عابِرون ✨"ᥫ᭡

ياربّ علىٰ بابكَ يقف عبدكَ الذلِّيل، قليل الحيلة، ضعيف النَّفس، كثير الذُّنوب!. يسألك الهُدىٰ، وصدق التَّوبة، وثبات الخُطىٰ، وهدأة الأنفاس قيام الليل ♥️

‏اليوم رأت عيني عبارة مُريحة جدًا تقول: "لَا تيأسوا إذا أخر اللـه ما تُحبون ، ولا تحزنوا إذا أجبرتم على تعايش وضع قد يؤلمڪم، بل اصبروا وابتسموا فاللـه سبحانه قال بڪل رحمة "إنَّ مع العُسر يسرًا" اللـه يُدبر لڪم في الغيب أمورًا لو علمتموها لبڪيتم فرحًا.. فهونًوا على قلوبڪم وأبشِروا 💗💗💗💗")).

"اللبس ده بيكبرك" "اللبس ده مش لايق على سنك" "يا بنتي بلاش النقاب دلوقت عيشي سنك" " بلاش الأسود دلوقت أنت صغيرة" كل الكلام اللي فوق مبني على أن المرأة لا تحتجب إلا إذا كبرت، وأنها المفروض تبقى حلوة طول ما هي صغيرة، والحجاب تلبسه لما تبقي عجوز قرعة واهو تبقى تخبي عيوب بشرتها بالمرة. كل ده علي اللي ربنا بيقولوه تماما. ربنا قال : { وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النِّسَاءِ اللَّاتِي لا يَرْجُونَ نِكَاحًا فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ } العجوز اللي مش فيها فتنة هي اللي يجوز لها تخفف في اللبس شوية، وأكثر التفاسير تقول أن التخفيف من الثياب هو خلع النقاب مع أن لبسه خير من خلعه حتى وهي عجوز! احنا بقى ماشيين بالعكس، في الوقت اللي الفتاة تكون فيه في أجمل فترة وهي شابة جميلة نقول لها : مش لايق على سنك! ولما تطلب لبس النقاب نقول لها : لما تتجوزي! ايه الفايدة أني أسيبها تعيش في تبرج وزينة وهي في أكثر وقت ممكن تفتن الشباب فيه، وأحجبها وألبسها النقاب لما تكبر ومايبقاش فيها ذرة فتنة، عشان يحجبوا عيوبها اللي ظهرت مع تقدم السن مش عشان ده حجاب شرعي ولا حاجة! لـ "درر القاسمي - أمينة عباس"

قبل ما تعمل أى معصية تيجي في بالك، اعطي نفسك ثانية واحدة بس افتكر فيها الأيتين دول: ﴿وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى﴾ ﴿وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ﴾ وساعتها قول: حسبنا الله ونعم الوكيل، اللهم إني أعوذ بك من شر نفسي ومن شر الشيطان وشركه، اللهم اكفني بحلالك عن حرامك واغنني من فضلك عن من سواك.

الحرية الحقيقه ان تعيش عبد عند ربنا م/علاء حامد

المُحب بطبعه شغوف إنه ينفذ أوامر حبيبه من غير تفكير.. وقد روي عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال: سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَيُّ الْأَعْمَالِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ؟ قَالَ "الصَّلَاةُ عَلَى وَقْتِهَا" قُلْتُ: ثُمَّ أَيٌّ؟ قَالَ "ثُمَّ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ" قُلْتُ: ثُمَّ أَيٌّ؟ قَالَ "ثُمَّ الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ".. فاحرص عليهم، فإن المُحب لمن يُحب مطيع.