cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

ما قبل الليلة الأخيرة 🖤

Publicaciones publicitarias
212
Suscriptores
Sin datos24 horas
+17 días
-130 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

Repost from N/a
نحن بفطرتنا خيرون تفرحنا ابتسامة طفل و دعاء عاجز يسعدنا أن نجتزء من سعادتنا لنرى عيوناً تضحك تشرق بالحياة قد تجرفنا أحياناً غرائز تختلج في ذواتنا تحرك نفسنا السيئة فلا نستقر حتى تعيدنا فطرتنا إليها و هنا تكمن المعضلة عندما يبدأ صراع الذات فتأخذ الفطرة وقتاً كي تستعيد عافيتها و تتغلب على سوئنا المكتسب بعد أن أضعفتها مغريات الطريق إنّ ما يهمني في كل هذا هو معرفتي بأنه لا وجود للمطلق بيننا نحن البشر علينا بالسعادة و الحبّ و الأمل علينا فقط أن نجد شيئاً يوقد فطرتنا لنستحق الحياة.
Mostrar todo...
Repost from N/a
Photo unavailableShow in Telegram
رسالة من أبي ❤️
Mostrar todo...
قلبي غاص أول مرةً في حبها في سحرها في كحل عينيها ❤️
Mostrar todo...
‏الإنسانية رتبة يصل لها بعض البشر ، و يموت آخرون دون الوصول إليها . #سقراط
Mostrar todo...
Mostrar todo...
آيلِنّ.

حزنها، مصدر للضوء

Repost from N/a
أحد صباحاتِ فبراير الباردة درجات الحرارة تقارب الصفر في ريف اللاذقية استيقظت في الخامسة و إحساسي يقول بأن هذا اليوم سيكون طويلا الكهرباء مقطوعة و ظلمة الشتاء تخييم على كلّ شيء مددت يدي حيث أضع جوالي أشارت بطاريته إلى 30% باعتباري كنتُ محظوظاً و شحنته البارحة طبعاً و كطالب جامعي عندي امتحان يوم الاثنين حُتم علي أن أغادر منزلي إلى الجامعة لأسكن في غرفتي قبل يومين من الامتحان تقريباً تحسباً لأي عارضٍ جديد أو تأخرٍ معين قد يحول بيني و بين تقديم الامتحان لملمت أغراضي و كإنسان مثقف حجزت مع سرفيس مسبقاً خرجت انتظر قدومه في الموعد المعتاد ألا وهوه ال6 صباحاً كنت دافئاً مطمئناً عندما خرجت و ما لبس هذا الدفء إلا و تحول إلى برد أخذ يتغلغل في أطرافي و رأسي و بعد مضي خمس دقائق شعرت أن أذناي و أصابعي قطع من جليد قد تسقط في أي لحظة. بعد مرور عشرين دقيقة لم يأتِ السرفيس المنتظر اتصلت به مستعلماً عن سبب التأخير فقد بدأت البرد يصبح مزعجاً و مؤلماً ليفاجئني بأنه قد بكّر عشر دقائق عن المعتاد. حملت أغراضي لامشي إلى مكان آخر قد تزيد فيه نسبة مرور سرفيس عشرين بالمئة و لتكتمل صباحيتي الدرامية بدأت الأمطار تهطل بهدوء لتزيد الواقع مأساوية و غضبْ. مشيت لمدة عشر دقائق و استجابة لدعوات أمي بالتيسير وجدتُ سرفيس و أخيراً. كان أغلب الركاب يرتدون الزي العسكري ربما كانوا طلاب ضباط على الأغلب انتهت إجازتهم و فتاتين جلستا بهدوء في المقعد الثاني، في غالب الظن جامعيات أيضاً أما في المقعد الأول خلف السائق جلس أربعة ركاب عشوائيين كثيري الضجة. بعد برهة من ركوبي نظرَ إلي الشاب الذي يجلس بجانبي و اعتذر مني كان ظاهر اعتذاره على ضيق المكان الذي جلست فيه أما أنا في داخلي فقد أحسست بأنه يقول : آسف على واقعنا هذا على شقائنا و بؤسنا و تعبنا و كل ما يمكن الاعتذار عنه. شكرته و عدت كعادتي أغفو تارةً و أراقب وجوه الناس بكل تفاصيلها تارةً أخرى محاولاً قراءتها علي أفهم مكنوناتها و معانيها فأقرء الحسرة في وجوه الكثيرين أولئك الذين تسمروا على أطراف الطرقات منذ ساعات الصباح الأولى ليذهبوا إلى وظائفهم و أعمالهم التي ما عادت تأتي بما يسدُّ الرمق و يحفظ ماء الوجه الذي تجمد قبل أن تأتي سرفيس لتقله. "الرابع من فبراير 2023"
Mostrar todo...
https://t.me/yomiatjam3y قناة لطيفة بتوصف واقع معين تستحق المتابعة ❤️
Mostrar todo...
يوميات جامعي

يوميات من حياتنا ❤️

Repost from N/a
أحد صباحاتِ فبراير الباردة درجات الحرارة تقارب الصفر في ريف اللاذقية استيقظت في الخامسة و إحساسي يقول بأن هذا اليوم سيكون طويلا الكهرباء مقطوعة و ظلمة الشتاء تخييم على كلّ شيء مددت يدي حيث أضع جوالي أشارت بطاريته إلى 30% باعتباري كنتُ محظوظاً و شحنته البارحة طبعاً و كطالب جامعي عندي امتحان يوم الاثنين حُتم علي أن أغادر منزلي إلى الجامعة لأسكن في غرفتي قبل يومين من الامتحان تقريباً تحسباً لأي عارضٍ جديد أو تأخرٍ معين قد يحول بيني و بين تقديم الامتحان لملمت أغراضي و كإنسان مثقف حجزت مع سرفيس مسبقاً خرجت انتظر قدومه في الموعد المعتاد ألا وهوه ال6 صباحاً كنت دافئاً مطمئناً عندما خرجت و ما لبس هذا الدفء إلا و تحول إلى برد أخذ يتغلغل في أطرافي و رأسي و بعد مضي خمس دقائق شعرت أن أذناي و أصابعي قطع من جليد قد تسقط في أي لحظة. بعد مرور عشرين دقيقة لم يأتِ السرفيس المنتظر فاتصلت به مستعلماً عن سبب التأخير فقد بدأت البرد يصبح مزعجاً و مؤلماً ليفاجئني بأنه قد بكرا عشر دقائق عن المعتاد. حملت أغراضي لامشي إلى مكان آخر قد تزيد فيه نسبة مرور سرفيس عشرين بالمئة و لتكتمل صباحيتي الدرامية بدأت الأمطار تهطل بهدوء لتزيد الواقع مأساوية و غضبْ. مشيت لمدة عشر دقائق و استجابة لدعوات أمي بالتيسير وجدتُ سرفيس و أخيراً. كان أغلب الركاب يرتدون الزي العسكري ربما كانوا طلاب ضباط على الأغلب انتهت إجازتهم و فتاتين جلستا بهدوء في المقعد الثاني و في غالب الظن جامعيات أيضاً أما في المقعد الأول خلف السائق جلس أربعة ركاب عشوائيين كثيري الضجة. بعد برهة من ركوبي نظرَ إلي الشاب الذي يجلس بجانبي و اعتذر مني كان ظاهر اعتذاره على ضيق المكان الذي جلست فيه أما أنا في داخلي فقد أحسست بأنه يقول : آسف على واقعنا هذا على شقائنا و بؤسنا و تعبنا و كل ما يمكن الاعتذار عنه. شكرته و عدت كعادتي أغفو تارةً و أراقب وجوه الناس بكل تفاصيلها تارةً أخرى محاولاً قراءتها علي أفهم مكنوناتها و معانيها فأقرء الحسرة في وجوه الكثيرين أولئك الذين تسمروا على أطراف الطرقات منذ ساعات الصباح الأولى ليذهبوا إلى وظائفهم و أعمالهم التي ما عادت تأتي بما يسدُّ الرمق و يحفظ ماء الوجه الذي تجمد قبل أن تأتي سرفيس لتقله. "الرابع من فبراير 2023"
Mostrar todo...
Elige un Plan Diferente

Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.