أديم السماء!
- يمتلىء الكاتب أَحيانًا بما لا يُحسنُ كتابتَه والبوح به، كأنّه كاتبٌ أُميٌّ أَبكم!
Mostrar más3 402
Suscriptores
+124 horas
-117 días
-12430 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
يمسي المرء على أمر قد أهمّه، حتَّى تنفد الحلول ويُظنُ أنَّ الفرجَ مستحيلٌ، ثمّ يصبحُ على خيرٍ وقد أتته الفتوح والبركاتُ كأن هماً لم يكن!
سبحان باسطِ الخيرِ مفرج الكربات..
يا بقايا السيوف وأحفاد الفاتحين، أروا هذه القوى التي حالف بينها الباطل أنّ العربيّ الذي غزا العالم ولا يمسك رمقه إلّا قبضةٌ من سويق، وشفافةٌ من ماء، لا يُخذل من قلّة، ولا يفشل من جوع...
- أحمد حسن الزيّات، 1355هـ/1933م.
Repost from أدهم شرقاوي
Photo unavailableShow in Telegram
سيكبر الصّغار
وهذه النَّظرات ستشاهدونها عن قرب
ويلكم من يوم الثأر إذا حان !
Repost from جهاد حلس
والله لو رأيتم قهر الناس في غزة لما صدقتم أن بشراً يستطيع أن يتحمل كل هذه الأهوال ويبقى على قيد الحياة ولا يموت !!
والله لو كان صخراً لتفجر، ولو كان بحراً لتبخر، ولو كان جبلاً لتصدع، ولو كان حديداً لذاب !!
اخجلوا من سطحية همومكم أمام ما رأينا من عظيم البلاء، ولا تعتادوا المشهد فالله يرى من خذل ويشهد !!
Photo unavailableShow in Telegram
- وإني لأتساءل عن الخيبة التي واجهت قائل هذا البيت ، وعن الحقيقة التي انڪشفت له ، وأوجعته حتى قال ذلك ؟ وفي ما ذڪر عمقٌ معرفي ، وإدراكٌ واقعي لا يستهان به ، حيث أنه يطلب في هذه الأبيات شيئًا قد يڪون مستحيلًا ؛ وهو حسن ظنه المسلوب بالليالي والأيام ، وضيق فهمه وجهله بأحوال البشر ، وقد ڪنى قوله بالأبيات معبرًا عن مقدار الألم الذي يعيشه ؛ الناتج من ڪمية الإدراك المفرط لديه !
ٰ
Elige un Plan Diferente
Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.