كائن مؤجل
سجناء الافكار المرهقه ا
Mostrar másEl país no está especificadoEl idioma no está especificadoLa categoría no está especificada
239
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
كنت أعرف حد اليقين
أن الوقوع بكِ
ليس بالأمر السهل
كان الأمر ثقيلاً عليّ
كنتُ مُجبرًا
لكنني ورغم ذلك الآن
لو كنت مُخيرًا
لأحببتكِ مرةً أخرى.
على بساط صوتِك
تتكِئُ اصابعُك النَّاحلة
البَياض أُودعَ في يدي،
البياضُ المنتَشلُ من الظِّلال.
الذي يضيءُ،
الصَّوتُ البرتُقَاليّ المبدَّد على الشَفتين.
تلقائياً الصَّوتُ نفسُهُ ينزَلِقُ
نلمَحُ انعكَاسَهُ على الماء الموارِبِ.
يشتَعلُ لَيضيءَ طَيشَ التَّأمُّل.
ليُلاشي عروَةَ السَّكون.
أصَابعُك النَّاحِلة على صوتِك - تَتِكّ باردة -.
تعُومُ في البصيص المرتَجِف
تنشرُ الرائِحة لإنارَتِهِ
سَابحةً...
تنزِلُ عن الظِّلالِ السَّاهيةِ للشُّرودِ المعطَّل
لحظَةَ الكَلام.
الكلامُ الذي ينطفِئُ في البلَّور.
أريدكِ،
تُسعفِين قلبي الحزين
وتربّتي عليه
بيديكِ، وحنانكِ
أريدكِ،
تجعليه مُطمئنًا
بأنكِ لن تُغادِري أبدًا
وتترُكيه وحيدًا
مع كُل هذَا الحُزن.
بعيدًا عن العاطفة أحيانًا تستحق ما يحدث لك، كي تغيّر تفكيرك وتفيق من غبائك قليلًا.
أيُها الليّل كان يجدرُ بكَ أن لا تأتي
هذا الرأس أصبحُ لا يتحمل تفاهاتَك
وتلك الثقوُب الذي زعمتَ علىٰ
الولوجُ منها في كُل مرةً تأتِي فيها
أبشركُ لقد أصبحتُ حفراً ولكّن
على أي تجسيدٍ مجيئَك يرهقهُا.
إني رحلتُ الى عينيك أطلبها
إمّا الممات وإمّا العودُ منتصرًا
كلُّ القصائدِ في عينيك أقبسها
ما كنتُ دونهما في الشعرِ مقتدرًا
صارت عيونُك ألحانًا لأغنيتي
والقلبُ صار لألحان الهوى وترًا .
Elige un Plan Diferente
Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.