- طَبع مُحِب .

أقُلي عَليَ اللُوم يا بُنت مُنذر ونَامي وأن لَم تَشتهي النُوم فأسهَري ذُريني و نَفسي أمُ حَسان أنَني بَها قَبلُ أن لا امَلُك البَيعَ مُشتري احَاديثُ تَبقى و الفَتى غَيرُ خالدً اذا هُوَ أمَسى هامَةً فَوق صَيري .

11:33

وجِه وأَوجهلك مِن الأحصائيات .... https://t.me/Angelos1965

.

-الى حُبي السَماوي ..

تٌوجّيَه وٌآلَجّوهّ وٌآکْتب فُآتح تٌوجّيَه.

إلى حُبي السَماوي ... مَا الذي تَمتلكهُ بالضبط ؟، لكي أكونُ متفوقًا عليكَ؟ ظللتُ أسأل الكونَ عَن السببِ الدقيق الذي يجعَلهم يسمَحوُنً للأشخاص الذين لم يقدروا أبدًا أن يلتقوا ببعضهم البعض؟ لأنه حتى الآن. لا أفهم كيفَ يعمل القدر. إنهُ أمر غير معقول للغاية . لماذا يتركون كائنين يتقاطعان إذا لم ينتهي بهم الأمر معًا في المقام الأول؟ لقد وعدتني للأبد يا تايهيونغ. انت فعلت. لكنني أدركت أن الأبد هو أكبر كذبة يمكن للكون أن يكذبها. لقد مر ما يقرب من 20 عامًا هيونغ، وما زلت هنا في انتظارك. لقد كذبت. لقد كذبت علي. قلت أنكَ لست النجم أليس كذلك؟ قلت أنك لن تتركني كما فعلت النجوم بالقمر. لكنك فعلت. والآن أنا هنا وحدي مرة أخرى. كم مرة يجب أن أنتظرك مرة أخرى؟ كم مرة سأصرخ باسمكَ؟ كم عدد الحروف التي يجب أن أكتبها يا سَماوي؟ كم عدد الأغاني التي يجب أن أقوم بتأليفها أكثر؟ كم عدد الليالي الطوال التي يجب أن أستغرقها؟ تايهيونغ. لم أعد أصغر سناً، وأنا الآن أقل قوة. ولكن مهما حدث، أعلم أن قلبي سيبقى كما هو. عندما ينتهي كل شيء، سأجدك مرة أخرى. وسنكرر خطة الكون بطريقة أفضل. وستكون قصتنا من أجمل حكايات الحب في الكون. من قمرك جونغكوك..

توجيه والنص التحت وأكتب فاتح توجيه اوجهلك ثلاث منشورات، نقط على منشورك والصوت خلي رابط .

عُيونُهَا تَسبِيحَةُ السَحَر وَشَعرُهَا ... قِرَاءَةُ النَّسِيمِ لِلشَّجَرِ وَثَغرُهَا .. مَا قَالَهُ الْعُنّابُ ..وَاختَصرَ وَخدُّهَا..اللَّهُ مِنْ خُدودِهَا...مَا خَبَاً الْوَردَ الْحَيِّيُّ مِنْ خَفَرْ تَمْشِي فَتَمْشِي خَلْفهَا الْأَنهَارَ وَالْغابَاتُ وَالْغُيومَ ... ثُمَّ يَنزِلُ الْمَطرُ كَلامهَا بَوحُ الْفِرَاشِ الزُّهورِ...ثُمَّ دَمعهُ إِذَا انَّهُم وَإِن تَنفَّسَت...فَلَا تَسَل عَن دَورَقِ الْعُطورِ فَجأَةً كَيفَ انكَسرَ وَإِن تَبسّمَت..مُدَّت وَلَائِمُ الْخيَالِ وَالصّوَرِ تَأْتِي مَدَائِنُ الْفَيروزِ مِن شَوَاطِئِ الْقمَرِ بُيوتُهَا مِن لُؤْلُؤٍ...قِبَابُهَا مِن مِرمَرٍ أَبوَابُهَا مُرَصّعاتٌ بِالدَّرزِ وَوَشُوشَاتُ الطَّيرِ طَتَنقشُ السَّمَاء...ضَوءٌ سَائِلًا مُقطَّرًا ، فَيُشدَهُ الْبَصرُ لِلْغَيمِ رِيشٌ طَائِرٌ ، يَحطُّ فَوقَ قِمَّةٍ مُدَعدِعًا بِذَيلِهِ الشلَّالِ عِندَ الْمُنحَدرِ وَلِلْمُرَاعِي شَهقَةٌ وَزُفرَةٌ بِصَدرِهَا وَدقَّةٌ عَلَيهِ فِي أَكُفّهَا...وَنظرَةٌ إِلَى السَّماءِ..عَل مِن خَبرٌ إِذَا تَبسَّمت أَمِيرَتِي تَأَوَّهَ الْحجَر .