أَثَر رَاحِلَه'ة 🇵🇸🔻

‏"أبوء لك بنعمتك عليَّ وأبوء بذنبي" تلخص حياتنا كلها: فضلٌ من الله، وتقصير منا! _أحمد عامر .

💚👀..

. ثبت بالتجربة أن الصلاة على النبي ﷺ بصيغة: اللهم صلّ وسلم على محمد [الجامعة بين الصلاة والسلام عليه] ١٠٠ مرة بتأنٍ لا يجاوز ٣ دقائق فقط! وهو أدنى الكمال -في ظني- لمحب للنبي ﷺ أن يفعله كل يوم وليلة؛ وخصوصا يوم الجمعة وليلتها، بل وقولها ١٠٠٠ مرة [= أقل من ٣٠ دقيقة] في ٢٤ ساعة ليس أمرا صعبا لمن وفقه الله. أعرف من يصلي بهذه الصيغة على النبي ﷺ في كل يوم وليلة ٣٠٠٠ مرة [= أقل من ساعة ونصف تقريبا] مفرقة في اليوم والليلة، وربما ضاعفها يوم الجمعة! من أنفع ما يحفزك لكثرة الصلاة على النبي ﷺ أن تجعل لك وردًا لا تتنازل عنه من الصلاة على النبي ﷺ، تجعله مقياسا لمحافظتك على هذه العبادة الجليلة وتقصيرك فيها، وتدرج في رفعه شيئا فشيئا، ابدأ بـ ١٠٠ مثلا، حتى إذا لان لسانك وقلبك بالصلاة عليه ﷺ زدتها قليلا. للصلاة على النبي ﷺ فضائل عظيمة، عدّ ابن القيم في (جلاء الأفهام) أكثر من ٤٠ فائدة وثمرة يجنيها العبد إذا صلى على النبي ﷺ.. يكفيك منها أن الله يصلي عليك بكل صلاة عشرا، وأن صلاتك تُعرض عليه ﷺ في هذا اليوم، ألا نخجل أن تعرض صلوات أمته عليه ﷺ وتكون صلاتنا عليه قليلة أو نادرة؟! .

‏"لو ركب الإنسانُ الرِّيح هربًا من رِزقه، لركب الرِّزقُ البرقَ ليلحقهُ.." -سيّدنا عليّ بن أبي طالب "لن يَجلِبَ السَّعيُ شيئًا لا نصيبَ بهِ، أو يمنَعُ الحِرصُ مَا قد قَدَّرَ اللهُ."

اللهم صلِّ على قرَّة أعيُننا محمَّد، واحشرنا في زمرته، واجعلنا من أهل شفاعته، وأحينا على سُنَّته وتوفَّنا على ملَّته وأوردنا حوضه يا حيّ يا قيّوم إنَّكَ على كلِّ شيءٍ قدير.

ابحث عمّن هي شبيهة بك. طبعا وفكرا وخلُقا وتديّنا وكفاءة وعلما وقناعة ( وبساطة ) ونسباً... لا تطرق الأبواب التي ليست من ثوبك، لأنك ستتعب كثيرا.. ولا تراهن على تغيير أحد، لأن تغيير الطباع أعسر من نقل الجبال، ومن يراهنون على الحب فهم أوهم الناس غالبا، لماذا؟ لأن الحب يتولد عن تشابه الطباع وتقاربها، أما تنافرها فإنه يقتل الحب ولو كان جذوة من نار... د نذير الشرايري.

‏‌ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ فتن .. ﻭ ﺍﻟﺜﺒﺎﺕ ﺻﻌﺐ!! "الثبات" ﻻَ ﻳﻜﻮﻥ ﺑﻜﺜﺮﺓ ﺍﻻ‌ﺳﺘﻤﺎﻉ ﻟﻠﻤﻮﺍﻋﻆ! ﺇﻧﻤﺎ ﻳَﻜﻮﻥ "ﺑﻔﻌﻞ" ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻮﺍﻋﻆ..") قال الله تعالى: {ﻭَ ﻟﻮ ﺃنهم ﻓﻌﻠﻮﺍ ﻣﺎ ﻳﻮﻋﻈﻮﻥ ﺑﻪ ﻟﻜﺎﻥ ﺧﻴﺮﺍ ﻟﻬﻢ ﻭ ﺃﺷﺪ تثبيتا}

المرءُ منّا يحتاجُ دائماً للتذكرة.. يحتاج لمن يذكّره طوال الوقت بأن الدنيا لن تبقى، ولن نبقى ولن نخلد.. وأن الموت حقيقة، والدار الآخرة هي دار الخلود.. وأنك هنا لتعبد الله وتصبر على ما أصابك، وتفطِم نفسَك عن الشهوات.. وأن الموت لن ينتظرك حتى تتغير، فلو لم تبادر بالتغيير نحو الأفضل سيخطفك الموت تحت الأرض كما غيرك .. وأن الدعوات التي لم تُستجَب، كانت خيراً، ولو استُجيبَت لهلكنا.. وأن قدَر الله جميل، جميل لأنه من الله ولأنه اختياره، والصبر يأتي بالزُهد في الدنيا، فيتحول إلى رضىٰ بقضاء الله.. وأن مُرادك لن تناله كاملاً في الدنيا، يكفيك أن تأخذ من الرزق ما يقوم به بدنك لعبادة الله تعالى .. . . المرءُ يحتاج أن يتذكر دائماً، أنها دُنيا، ولو لم نشقَى فيها لكانت جنّة, ولكنها دُنيا .. ولكنها دُنيا

عموماً الإنسان يومياً بيمر بصراعات و أوقات صعبة ولحظات تفكير في كل حاجه بتزعله وكل حاجه موصلهاش بس بيضطر يسكت علشان مبيقدرش يعبر عن الألم اللي بيحسه بسبب كل الحاجات دي

يا رب سلّم! :))