جعفر الولائي

‏الحسين عليه السلام شهيد لم يُؤخذ بثأره بعد، لأنّه قام للحق وقتل من أجل الحق فثأره يؤخذ بمحاربة الباطل ونصرة الحق وتزكية النفوس وتهيئة الأمّة لمواجهة أتباع إبليس في كلّ الأرض حتّى يملأها الله قسطاً وعدلاً بعد أن مُلئت ظلماً وجوراً على يد الإمام المهدي عليه السلام

زيارة الأربعين ثابتة شرعاً قطعاً وأسأل الله تعالى التّوفيق لأكون من زوّار أبي عبدالله الحسين ع في الأربعين الإمام الخامنئي موقع إسلام أصيل زلال الأحكام

بدأ الإمام الحسن وأعد الأفراد وصنعهم أنتم تعلمون قصة حجر بن عدي وأصحابه ورشيد الهجري وعمرو بن الحمق الخزاعي وزوجته والكثير من الأشخاص الذين قاتلوا في الجبال وعلى القمم وفي الكهوف وفي الطرق والسجون هؤلاء كلهم من نتاجات مصنع الإمام الحسن. هل تعرفون الشخص الأخير الذي فجره الإمام الحسن كالرصاصة وأطلق من ذلك سهمًا استقر في صدر العدو؟ الشخص الأخير هو أخوه الحسين بطل كربلاء كان الإمام الحسن هو الذي صنع ساحة كربلاء"من كتاب الحسين مسيرة متواصلة

لقد كان الإمام موسى الصدر محبوب بين الأديان والطوائف الإسلامية وكان كل همه هو أزالة اسرائيل 🤍

وعن الإمام الحسن عليه السلام فضل كافل يتيم آل محمد المنقطع عن مواليه الناشب في رتبة الجهل يخرجه من جهله ويوضح له ما اشتبه عليه على فضل كافل يتيم يطعمه ويسقيه كفضل الشمس على السهى وعن الإمام الحسين عليه السلام من كفل لنا يتيما قطعته عنا محبتنا باستتارنا فواساه من علومنا التي سقطت إليه حتى أرشده وهداه قال الله عز وجل أيها العبد الكريم المواسي أنا أولى بالكرم منك اجعلوا له يا ملائكتي في الجنان بعدد كل حرف علمه ألف ألف قصر وضموا إليها ما يليق بها من سائر النعم وفقكم الله تعالى لكفالة

الهدف من الدراسة في الحوزة العلمية هو الوصول إلى تعاليم الإسلام وأحكامه من مصدرها الأصيل وإيصالها إلى الناس فيكون الطالب عالما وكافلا لأيتام آل محمد أي الناس الذين يحتاجون للمعرفة الدينية وهذا بالغ الأهمية كما هو واضح روي عن رسول الله صلى الله عليه وآله أشد مِن يُتم اليتيم الذي انقطع عن أبيه يتم يتيم انقطع عن إمامه ولا يقدر على الوصول إليه ولا يدري كيف حكمه فيما يبتلي به من شرائع دينه ألا فمن كان من شيعتنا عالما بعلومنا وهذا الجاهل بشريعتنا المنقطع عن مشاهدتنا يتيم في حجره ألا فمن هداه وأرشده وعلمه شريعتنا كان معنا في الرفيق الأعلى و إن علماء شيعتنا يحشرون فيخلع عليهم من خلع الكرامات على قدر كثرة علومهم وجدهم في إرشاد عباد الله حتى يخلع على الواحد منهم ألف ألف خلعة من نور ثم ينادي منادي ربنا عز وجل أيها الكافلون لأيتام آل محمد الناعشون لهم عند انقطاعهم عن آبائهم الذين هم أئمتهم هؤلاء تلامذتكم والأيتام الذين كفلتموهم ونعشتموهم فاخلعوا عليهم كما خلقتموهم خلع العلوم في الدنيا

الهدف من الدراسة في الحوزة العلمية هو الوصول إلى تعاليم الإسلام وأحكامه من مصدرها الأصيل وإيصالها إلى الناس فيكون الطالب عالما وكافلا لأيتام آل محمد أي الناس الذين يحتاجون للمعرفة الدينية وهذا بالغ الأهمية كما هو واضح روي عن رسول الله صلى الله عليه وآله أشد مِن يُتم اليتيم الذي انقطع عن أبيه يتم يتيم انقطع عن إمامه ولا يقدر على الوصول إليه ولا يدري كيف حكمه فيما يبتلي به من شرائع دينه ألا فمن كان من شيعتنا عالما بعلومنا وهذا الجاهل بشريعتنا المنقطع عن مشاهدتنا يتيم في حجره ألا فمن هداه وأرشده وعلمه شريعتنا كان معنا في الرفيق الأعلى و إن علماء شيعتنا يحشرون فيخلع عليهم من خلع الكرامات على قدر كثرة علومهم وجدهم في إرشاد عباد الله حتى يخلع على الواحد منهم ألف ألف خلعة من نور ثم ينادي منادي ربنا عز وجل أيها الكافلون لأيتام آل محمد الناعشون لهم عند انقطاعهم عن آبائهم الذين هم أئمتهم هؤلاء تلامذتكم والأيتام الذين كفلتموهم ونعشتموهم فاخلعوا عليهم كما خلقتموهم خلع العلوم في الدنيا وعن الإمام الحسن عليه السلام فضل كافل يتيم آل محمد المنقطع عن مواليه الناشب في رتبة الجهل يخرجه من جهله ويوضح له ما اشتبه عليه على فضل كافل يتيم يطعمه ويسقيه كفضل الشمس على السهى وعن الإمام الحسين عليه السلام من كفل لنا يتيما قطعته عنا محبتنا باستتارنا فواساه من علومنا التي سقطت إليه حتى أرشده وهداه قال الله عز وجل أيها العبد الكريم المواسي أنا أولى بالكرم منك اجعلوا له يا ملائكتي في الجنان بعدد كل حرف علمه ألف ألف قصر وضموا إليها ما يليق بها من سائر النعم وفقكم الله تعالى لكفالة

تصادف اليوم ذكرىٰ شهادة السيد الشهيد محمّد باقر الحكيم والذي قطعت أوصاله تأسيًا بجده الحُسيْن في انفجار نهاية أغسطس 2003 عند خروجه من مرقد أمير المؤمنين عليه السلام بعد صلاة الجمعة"عليك منا السّلام أيّها الابن البار للحوزة يا من عرفت حق المرجعية وعشت وأنت تنادي بأعلىٰ صوتك نعم نعم للمرجعية.