cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

قناة هيئة السيدة نرجس(عليها السلام ) الثقافية

قناة ثقافية دينية تنشر المعلومات الدينية الإسلامية الشيعية العامة صفحة الفيسبوك https://www.facebook.com/%D9%87%D9%8A%D8 %A6%D8%A9-%D8%A7%D9% صفحتنا على الانستغرام https://instagram.com/hyylsydnrjslyh?igshid= MzNlNGNkZWQ4Mg==

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
324
Suscriptores
+124 horas
-17 días
Sin datos30 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

Photo unavailableShow in Telegram
#زيارة_الحسين_عليه_السلام_واجبة
Mostrar todo...
3
Photo unavailableShow in Telegram
حتى يقوم قائمكم #اللهم_عجل_لوليك_المنتقم_الفرج
Mostrar todo...
1
00:53
Video unavailableShow in Telegram
ما هذا الكفر قرب الامام الحسين عليه السلام #لعن_الله_من_قاس_بهم_احد
Mostrar todo...
4.65 MB
🔥 1
00:58
Video unavailableShow in Telegram
الدمعة على الحسين عليه السلام تطفأ نار جهنم #الشيخ_فاضل_الصفار
Mostrar todo...
28.18 MB
2
[[ ليس للجزع على الحسين حدود دون الموت ]] كثر الجدال و القيل و القال حول العزاء و الجزع على سيد الشهداء صلوات الله و سلامه عليه و ما هو حده و ما نهايته و متى يصبح ممدوحاً و متى يصبح مذموماً .. البعض يقوم بفعل كمظهر من التعبير عن الحزن و الجزع و البعض الآخر يعترض عليه و ينتقده لأنه يعتبر أن هذا الفعل فيه زيادة و غلو في التعبير و أن المطلوب في الجزع هو بقدر معين لا يخرج عن المألوف المتعارف عند جميع الناس بمختلف ثقافاتها و أديانها و مللها !!! أيها المعترضون أفهموا و عوا إن الجزع بشكل عام و الجزع على الحسين بشكل خاص ليس طقوس و ليس عادات و ليس له قانون و دستور !! إن الجزع هو أمر فطري وجداني نابع من القلب و ليس من التعليم و التعلم و الثقافات و و و .... الجزع يكون على قدر علاقة الحب و العشق و الود بين المحب و المحبوب فقط هذا هو قانونه ( العلاقة ) .. فلا يخضع لدستور و أعراف و لا حتى لقانون المنطق و العقل و .. كمثال على هذا الكلام أنك تحب شخص ما حب بلا حدود فأنت مستعد أن تعطيه كل شيء و تضحي لأجله بكل شيء حتى روحك و حياتك .. بينما شخص آخر لا يحب محبوبك فليس مستعد لأن يبذل في سبيله أي شيء و لن يفهم أبداً ما تقوم به من تضحية لأجل محبوبك بل سيعترض عليك و ينتقدك و يستهزء بك و أنت حتماً لا تبالي بإعتراضه وإستهزائه و إذدرائه و لا تلتفت إلى ذلك أبداً لأنك تعلم جيداً أنه لا يحمل في قلبه ما تحمله أنت من حب لحبيبك و لا يفهم أبداً هذه المشاعر .. أما فيما يخص سيد الشهداء الحسين صلوات الله و سلامه عليه فليست محبته في قلوب الناس كلها واحدة و لو أن الجميع يدعي محبيته و وصاله ، فلذلك تجد البعض يقوم بعزاء بطريقة معينة و البعض الآخر يعترض و هذا أمر طبيعي ، لكن ليس منه أي فائدة تذكر ، لأنك مهما أجهدت نفسك و أتعبتها في تفهيم العاشق أن يكون أقل عشقاً للحسين فلن يقبل منك لأن عشقه من عمق وجدانه و معدنه و طينته فأصبح دينه و ديدنه الحب و العشق فلا يعيرك أذن صاغية و لا يرى لإعتراضك أي وزن و أي قيمة مهما علا صوتك و كثر كلامك و إعتراضك .. و قد يلجأ البعض إلى إعطاء إعتراضه على الجزع طابع ديني فيقول : إن للجزع حدود أقامها الشرع و من هذه الحدود أن لا تؤذي نفسك و لا تهتك حرمتك و لا تقوم بفعل غير مألوف أمام الناس و إلَّا وقعت في المكروه و المحرم .. يا أخي إن الجزع المقصود ليس طقوس و لا عادات حتى تخضع لحكم من الأحكام أو قانون من القوانين بل هو ردة فعل فطرية وجدانية باطنية لا إرادية من عاشق بتجاه معشوقه و تكون ردة الفعل على قدر علاقة العشق كما أسلفنا فليس فيما فتوى و لا يرجع المقلد فيها إلى مرجع تقليد و لا يسأل عن حكمها لأنها تحصل بالفطرة و العفوية .. و المثال على ذلك فإن أي أذية للنفس محرمة بجميع أنواعها و أشكالها مهما كانت صغيرة أو بسيطة فما بالك بفعل ما يسبب الموت عمداً متعمداً ؟!!! نعم سيدنا و مولانا و قدوتنا و ولي نعمتنا و إمام زماننا يموووووووووووووووت في جزعه على جده سيد الشهداء نعم يجزع حتى الموت مع علمه أنَّه سيموت بهذا الفعل !!!!! و هو القائل لجده الشهيد الغريب العطشان { فَلَأَنْدُبَنَّكَ صَبَاحاً وَ مَسَاءً وَ لَأَبْكِيَنَّ عَلَيْكَ بَدَلَ الدُّمُوعِ دَماً حَسْرَةً عَلَيْكَ وَ تَأَسُّفاً وَ تَحَسُّراً عَلَى مَا دَهَاكَ‏ وَ تَلَهُّفاً حَتَّى 🔴((( أَمُوتَ )))🔴 بِلَوْعَةِ الْمُصَابِ وَ غُصَّةِ الِاكْتِيَابِ ..(*) كما فعلتها و ماتت رقية صلوات الله و سلامه عليها على رأس أبيها حزناً و جزعاً و أسفاً على المصاب الذي أفجع و أبكى و أدمى السماوات و الأراضين و من فيهن .. هذا هو حدود الجزع الذي حدده لنا إمامنا و قدوتنا و ليس دون الموت حد و لا نهاية .. فافهم و لو عرضنا كلام المعصوم على كلام الله تعالى لوجدناه لسانه الصادق و كتابه الناطق لا يخالفه أبداً و قد قال تعالى في كتابه الصامت في حزن يعقوب على ولده يوسف { وَ ابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ } و أين يوسف من الحسين !! و أين يعقوب و معرفة يعقوب و عشق يعقوب ليوسف من المهدي و معرفته و عشقه لجده نور الله الأبهر و قيام دينه الأوحد و ظهور توحيده الأقدس !! و أين هذا من ذاك !!! لم و لن نصل إلى عشق الرقية لأبيها و إلى معرفة صاحب الزمان لجده الشهيد حتى يصل بنا الأمر إلى إزهاق النفس و الموت ، لكن نسأل الله تعالى أن يرزقنا الجزع على المصاب الجلل و يكتب لنا به الرحمة و المغفرة و العفو و السعادة الأبدية السرمدية مع محمد و آل محمد في أعالي جنان الرضوان . ✍️ #عبدهم_مصطفى 📚 المصادر (*) |المزار|محمد بن جعفر المشهدي|501| - |الصحيفة المهدية|إبراهيم بن المحسن الكاشاني|209| - |بحار الأنوار|98|239| - |صحيفة المهدي|جمع الشيخ جواد القيومي|294| - |حياة الإمام المهدي|الشيخ باقر شريف القرشي|60| ✍ #عبدهم_مصطفى #المعرفة_بالنورانية
Mostrar todo...
1😢 1
00:38
Video unavailableShow in Telegram
أهمية زيارة عاشوراء في شهر محرم السيد رضا الشيرازي
Mostrar todo...
13.93 MB
[[ أنت الآن في كربلاء ! مع معسكر الحسين أم معسكر يزيد ؟ ]] عن صادق آل محمد صلوات الله عليه قال : سمعت أبي صلوات الله عليه يقول : لما التقى الحسين صلوات الله عليه و عمر بن سعد لعنه الله و قامت الحرب ، أُنزِل النصر حتى رفرف على رأس الحسين صلوات الله عليه ، ثم خير بين النصر على أعدائه و بين لقاء الله تعالى ، فاختار لقاء الله تعالى . ثم صاح صلوات الله عليه : أما من مغيث يغيثنا لوجه الله ، أما من ذاب يذب عن حرم رسول الله ، هل من مغيث يرجو الله في إغاثتنا ؟(1) الإمام صلوات الله عليه مَنْ كان يستغيث و لماذا الإستغاثة ؟!! هل كانت استغاثة جيش يزيد الحاضرون في كربلاء ؟! من خلال حديث الإمام الصادق صلوات الله عليه يتبين أن الإمام سيد الشهداء كان غنياً عن الحاضرين و عن نصرتهم له ، لأن النصر الإلهي أُنزِل عليه و رفضه من جهة ، و من جهة أخرى كانت الشهادة محتومة عليه و هو إختارها بنفسه . فما حاجته بهم و بنصرتهم له ؟! فالإمام صلوات الله عليه كان يستغيث بشيعته و محبيه على مرّ الدهور و الأزمان و يستنهضهم لنصرته ، لأن في كل زمان و مكان يوجد معركة بين الحق و الباطل ، و بين التوحيد و الإلحاد ، و هي معركة كربلاء ذاتها تتكرر دون انقطاع ، فالإمام ينادي أصحابه و أنصاره للعصور و الأزمان القادمة لينصروه و يغيثوه ، و ذلك يكون بحفظ ثورته و إبقاء قضيته ، لأن الحسين صلوات الله عليه في معركة كربلاء أعطى دماءه روحاً للتوحيد ، تمده بالحياة و البقاء بعد أن كاد التوحيد أن يقتل و الإلحاد أن يستحكم ، و سيبقى التوحيد حياً بفضل دماء الحسين ما دامت حيَّةً و هي روح التوحيد يحي بحياتها و يموت بموتها ، فكلما خمدت دماء الحسين سيعلو منهاج يزيد و الكفر ، و كلما توقدت دماء الحسين علت كلمة التوحيد و خمد الكفر و طمّ . و حياة دماء سيد الشهداء بإحياء الشعائر العاشورائية ، المجالس و البكاء و اللطم و الصراخ و العويل و النحيب و لبس السواد هذه الأمور التي تحي ذكر الحسين و تبقي دماءه و قضيّته حيَّةً على مرّ الدهور و الأزمان . فمن كان حاضراً في كربلاء وجب عليه نصرة سيد الشهداء و الذّب عنه بالقتال في صفه و تقديم نفسه و روحه و دمائه و كل ما يملك في سبيله . و من تأخر عن كربلاء وجب عليه نصرة سيد الشهداء بإبقاء قضيته حيّة و الحفاظ على ذكرها و وجودها بإحياء الشعائر الحسينية التي تذّكر بها ، و هذا ما ورد عن الحجة صلوات الله عليه في الزيارة الناحية المقدسة : السلام عليك سلام العارف بحرمتك ، المخلص في ولايتك ، المتقرب إلى الله بمحبتك ، البرئ من أعدائك . سلام من قلبه بمصابك مقروح ، و دمعه عند ذكرك مسفوح . سلام المفجوع المحزون ، الواله المسكين . سلام من لو كان معك بالطفوف لوقاك بنفسه من حد السيوف ، و بذل حشاشته دونك للحتوف ، و جاهد بين يديك ، و نصرك على من بغى عليك ، و فداك بروحه و جسده و ماله و ولده ، و روحه لروحك الفداء و أهله لأهلك وقاء . فلئن أخرتني الدهور ، و عاقني عن نصرتك المقدور ، و لم أكن لمن حاربك محارباً ، و لمن نصب لك العداوة مناصباً ، فلأندبنك صباحاً و مساءً ، و لأبكين عليك بدل الدموع دماً ، حسرة عليك و تأسفاً ، و تحسراً على ما دهاك و تلهفاً .(2) لذلك يجدّ الملحدون و النواصب و المتشيعة بتشويه هذه الشعائر و التبخيس بها و التقليل من شأنها . فكل مَنْ يحيي الشعائر الحسينية هو في معسكر سيد الشهداء و المقاتلين في صفّه . و كل طاعن بهذه الشعائر و مبخّس بها و مقلل من شأنها و أهميتها فهو في معسكر يزيد دون أي شك ريب . و لا مجاملة و مداهنة و لا يوجد أي تبرير و عذر له مهما كان هدفه ، فدماء الحسين التي هي روح التوحيد لا تحمل العذر و التبرير و لا أي مجاملة . من بخّس بقضية كربلاء مقدار أنملة فهو في معسر يزيد و هو الرامي بالسهام على صدر سيد الشهداء و لو كانت عمامته 60 ذراعاً .. و من نصر الشعائر فهو في معسكر سيد الشهداء و لو كان ما كان ... ✍️ #عبدهم_مصطفى 📚 المصادر و المراجع (1) 📗|اللهوف في قتلى الطفوف|السيد ابن طاووس|61| 📗|العوالم ، الإمام الحسين|256| (2) 📗|المزار|المشهدي|501| 📗|مكيال المكارم|1|221| 📗|بحار الأنوار|98|238| #المعرفة_بالنورانية
Mostrar todo...
2
01:01
Video unavailableShow in Telegram
الملائكة تجمع دموع الباكين #الشيخ_فاضل_الصفار
Mostrar todo...
6.90 MB
1
Elige un Plan Diferente

Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.