـٰهيةٍ لا تَبَدّل ، هذا الصّراعُ الحاسِم الذي يشهده العَدوُّ قبل الصّديق فضلاً عن إدراكِ كلِّ مخالفٍ أنّ سيرَ أجنادِ الدولة ونقلهم القِتال الميدانيّ برَصَانةٍ من ولاياتٍ إلى أُخرى ثم إحرازِ تقدُّمٍ رَحيبٍ مترامٍ.. يُنبي عن عكوفٍ تأهيليٍّ مَحْض ، وحنكَةٍ عسكريةٍ لا تُجارىٰ ؛ وإنّما هو في حقيقته تدبيرٌ يُعدُّه الله لأوليائِه ، لا يناله من تفرّقت بهم السُّبُل واختُلفوا واستَغنوا فٱستغنىٰ اللهُ عنهم وتركهم في طغيانٍ يعقبُه نِكسٌ وإلحادٌ مُبين! بالمقابل تتجلىٰ الأقنعة وتبلىٰ السِّلع الرّخيصة ، وتفنىٰ الذرائعُ الدنيوية وتحتدِمُ النوازل لتبدي ما وُورِي في الأنفُس ، فترىٰ الذين في قلوبِهم مرضٌ يُسارعون في مِلل الكفر خشيةَ الدَّوائر ، حتّى كأن الأرضَ ما حَمَلت على ظهرِها غير باطلٍ صُراح أو حقٍّ خالص أبلَج! وبينهما نفاقٌ مُضمَرٌ لا تخفىٰ خافيتُه على أولياءِ الله الذين يَمضُون بهديه ويرون بنورِه سُبحانه ، حتى أشهدوا العالمَ على صَعيده أن القِتال لأجل قضيّةٍ إلـٰهيةٍ لا تُحسم معارِكُه بتسويةٍ أو مساومة ، أو نيل سيادةٍ جُزئية للبقاع ، أو مفاوضة يعقبها قَبول ورِضاء دولي عالمي ، بل الفكرةُ واحدة والقضيةُ أوحد ألا هي : إن الحُكم إلا لله وحده! بهذه القضيةِ الشَّريفة الشّاقة حِيزت للثُلّة الكرامات حتى صاروا قادةَ الغِمار وحِصن الدين الذي لا يُؤتىٰ من قِبَله إلا غدرًا أو دَسَيسة! وهذه هي شِرعةُ ومنهاجُ الخلفاء المَهديين ومن تَبعهم حتّى حين.. - سَـلَمة
Mostrar todo...
كَشيشُ أفعى أجمعتْ لعضِّ فهـي تحــكُّ بَعضهــا ببعضِ!
Mostrar todo...
! ويظل المُتربصون بأهل التوحيد كذئابِ الخلاء التي تَجوس بين مَخارم الجبال لتنقضَّ بفتكها على حرمة الديار ، لشدة الضغن والحَفيظة على الإسلام وأهله ، خشيةً من سُلطانهم المُرتقب المخوف!
Mostrar todo...
الغَفلة عن الإعدادِ القَلبيّ! لن تتجنب سَقطات السّلوك بهفوتِه وكبوتِه إن كان التشوّه المعنوي في قَرارَتك ، ما دام إعدادُك القلبيّ ليس مُؤهلاً بما يكفي ، لا تنتظر أن تُبهرك إنجازاتُك وإن كانت عظيمةً في عينِ نفسك ، فما عَظم عند النّفس سيَتبدّدُ دون أن يُؤخذ باعتبارٍ يُذكر.. وحدها الهِباتُ التي تُعطىٰ بقلوبٍ وجِلة خشيةَ أن لا تُدرَج في ديوانِ القَبول هي ذاتُها التي تَصِل فالعطاءُ الصّادق لا يتسوّل على أعتابِ الجزاءِ والشَّكر ، بل يرابطُ على ثغرِ الإخلاص ، أما سِماتُ المُعتني به : دَفعُ السُّوءِ بالإحسان وسدُّ الخَلل بإقصاءِ فسادِ الظنِّ وإعمالُ البيّنة مع بِدَارِ المعذرة والأخذُ بالعَفو وإن قُطعت الأسباب ، ولا يُلقّاها إلّا من له مضغةٌ تتقلّبُ في خشيةٍ ورَجاء مُتّبِعًا بذلك تربيةً نبوية على هدىً ومعيةٍ من الله ، فيكون منطِقُه منزَّهًا عن الفَظَاظة والغِلظَة! إلّا الحَزم في مواضِعه والتلطّف في منازِله ؛ وما دام البِرُّ هو الخُلُق فالمبدأُ ماضٍ على رُشدٍ وتَقوىٰ ، ولا يستقيم ذلك إلا لصاحبِ الإيمانِ السَّنيّ ، الذي يدرأ عن نَفسِه ثُقْل نُعوتِ الإستعلاء فلا يلتفتُ إلا لما فيه طَاعةٌ أو عِبادَة! - سَـلَمة
Mostrar todo...
Elige un Plan Diferente

Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.